الجمعة، 27 يناير 2012

طرف المعادلة الخفى ؟؟؟

طرف المعادلة الخفى ؟؟؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 27 يناير 2012 الساعة: 22:20 م


مجلس شعب بعد الثورة
 مسرحية هزلية
لان النواب اقسموا باحترام القانون والدستور وهو لم يكتب بعد
 والحفاظ على النظام الجمهورى وهو لم يتواجد بعد 
 وعلية يعتبر المجلس درعا بشريا للمجلس العسكرى  لضمان الخروج الامن ومن ضمن الصفقلت المتبادلة بينهما
 ولان المجلس العسكرى وافق على ان يكون للاحزاب ثلثا المجلس من خلال نظام القائمة وهذا ضد اول مبادىء الدستور
 وعلية
 فان المجلس يعتيبر غير دستورى  لانة لم يتشكل فى ظل  تكافؤ الفرص
مزايدات برلمانية
انتظرنا حتى انطلقت فعاليات اول مجلس شعب منتخب بحرية ونزاهة واطلقنا العنان  لامالنا على اعتبار انة سيبداء  جلساتة للحديث عن المستقبل فاذا بالجلسات تتحول الى برامج توك شو  موسعة  الكل يزايد على الكل  وخلافات عميقة حول امور شكلية  وممارسات تعمق وتعكس حالة الفوضى التى يعيشها المجتمع مما يثير الاحباط وبدلا من ان يقود البرلمان الامة الى الامام اذ بة يغرق فى الماضى ويلعب على دغدغة مشاعر الجماهير
كنا ننتظر ان يطرح كل حزب خطتة الاصلاحية  وتكون هناك مباراة فى الخطط ويتم الاتفاق على برنامج محدد تلتزم الحكومة بتنفيذة  لا ان يبحث كل نائب او فصيل سياسى عن شعبية مؤقتة من خلال الصوت العالى ليتحول الى بؤرة مظاهرات وليس لحوار  كل القوى المعارضة ستزايد على الاخوان وبالتاكيد لن يتك حزبهم الامور تسير بالمخالفة لهم فيزايدون على المزايدون ويتحول البرلمان الى مكلمة ان تحقق احتياجات المصريين
ضحك على الذقون
دماء الشهداء والام الجرحى بضاعة رائجة  ومكاسبها مضمونة  وكبيرة جدا فكم من البشر ارتفعت هاماتهم وعلت قامتهم لانهم تاجروا فى الدماء وربحت تجارتهم– حصانة — وفضائيات –تبحث عما يسقط من النواب الجدد  وصحف تنشر الاستجوابات الساخنة وكلمات تثير التصفيق  وتدر الدموع فمن مميزات البرلمان  انة منح الفن عشرات الممثلين الجدد فى التراجيديا واخر فى الكوميديا وغيرة فى الموقف وثالث يعرف كيف يثير عواطف الناس ورابع يعرف كيف يخطف التصفيق تلك كلها مواهب ضلت الطريق من المسرح الى البرلمان تحت القبة  الم تروا من يتشح بعلم مصر ليثبت انة وطنى اكثر من الذين انتخبوة وكانة يقول ان العلم حصانة الى النائب دون سواة ولا يخص المصريين  وانة اكتشفة لتوة  اثناء دخول البرلمان - او انة يعلمنا الوطنية من جديد ؟هل سمعتم النائب الذى يطلب وقف المحاكمات العسكرية  فتسال — اين هى المحاكمات العسكرية ؟ ومن الذى عوقب عسكريا ؟؟الم يسمع عن الافراج عما يقرب من الفين شخص من الذين حقق معهم او حكم عليهم فى السابق ؟ وهل سمعت رئيس ابرلمان  متوعدا بالقصاص للشهداء بغير ان يحدد كيف - بيدة ام بيد القانون -بالمحكمة ام المسدس ؟وكيف سيحكم على المتهمين بالبينة ام الشبهة؟وهل يرضى عن احكام القضاء ؟فيبحث عن محاكم خاصة او يسقط السلطة القضائية لانها تحكم بما يرضى مبارك وليس اللة ولا القانون ام ان الرئيسيريد ان يضحك على الناس بكلمات لا معنى لها ؟كيف يكون برلمانا عادلا واحد نوابة ابكى الناس لان ابنة من جرحى الثورة  وليس لان الجرحى كثيرون وكلهم ابناء الوطن  لكن ابناء الوطن ليسوا كابناء الجماعة  ومن الواجب ان نصمت جميعا وان نقف لهم اكبارا واجلالا لكن النائب لم يتم اختيارة ليحكى جراحة ويستدر  العطف النائب اختير ليشرع القوانين ةيتحدث عن الام الناس قبل الامة
هذا برلمان الصدمة والتخويف فالقسم الوطنى تغير لان فى الدستور  والقانون ما يخالف شرع اللة - تخيلوا ؟ تسال متىخالف المصريون شرع اللة  وهل تطبيق القانون على الجميع  فية مخالفة للشرع وهل العدل يتعارض مع دستور يستند على الشريعة؟؟
واخيرا انتهت اللعبة ووصل كل منهم الى مبتغاة
واحد النواب يعترض على وصف الثورة ب العظيمة  — ويقول — هتركبوا الشعب علينا ؟؟؟؟؟؟
وصلوا الى المجلس وتحت القبة
على دماء شهداء الثورة وجرحاها وكنا نتسائل دائما عن — الطرف الثالث فى الاحداث — اهو اللهو الخفى — ام اطراف اجنبية — ام الحزب المنحل –
ولكن تركنا فصيل اخر تهمة تلك الاحداث 
ليس ببعيد عنها ولم يكن هذا بجديد عليهم وهم اصلا التيار الاسلامى بشقية الاخوان والسلفيين لتحقيق هدفين
اولهم ارهاب المجلس العسكرى بقوتهم
ثانيا اجبار الشعب على الخضوع لهم
وكما صرح  من قبل احد كبارهم - العوا - والذى هدد بانة اذا لم يحقق لهم المجلس العسكرى ما يريدون فسننزل الشارع ولا مانع من اراقة بعض الدماء
 وبالتالى
قاموا باستخدام اطفال الشوارع وبعض الشباب اليائس من حياتة وجميعهم من المناطق العشوائية ودفعوهم بالاجر لتحقيق تلك الفوضى اعتبارا من
موقعة الجمل
 موقعة ماسبيروا
شارع محمد محمود
شارع مجلس الشعب
 لانهم يعلمون جيدا ان لا رجعة الى الوراء بعد اراقة الدماء واتحدى اى منهم ان يعلن عن اسماء الشهداء وذويهم ستجدهم جميعا من المناطق العشوائية والتى تم استغلالهم لتحقيق اهدافهم سقطت القتلى وتبارت الفتاوى من قبلهم لا يجاد فتنة بين ابناء الوطن الواحد  هل هم قتلى ام شهداء ؟؟ لدرجة ان التحرير اصبح منتهى امل الضائع من الشباب  لانة اذا اصيب فلة تعويبض واذا مات فلة تعويض ومعاش فاصبح مكسبا لكل الضائعين فى الوطن فالمفروض ان تلك التعويضات التى تصرف للقتلى يجب ان تكون على حساب المنتفعين من ذلك وهم على الاقل اعضاء المجالس النيابية التى لولا القتلى ما وصل اى منهم الى كرسى البرلمان فى الوقت الذى كان يحلم فية بان يمر من شارع البرلمان فقط فعليهم دفع كل ما يلزم للقتلى والا تقوم الدولة بالدفع لهم من حساب ضحايا الوطن فى الحياة وما قبل الممات من اموالهم وهى المعاشات فيما ليس لهم دخل بة ولم ينفعهم فى وقت يصرف للقتيل معاش شهرى 1750 جنيها وهوما لم يصرفة اى من اصحابة حتى تنكرت الدولة فى ان تدفع لهم مستحقاتهم فى زيادة معاشهم السنوى من اموالهم المنهوبة بمعرفة القانون والدستور
اما الشهداء
فان الثورة ليس بها شهداء ومن مات فيها فهم قتلى رغم فتاوى شيوخ النفاق
 لان ابسط تعريف للشهيد هو ان يجاهد فى سبيل اللة ويحرب عدو اللة والوطن وهو بعيد عن مالة وعرضة الى اخر الحديث
اما قتلى الثورة ماذا كان يفعل واى جهاد قام بة الوطن واحد وكلاهما مسلم  ولية مالة وعرضة وهنا يقول الرسول الكريم
القاتل والمقتول فى النار
والذى حدث انهم قتلوا والمطلوب معرفة القاتل فاذا كان القتل خطا فعلية دفع الدية
واذا كان عن عمد فيكون القصاص — يامن تدعون الدين يا وكلا اللة فى الارض ايها المنافقون
حيث يصدق قول الرسول فيكم عن المنافق
اذا حدث كذب
 واذا عاهد غدر
واذا خاصم فجر
واذا اؤؤتمن فخان — الى اخر الحديث وانتم لم تتركوا ايا مما ذكرت بحثا عن الحكم وليس دين اللة الذى هو منكم براء

السبت، 14 يناير 2012

عافاك اللة يامصر


البرادعي يقرر عدم خوض الانتخابات الرئاسية

الصرخة الاخيرة؟؟؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 14 يناير 2012 الساعة: 21:52 م


الصرخة الاخيرة
 وهى موضوع اقترابنا من انهاء تشكيل البرلمان  وبعدة تكوين اللجنة التاسيسية  لصياغة الدستور وبعدة انتخابات الرئاسة كل ذلك بلا خارطة طريق او حتى رؤية تحكم ذلك كلة
دولة تتكون مؤسساتها التشريعية والرئاسية من جديد على غير اساس او مبادىء حاكمة برلمان سيضع بنفسة مهامة وسلطاتة ودستور سيتكون تحت اسنة الرماح ورئيس سيؤثر وقد يطغى  وجودة حتما على المواد التى تتعلق بسلطاتة وصلاحياتة كل ذلك لماذا ؟؟
لان فكرة الدستور اولا التى بحت اصوات لا ساتذة قانون دستورى وعلوم سياسية ولمثقفين وكتاب تعرضها وتؤيدهاوتدافع عنها وتراها اساسا لا بديل لة لبناءالدولة قد تم رفضها باباء وشمم من قبل المجلس العسكرى الحاكم ومن قبل جماعات الاسلام السياسى من الاخوان المسلمين والسلفيين الذين ضمنوا نتائج الانتخابات  ووثقوا من قرب تشكيلهم للاغلبية الكاسحة فى البرلمان  فلماذا يتنازلون عن مكسب يكاد يقع فى ايديهم دون مجهود ويسلمونة طواعية لغيرهم او حتى مع غيرهم ؟ هم الذين سيختارون اللجنة  التاسيسية لكتابة الدستور وقد يكونون هم انفسهم معظم اعضائها فلا شىء يلزمهم بغير ذلك ومنهم سياتى رئيس مجلس الشعب بالانتخابات فيما بينهم وسياتى رئيس مجلس الشورى ومعة اعضاء المجلس ايضا ولم لا والشارع معهم وقد اكدت انتخابات مجلس الشعب ذلك كلة  وسيمون كل ذلك مقدمة لا نتخاب رئيس الجمهورية منهم ايضا وبمباركة نفس الشارع  ونفس اصوات الناخبين ولان رئيس الدولة هو الذى يختار رئيس الوزراء ويشكل الحكومة فستتشكل الحكومة برئيس وزرائها وبموظفى الدولة الكبار فى معظم المواقع منهم ايضا وان لم يكن ذلك فورا ففى القريب العاجل
اصبحنا واقعيا قاب قوسين او ادنى  من تسلم الدولة الى فصيل سياسى واحد فى مصر ( وريث شرعى للحزب الوطنى )هو فصيل الاسلام السياسى مع توقع اقصاء شبة تام لا خرين ظهرت بوادرة  ونحن لا نناقش الان فكرة الاقصاء من عدمة ولكن نرصد ما ال الية الامر ونتوقع ما سيؤول الية وما ستثبتة الايام او تثبت عكسة
انتظر من المجلس العسكرى الحاكم وقد يكون معى اخرون تعويضا عما ضاع  وانقاذا لما يمكن ان يضيع
انتظر قرار شجاعا لوجة اللة والوطن بسرعة تشكيل لجنة تاسيسية توافقية وطنية لكتابة دستور دولة مصر الديمقراطية المدنية الحديثة التى ترسى قواعد العدالة والمساواة وحقوق الانسان
دستور يحدد سلطات البرلمان وسلطات رئيس الجمهورية القادم قبل وجودهما ولا يترك تلك المسائل الخطيرة للمجهول  دستور لا يعرقل وجودة استشكال قانونى قابل للحل اذا ما انعقدت  النية دستور يفتح طاقة الامل التى كادت تغلق فى اعين الناس بعد عام من ثورة دفع الشعب ثمنها غاليا وسلمها امانة واجبة الوفاء والالتزام فهذة هى الصرخة الاخيرة للمجلس العسكرى لعل وعسى ؟؟
واخيرا عرفنا من هو اللهو الخفى كما صرح المهندس حمزاوى بانة عمر عفيفى الذى يسكن امريكا ويعلم من امر المصريين اكثر مما هم فيهاويدير كل اعمال البلطجة بمصر ؟؟ وينبهنا بها ويعدنا بها قبل حدوثها ؟؟
اذن اين المسئولين عن تلك الدولة ؟؟ وهل هناك دولة ؟؟ الم تسقط بعد ؟؟ اين المجلس العسكرى ؟؟؟؟

خطيئة سياسى
قنبلة فجرها  الدكتور محمد غزلان  القيادى الاخوانى  بدعوتة اهالى شهداء الثورة بقبول مبداء الدية  وعفا اللة عما سلف  وذلك فى سياق خروج امن للمجلس العسكرى وساق فى ذلك حجج كثيرة  اهمها اعتقادة ان اعضاء المجلس او غيرة قد يرتبون  اوراق القضية  لصالحهم مما خسارة اهالى الشهداء  القضايا التى اقاموها ضد من قتل ابنائهم ومن هنا وجد الدكتور قبول الدية  افضل لهم  ولا ننسى دخول الداعية محمد حسان على الخط  وتصريحة بان قبول الدية لالف شهيد خير من موت عشرة الاف اخرين مستقبلا ؟؟؟
ولنا ان تسائل
لقد تحدث كلاهما بدون حق  فصار من لا يملك يطمئن من لا يستحق ؟
مع علم الشيخين ان مبداء الدية فى الاسلام الذين يدعونة تدفع لمن قتل خطاء   وليس متعمدا
سندفع الدية لمن قتل الان لخدمة المجلس العسكرى
فكيف يكون وضع مبارك واعوانة ؟
هل يدفع هو الاخر الدية وعفا اللة عما سلف ؟؟
عملا بنفس المبداء ؟؟
هل هناك التفاف ما على الخروج الامن لمبارك هو الاخر ؟؟
ارضاء لمن اتباع السعودية ام قطر ؟؟
واذا لم يكن اين دولة القانون التى قامت من اجلها الثورة ؟؟
ام هناك حوار اخر يخص اصحاب الفتوى وهى
انها استعملت شعب مصر وقودا لثورة ضاع فيها من ضاع ووصلت الى مبتغاهم ودانت لهم الدنيا وحملوا ما فيها من كل غال وثمين دون مجهود يذكر ووصلوا الى السلطة والسيطرة على البلاد والعباد فيكفى ذلك حتى لا تتطور الامور ويخسروا اى شىء ممن اكتسبوا فما على الشهداء واهلهم الا قبول ما يدفعونة لهم بدل اجر لقيامهم بثورة كانت ثمارها لهم وحدهم اى ان الثوار والشعب انتهى دورهم واتى دورهم لالتهام ماتبقى من النظام البائد والحفاظ على رموزهم كما اتفقوا سابقا  وتحاالف الشياطين وهذا ليس عليهم بغريب
وعليهم ان يعلموا ان مصر محفوظة باذن اللة منهم ومن امثالهم

