تبهاsalah eldin salah ، في 25 يوليو 2010 الساعة: 18:05 م
من خلال ما نشر فى المصرى اليوم بتاريخ 2010/7/25 حول دراسة حقوقيةعن استغلال النساء جنسيا فى مجتمع الشنبات (تجارة المتعة) والفقر اكبر سبب فى ظل النظام القائم واهم ما فية تقرير وزارة الخارجية الامريكية راعية هذا النظام والذى يمثل لها قياس مستوى ادائها وما وصلت الية من اهداف بهدف النيل من تلك البلاد فى ظل غياب وعيها بفضل حاكميها وملخص التقرير هوعن الاتجار بالبشر قد وصف مصر بانها دولة ترانزيت ومقصد لعمليات الاتجار بالبشرللنساء والاطفال الذين يتم نقلهم لاغراض العمل القسرى والاستغلال الجنسى ومعهم اطفال الشوارع من الصبية والفتيات على السواء للاستغلال قسرا فى الدعارة- والتسول- وان اثرياء الخليج يسافرون الى مصر لشراء زيجات مؤقتة منهم فتيات دون سن الثامنة عشرة والاماكن الاكثر شيوعا لسياحة جنس الاطفال هى القاهرة- والاسكندرية والاقصر(ياهل الصعيد) كما ان مصر دولة ترانزيت للنساء من اوزباكستان-ومولدوفا- واوكرانيا -وروسيا- ودول اخرى من اوروبا الشرقية الى اسرائيل من اجل الاستغلال الجنسى———-الى اخر ما جاء بالمقال وانى اتسائل هل وصل بنا الحال الى ذلك العار؟ وهل الصفقة التى تعاقدت عليها وزيرة القوى العاملة المصرية من بنات مصر الى دول الخليج سابقا فى هذا الاطار؟هل اصبحت مصر بيت دعارة لكل من هب ودب ؟ وهل اصبحت الدعارة من اولويات الاقتصاد المصرى واتاحة فرص عمل للشباب بعد فشل النظام فى ذلك ؟وبعد هل يعلم قادة النظام مانشر ؟ هل اطلع الشعب المصرى على ما جاء بالمقال ؟ نحن دولة دينها الاسلام هل هذا صحيح؟ ام انها شعارات اين الغيورين على الدين ؟ اين الحناجر؟ اين مشايخ الازهر ومشا يخ الفضائيات واقول لهم بدلا من البكاء على النقاب والفتاوى الخائبة يا مشايخ النظام الماجورين لبلبلة المسلم ابحثوا قبل النقاب اين كرامة المراة وادميتها؟وفروا للمراة ما تحتاجة لصيانة كرامتها قبل النقاب من ثقافة وتعليم وقبل ذلك تامينها اقتصاديا حتى لاتضطر الى تلك الافعال ولو اصدار قانون خاص للمراة فقط دون غيره والتى لاتعمل بمرتب شهرى يكفيها شر السوال وحتى لاتضطر للدعارة لان سببها الاصلى هو الفقر الذى تسبب فية النظام الحالى عن قصد لمجتمع الذكور حيث المراة الحلقة الاكثر ضعفا وحيث يصبح الجنس مهنة لمن لايجد حتى قوت يومة—-وسلم لى على مجتمع الشنبات والتنظيم الدولى الى فالقنا المنسوب زرا الى الاخوان المسلمين الى مهمتة اولا واخيرا هى صيانة الدين ولكن يبدو ان ذلك سبوبة ليس الا ولمغازلة النظام للمزاحمة على الحكم فقط باسم الدين وليعطى النظام الحاكم السبب(خيال ماتة) ليفعل بالشعب مايريد تحسبا منهم وهذا يذكرنى دائما بم تفعلة امريكا فى العالم تحت التخوف من تنظيم وهمى اسمة القاعدة وزعيمة اسامةبن لادن وعجبى وهل من حل اذا كان لدينا جزء من كرامة؟ وحسبى اللة ونعم الوكيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق