الثلاثاء، 29 مارس 2011

وماذا بعد ؟


وماذا بعد ؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 29 مارس 2011 الساعة: 21:57 م


واضح ان هناك ايادى تعبث فى حق الشعب  المصرى ومصيرة فالميليارات التى سرقت  من جيوب المصريين مازالت بعيدة عن الرصد والمتابعة ما هذا التواطؤ فى تعقب هذة الميليارات المسروقة ؟لابد من محاكمة  اعداء الثورة الذين يتربصون  بها وبقايا النظام البائد والمتورطين معة فى قضايا فساد والمنتفعين  من بقائة واصحاب الانتهازية  السياسية هذا مطلب طبيعى لكل الشعب المصرى واقرب مثال لذلك ماتم مع الرئيس المخلوع وثروتة مع وزارة العدل الالمانية وخطا واضح من قبل الخارجية المصرية واحمد ابو الغيط عميل النظام السابق وهل سيحاسب على ما فعل ؟ لان هذا التاخير سيتسبب فى اخفاء اصول واموال لاسرة مبارك وكثير من معاونية
الغريب ما قالتة صحيفة الدار الكويتية  من ان هذة الضغوط انطوت على تهديدات من جانب الحكام العرب  بمقاطعة  القاهرة وسحب الاستثمارات من مصر وتسريح العمالة الاجنبية من الخليج وذلك فى حالة محاكمة الرئيس السابق -  اليس هذا تدخل غير مبرر فى شئوننا الداخلية ؟ وجب عليها فورا ان تتوقف عن هذا العبث لان الشعب المصرى بكل فئاتة لن يسمح بذلك مهما كلفة ذلك
والاشد غرابة ما نشرتة نفس الصحيفة واكدت انة من الصعب استدعاء مبارك وتقديمة لاى محاكمة هو ونجلية وزوجتة بسبب الضغوط والتهديدات المباشرة من قبل دول الخليج - هذا الكلام يعنى ان الكثير من اتباع النظام السابق وعلى راسهم الرئيس السابق مبارك لم يخضعوا بعد للمحاسبة  الفعلية  كان ما يرد فى الصحف ووسائل الاعلام مجرد ترضية للنفوس وتهدئة للاعصاب
هذا كلام خطير  للغاية لانة يشعرنا بان الامور  تسير فى طريق مسدود والطريقة التى تدار بها لا تحقق امال  وطموحات واهداف الثورة  التاخير فى محاسبة هؤلاء  يعنى استمرار الفساد من كثير من الفاسدين وهروب الكثيرين من رموز النظام السابق  وتهريب ما يملكون من ثروات الشعب المصرى فماذا بعد؟            
أضف الى مفضلتك

هو مبارك راجع؟

هو مبارك راجع ؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 29 مارس 2011 الساعة: 21:25 م