يزعمون دولة خلافة
 ما اشبة اليوم بالعصر العباسى الثانى مجاعات اضطرابات سياسية عنيفة فى بغداد ودمشق والقاهرة - حالة دينية ممزقة - القرامطة وسرقتهم الحجر الاسود الشيعة المعتزلة الخوارج - جبال البربر - الاسماعيلية - الحنابلة السنية - اما رجال الدين فقد قال عنهم فيلسوف عصرهم
ودينهم دين الزناديق
والعقل اولى باكرام وتصديق
تستروا بامور فى ديانتهم
نكذب العقل فى تصديق كاذبهم
اما الحكام فقد قال عنهم
فينفذ امرهم ويقال ساسة
ومن زمن رئاستة خساسة
يسوسن الامور بغير عقل
فاف من الحياة واف منى
ضاعت الدولة العباسية بسبب غياب العدالة والمساواة واصبحت الشعوب كما يقول سان سيمون الاكثرون عددا والاكثرون فقرا واصبح الكل فى شقاء — الشعوب بسبب فقرها وفاقتها والقلة المستقلة بسبب خوفها وهلعها من ضياع امتيازاتها
هو ذا اخر خلفاء العصر العباسى يبكى حين احاط التتار ببغداد ويقول لهفى على ملك ضائع — فينظر الية وزيرة شذرا ويقول من ترك الصغير حتى يكبر والقليل حتى يكثر واجل عمل اليوم الى غد - استحق هذا واكثر — اجهش الخليفة فى البكاء قائلا ان هذا القول اشد على من فقد الخلافة وعلية
اين الدولة من الملايين من الخارج للاحزاب السياسية ؟اين الدولة من الصبية المطلوبين للامر بالمعروف على شرط اجادة الكراتية ؟ اين الدولة من المصانع المغلقة ؟والاعتصامات ؟  والاعلام الذى يمزق مصر الى شيع وطوائف؟
مع تحياتى للمؤرخ دكتور وسيم السيسى

ملحوظة اخيرة
الشعب المصرى عندما خرج للانتخابات بعد الثورة خرج لانتخاب حزب يسمى الحرية والعدالة
 انتهت الانتخابات وحصد معظم المقاعد
 ولكننا
 نرى ان كل ضيوف مصر الرسميين وغير الرسميين عندما يريدون التحث مع مسئول نجدهم يتوافدون على السيد محمد بديع  مرشد جماعة الاخوان المسلمين ولا ادرى  لماذا؟؟؟
جماعة الاخوان المسلمين نفسها وحتى الان تعتبر عير شرعية شانها شان الجماعات التى تعمل بدون ترخيص ؟ لماذ لم ترخص حتى الان ؟ وما هو اصل نشاطها ؟ هل هو دعوى ام سياسى ؟ واذا كان سياسى فكيف يكون هناك حزب دينى او على خلفية دينية ومخالفة القانون ؟؟
وعلية
من هو محمد بديع بالنسبة لمصر هل  فوضة شعب مصر كى يتحدث باسمة ؟؟
لماذا يجتمع معة الامريكان سرا ؟؟؟
لماذا يسمح لة بمقابلة الضيوف الرسمية لمصر ؟؟ هل هو الرئيس الجديد ام الخومينى لمصر ؟؟
 اخر نكتة
انة عاتب على المسئولين عدم مقابلة  اسماعيل هنية رسميا؟؟؟
كيف نستقبلة ؟؟ على انة رئيس وزراء مقال من رئيسة ؟؟ ام انة محسوب على التار الاسلامى ؟؟ام على ما يحدث على الحدود والانفاق والسرقات ؟؟
ومهاجمة السجون فى الثورة ؟؟ونسف انابيب الغاز لخدمة الاسلاميين اى تحالف الشياطين على هدم مصر
عموما هو احد ادوات التيار الاسلامى المساعد لهم فى مصر ويجب استقبالة كالابطال ويفرضوا على شعب مصر ذلك لان اللى اختشوا ماتوا
مماسبق يتضح لنا ان من يدير احوال تلك البلاد هو مطبخ جماعة الارشاد والاخوان المسلمين وليس الحزب
 وغدا لناظرة قريب ؟؟ وستندمون بسبب ذلك حيث لا ينفع الندم من هولاء المنبوذين على مدى التاريخ
ثلة من الجاهلين وثلة من المتاسلمين
وكلهم انتهازيين وجهلة
 ويمكرون ويمكر اللة
 صدق اللة العظيم

الأحد، 8 يناير 2012

المستجير من الرمضاء بالنار ؟؟

المستجير من الرمضاء بالنار ؟؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 8 يناير 2012 الساعة: 20:12 م


المستجير من الرمضاء بالنار
واصبحنا اليوم ننتظر التعليمات والاوامر من مجلس شورى الجماعة الاسلامية وليست من ممثلها حزب العدالة والحرية الذى انشاء اصلا لخداع المجتمع
بقيادة خومينى مصر الحديثة مرشد الاخوان المسلمين التى لا يؤمن جوانبها حتى لو اتت بالنبى محمد للحكم باسمها