من الواضح ان الثورة انتشلت وتحولت الشكوك التى فى الصدور  الى يقين اصبحنا نعيشة - الراجل قاعد فى شرم الشيخ  لم يجرؤ احد على محاسبتة الى الان - هل نعتقد انة سيقف امام محكمة ؟ انة انت الذى  سيقف امام المحكمة بتهمة ازعاج الفساد — هل سيادتك لفت نظرك انة حين تم نفى توكيل الاسرة لهذا  المحامى الذى ادعى الدفاع عنهم تم النفى فى بيان اصدرة — مكتب الرئيس — السابق ؟ماذا بقى هذا — مكتب الرئيس السابق ؟ وعنوانة فين بالضبط ؟ومن يعمل فية ؟ومن يدفع تكاليفة ؟بعد  ماعلمنا ان معاش مبارك 2000جنية شهريا - طب سيادتك اخذت بالك  من تكويدات  البورصة التى صدرت لافراد الاسرة  فى  فترة اغلاق  البورصة ؟ اعتقد فيما اعتقد  ان الحكاية وما فيها ان الرئيس  مبارك ينتجع فى شرم الشيخ بحكم العادة  بعد ان اصدر قرارا بتحديد اقامة الشعب فى ميدان التحرير — غالبا انا وانت اللى اتخلعنا وانت مش واخد بالك وقاعد تتفزلك  وتشوف مين مع مين مع الثورة ومين ضدها —  واذا نظرت حولك ستجد صف  الفساد  الثانى مازال يلعب ويبرطع وكل مسئول  منهم مازال يحتل موقعة سواء على قمة بنك او شركة او مؤسسة او حتى القيادات — واذا تاملت  مجريات الامور ستجد الحكومة الجديدة  تتسم  بالرخاوة والليونة وبطء السلحفاة الحامل –وعدا الكلام المعسول المطيباتى لم يصدر عنها قرار واحد حاسم يوحد ربنا فى مواجهة فساد قائم او فساد محبوس او حتى قرارات عملية للمرحلة الجديدة– على العكس بدانا نرى تاجيلات فى محاكمات  وتنحيات ولعب وحاجات — وكل هذا  مصاحب باصرار عجيب على اضاعة الفرصة تلو الفرصة  فى تجميد الارصدة فى الداخل والخارج — نحن فى حاجة لقيادة تتمتع بقوة شخصية ونزاهة — وكلة كوم وهذا الاستعجال فى تعديل الدستور كوم تانى — وكاننا  نصر على  تنفيذ رغبات الرئيس المخلوع  بالحرف — ياجماعة  الثورات تلغى الدساتير فلماذا اذن  هذا الاصرار على تعديل الدستور الملغى  واستعجالاللعمل بة  واستعجال انتخابات الرئاسة والبرلمان ؟ كلنا يعلم ان هذا الاستعجال سيؤدى  الى استقرار بواقى الفساد التى مازالت حرة طليقة  المشهد يشعرنى بان القيادات تتعامل مع الثورة وكانها امام فتاة تم اغتصابها - فلابد اذن من الاسراع بتزويجها من ابن عمها حتى يتستر على الفضيحة — وبالتالى فهى تنظر الى فكرة وضع دستور جديد لانج وكانها امام الحديث عن طفل  الخطيئة –وهى تنظر لفكرة تاجيل انتخابات الرئاسة والبرلمان وكان بنت اللذينا  حامل فى طفلين  خطيئة مش طفل واحد — وكان الثورة بالنسبة لهم هى جذر بطاطا  الى كان السبب –  ودعونى اسال هل نحن اقل من امريكا عندما وضعوا دستورا لبلادهم الجديدة لاول مرة فى القرن التاسع عشر  وهو دستور ما زال معمولا بها حتى الان ؟ولماذا الاصرار على ان يضع  الدستور  الفقهاء القانونين  فقط ؟لماذا كل هذا الخوف  من التغيير الذى اتى بالفعل  فيتم التعامل معة على انة لم ياتى بعد ؟ باختصار كدة  نحن امام وضع يحتاج الى ضبط زوايا واتزان ونفخ عجل والسؤال هو مبارك راجع ولا اية ؟


أضف الى مفضلتك

هو فية اية ؟


هو فية اية ؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 29 مارس 2011 الساعة: 20:26 م


فى نظرة سريعة الى احوالنا الداخلية نسمع نبض الشارع عن قرب فنجد هناك من يصرخ عن حق ويقول  — فية اية ؟ مين دول؟لية كدة؟ وبعدين ؟ لحد امتى ؟
فجاة غابت نشوة الثورة  وحماس النهوض والارتقاء الى مصر الافضل والاجمل والاصلح لكل المصريين  فامام مرحلة التصالح الوطنى التى بدات واضحة فى ميدان التحرير  اصدمت الان بعدة احداث طائفية واحزاب دينية وجماعات كانت محظورة واصبحت تعبوية تحاول ان تملا فراغا وتعوض غياب سنوات مما جعلها تظهر علينا عدة نعرات دينية  ليس لها معنى او قيمة فى بناء وتنمية مجتمع لدولة مدنية حديثة تحترم كل الاديان وتحمل اسم مصر - من يحكم مصر ؟الجناح الاقوى  دول ولا دول ؟ القوات المسلحة - الاخوان - الثورة المضادة - الحكومة الحالية -؟ السيولة فى السلطة تجعلك تشعر ان جناح الاقوى هو الذى يدير — ولكن وبعدين ؟ الدولة فين ؟
الحرية المتاحة فى اطار نظام وقانون  وليس فى اطار مزاج واهواء البشر مهما كانت تقاليد  وقدرات المؤسسات فالاختراق لتغيير الدولة ممنوع — اسقاط النظام وليس انهيار الدولة - ارجو الانتباة سيجعل هناك ثورة بلطجية او حرامية او ثورة شعبية تؤكد ان ما اضاع الثورة هو ما اضاع الرؤية واضاع الفرصة لاعادة مصر من جديد  فلا نريد مصر جديدةيرسمها لنا دول ولا دول نحن لنا اصول وجذور وعادات وتقاليد وديمقراطية منذ ايام الملوك والسلاطين - اذن لاتشكلوا لنا  دولة مشوهة على مزاج اصوليين او كفار  او علمانيين او مسيحيين — اؤيد دولة المصريين  التى منذ الاف السنين مع نظام شفاف  ديمقراطى عادل تحترم فية حقوق المواطنة وواجبات الجميع
أضف الى مفضلتك