لقد كانت الثورة المصرية تقف على الباب وتطلب الاذن لها بالدخول - فانطلقت التحذيرات  من المخلوع ونظامة من ان تصبح مصر هى تونس الثانية –فما كان الا ايما حتى اصبحت الثورة فى مصر  واشد وطاة من الثورة فى تونس وخاب ظن الذين قالوا ان مصر ليست تونس واليوم نرى ونسمع تحذيرات من هنا وهناك من ان تصبح مصر اغفانستان او ايران اخرى - ونسمع ايضا  فى مقابلها من يقول ان مصر ليست كذلك - ونخشى ان يخيب ظن هؤلاء ايضا حين تصل التيارات الاسلامية المتطرفة الى سدة الحكم بعد ان رايناها تطرق الابواب بشدة انتظارا للحظة الاقتحام لتغمرنا بسيل من الفتاوى التى تحول البلاد الى افغانستان او ايران التى تحكمها طائفة من الملالى الذين يؤمنون بولاية الفقية الذى لا ياتية الباطل من بين يدية او من خلفة فنكون بذلك قد انتقلنا من نظام فاسد يعتمد ولاية  الرئيس الى نظام اخر يعتمد ولاية الفقية
لقد راينا كيف كان مبارك وقد جمعوا لة من اسباب  الحصافة والحكمة وسداد الراى حتى ان حجرا فى طول البلاد وعرضها لم يكن يتحرك من مكانة الا بتوجيهات السيد الرئيس وتعلياتة ولم يكن هناك مسؤول - كبر شانة او صغر - الا وينطق بلسان الرئيس او يسير بقدمية او يفكر بعقلة حتى اصبحت مصر احادية  احادية الراى والارادة والتفكير والعمل ولم يعد هناك مجال  يتسع  لغير مبارك  - وذيولة فى كل مكان
 ان اكبر خطاء ارتكبة  اصحاب نظرية ولاية الفقية وحكم الملالى انهم هم المسلمون دون غيرهم وان اللة قد منحهم دون غيرهم تفويضا للتحدث باسمة فاختزلوا الاسلام فى جماعة - وحصروة فى شرذمة وكانها عملية اشبة ما يكون بالتقطير الاتلافى للدين بينما الحقيقة التى يتجاهلها هؤلاء تحت وطاة الرغبة فى الحكم وشهوة السلطان  ان الاسلام لم يعرف طوال تاريخة- رجل الدين - او الحكومة الدينية التى عرفت فى اوروبا او غيرها من بلاد العالم التى تدين بغير الاسلام
قد اعطى اللة الحرية للانسان حتى حرية الكفر  واذا كان اللة تجلت حكمتة  قد رفض بل استنكر - اى جعلة من المنكرات ان يجبر المسلم اى كافر على الاسلام حيث قال لنبية -فذكر لست عليهم بمسيطر - فما بالنا باجبار المسلم وكراهة وهو القائل سبحانة - ان ربك هو اعلم بمن ضل عن سبيلة وهو اعلم بالمهتدين –
ان مشكلة هؤلاء او مشكلتنا معهم  ليست هى مع الاسلام او ضدة  لكنها تكمن فى اى اسلام يريدون لنا — اسلام عمر — ام ام اسلام عثمان –اسلام تركى –ام ايرانى — ام تونس  - ام وهابى ؟؟
لم يفكر اى منهم فى اسلام مصرى صنع فى مصر - وبعقول مصرية مثل الامام محمد عبدة — وطة حسين والعقاد والشعراوى وغيرهم من العقول التى انتجتها تربة مصريةمخصبة بضمير وطنى يعلى شان الوطن على شان الجماعة او الحزب او الفرقة انهم لاليريدون لناغير اسلام الملالى وولاية الفقية وليتة كان فقيها واحدا لاحتملناة لكنة جيش من الفقهاء يطلبون الولاية فى شعب يحسبونة على الولايا -

الاثنين، 2 يناير 2012

سقط قناع الامريكان ؟؟؟

سقط قناع الامريكان ؟؟؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 2 يناير 2012 الساعة: 20:53 م

اخيرا سقط القناع على الدور الامريكى  واعوانة فى مصر
حيث ان واشنطن
تضغط على الدول العربية لمنع تقديم مساعدات لمصر
واهمها
الضغوط تشمل تباطؤ الدول الغربية فى منح معونات اعلنت عنها 
واعتبار
مداهمة المنظمات كانت جزءا من رد المجلس العسكرى
كشفت مصادر مطلعة للمصرى اليوم ان الولايات المتحدة الامريكية  وبعض حلفائها الغربيين تمارس ضغوطا على الدول العربية  لعدم منح مصر المساعدات المالية التى كانت قد وعدت بها فى اعقاب ثورة 25 يناير  وان تلك الضغوط  ترجع الى خلافات عديدة بين مصر وامريكا وكان اخرها  عدم موافقة المجلس العسكرى على اختيار الدكتور محمد البرادعى رئيسا لوزراء مصر عقب استقالة حكومة عصام شرف - وكان كل من السعودية وقطر والامارات قد اعلنت فى وقت مبكر من العام الماضى انها ستمنح البلاد مساعات مالية  تقدر 8,2 مليار دولار ولم تتسلم منها مصر سوى  500 مليون من السعودية  من اصل 3,7 مليار و 500 مليون دولار من قطر ولم تتلق اى مبالغ من الامارات التى وعدت بمنح مصر 3 مليارات دولار  وكذلك الضغوط الامريكية على مصر طالت صندوق النقد الدولى الذى يتباطا فى الموافقة على منحها قرضا بقيمة 3 مليارات دولار مشترطا مناقشة المسئولين فى كيفية ادارتهم العملية الاقتصادية قبل الموافقة على القرض  وكذلك تباطؤ الدول الغربية هى الاخرى بضغط امريكى  بدعوى دراسة الوضع الاقتصادى المصرى
ماهى الاسباب ؟؟
اكد خبير فى العلاقات السياسية ان السبب يعود لرفض المجلس العسكرى تكليف الدكتور محمد البرادعى  المرشح للرئاسة بتشكيل حكومة انقاذ  عقب احداث شارع محمد محمود  والتى قتل فيها 40 مواطن واصيب المئات
لماذا
لان امريكا تدرك اهمية وجود شخص  مثلة على راس السلطة فى ظل تصاعد المد الاسلامى وسيطرتة على اغلبية مقاعد البرلمان المقبل لان امريكا تخشى تاثير التيار الدينى على انتخابات الرئاسة بينما يؤمن اعضاء المجلس العسكرى بان البرادعى سيقود البلاد نحو دولة مدنية شاملة تحد من سلطات المؤسسة العسكرية
وهنا لابد ان نتسائل ؟؟
ماهو دخل الامريكان بالشان الداخلى المصرى ؟؟
وما هو العائد عليها من تولى البرادعى ؟؟؟؟
لدينا الان فقط بعض الاجابات على تساءلات كنا لانعرف الاجابة عنها تماما — والان ادركنا ان الشباب المسمى 6 ابريل صناعة امريكية ؟؟ واذا كانوا هم المتسببين فيها فلا نريدها لانهم مجموعة من الشباب الشاذ والمثلى ولا يشرفنا ان نعرف عنهم شيئا ؟؟وينطبق ذلك على كل من سافر الى امريكا للتدريب او الى صربيا او اى مكان بمعرفة امريكا فكل من ياتى منهم فهو مرفوض
اما البرادعى وسر التمسك بة فى انة هو الذى مكنهم من احتلال العراق تحت اى مسمى ونحن لا نريد اعادة تصنيع مبارك من جديد — وعلمنا   سر تشكيل حكومة من الميدان برئاسة البرادعى ورفضت من المجلس العسكرى بعد وزارة شرف وقامت بسببها وضد الجنزورى مظاهرات غير مبررة سوى ان امريكا لم تستطع فرض ارادتها على الموقف المصرى ؟؟وكيف للبرادعى من وقف المد الاسلامى ؟؟ لم يقةلوا كيف ؟ وجعل العسكرى مناوىء هو الاخر للبرادعى ؟؟ من كل ذلك بات لدى كل مصرى الان ان البرادعى صناعة امريكية ؟واعادة انتاج مبارك بشكل اخر ؟؟ وهنا فقط اقول لهم انتم الدبة التى قتلت صاحبها خوفا علية حيث ان النتجة الان ان البرادعى اصبح اسما محروقا لاى مشروع سياسى مصرى لاارتباطة بامريكا واذا دخل الى اى انتخابات لم يكسب الا صوتة اذا امكن لة ذلك
بالاضافة الى اننا لم نرغب فى تواجد اى منظمة امريكية لحقوق الانسان على ارض مصر سواء كانت مرخصة او غير مرخصة  لان
المجتمع المصرى لم يستفد منها باى شىء بل هى عبء على المجتمع من الناحية السياسية ام الاقتصادية فحدث ولا حرج  وابسط الامور عليكم بنظرة عامة على اى من شبابنا وبناتنا فى اى مرحلة من المراحل الجامعية للوقوف على اطوالهم اسوة بالسنوات السابقة ومعرفة الاسباب ولننظر مرة اخرى الى متوسط اطوال المجندين بالقوات المسلحة والامن المركزى ومعرفة الفروق والسبب فيها اسوة بالسنوات السابقة عندها ستعلموا النتيجة والسبب وهو ان مصر مرتع للغرب وامريكا للابحاث والتجارب فى شعب غاب عن حكامة النخوة قبل الضمير فالهدم فى هذا الوطن كان قد بداء من زمن مضى ونحن عنة لا هون
واخيرا كشفت امريكا عن الوجة الحقيقى لها وللاسف نحن نساعدها بايدينا وليست بايد غيرنا
 واللة يولى الصالحين