الأحد، 27 مارس 2011

سقط القناع اخيرا

سقط القناع اخيرا

كتبهاsalah eldin salah ، في 27 مارس 2011 الساعة: 23:01 م


واخيرا سقط القناع للوجة الثانى للحزب الوطنى - وهى الاخوان المسلمين  - واصبح فزاعة الشعب بدلا من النظام - وتم تبادل الادوار وسبحان مغير الاحوال -الحزب الوطنى قريبا يصبح المحظور ووجهة الاخر يكون معلوما
واخيرا خرج علينا ما كنا نبحث عنة من القمقم  فضيلة المرشد العام للاخوان المسلمين   مع برنامج الحياة اليوم  على قناة الحياة ووصلنى انطباع طالما كنت قلق منة سواء اكانت افعال او اقوال وعلمت كما علم كل من سمعة - السياسة التى تتبعها ما كانت فى وقت قريب بالمحظورة والتى اصبحت بفضل شباب الثورة المعلومة ونحن وجدنا انفسنا امام فضيلة المرشد العام لا نفقة شيئا البتة حيث ان الجماعة اشتركت فى المظاهرات بعد اربعة ايام اى بعد صلاة الاستخارة ولم نكن نعلم ان من كان معسكر فى ميدان التحرير هم شباب الاخوان المسلمين لدرجة ان المشتشفى الميدانى كان من يقوم عليها هم اطباء الاخوان المسلمين منهم الاناث قبل الذكور وباختصار تام ان من قام بالثورة هم شباب الاخوان المسلمين دون ان ندرى وبذلك قد اجهزت الجماعة بمرشدها على مكاسب الثورة منفردة  وهذا هو الملاحظ من حديث المرشد والذى يحرص دائما فى حديثة مع كل من يتعامل معة من الان فصاعدا ان يتعامل معة بلقبة الحقيقى ومناداتة (فضيلة المرشد العام )لانة راى فى نفسة هو المتحدث الوحيد باسم اللة فى الارض باسم الدين ومنة لنفسة قام بالغاء مفتى الجمهورية وشيخ الازهر وتناسى هذا الدعى الكاذب ان كل ما قالة فى البرنامج كذب وليس فية شىء من الحقيقة ونسى انة مرشد لجماعة من الافاقين والوجة الاخر للحزب الوطنى والمسالة تبادل ادوار لاظهار الوجة الاخر للطغيان ولكن هذا مؤجل الى حين تدين لهم الامور بالسياسة المتبعة الحالية بالاقوال المتضاربة منهم من هو يطمع فى الرئاسة وغيرهم غير طامع وما اسهل من الاعتذار وهو مطلوب لحين الوصول للهدف  نسى هذا المرشد انة خليفة المرشد السابق الذى صدعنا باقوالة وارشاداتة لة ومناداتة بفضيلة المرشد انة صاحب مقولة( طظ فى مصر وشعب مصر )– قبل ان يغادر منصبة الميمون وكنت لااعرف ان فضيلة المرشد العام الحالى كان نقيبا للبيطريين ودكتور طب بيطرى لامراض الحيوان وهنا ادركت كيف تكون افكار الجماعة ويفتخر كذلك بامامة حسن البنا والكشافة ونسى انة اصلا مدرس كشافة تلك هم ظل اللة فى الارض والمتحدثين الوحيدين بالاسلام وصبح يستشهد فى اى اقوال بامامة حسن البنا دون غيرة ولغى كتاب اللة وسنتة
من النفاق انة يقول ان الجماعة هى جماعة دعوية ولا دخل لها بالسياسة وفى الوقت نفسة يقوم بعمل حزب العدالة والتنمية وان هدف الجماعة الاعمال الخيرية على ربوع مصر من ادناها الى ادناها واسئلة اين هى تلك المشروعات الخيرية التى يتحدث عنها ؟واين هى الاجتماعات مع 900 من الشباب الذى يجتمع معهم ؟اين ؟ ومتى ؟ حتى يكون لنا نصيب من ذلك كل هذا افك وضلال واين هى مقار الاخوان فى المحافظات والقرى والنجوع كل هذا كذب وخرج يصرح بذلك ليخدع المجتمع داخليا وخارجيا ان لهم وجود منظم على الساحة وليكون لهم تاثير فى المجتمع فزاعة مرة اخرى ولكن هذة المرة للشعب اى انة تم  تبادل الادوار اى انة بعد ماكان النظام السابق يعيث فسادا فى الارض على حسهم اى كانوا كما يقولون فزاعة النظام اصبحت الان محل الحزب المنحل واصبحت فزاعة للشعب
اتى يوما على الاخوان المسلمين ان يتصدروا المشهد السياسى بالكلام وتبحث عن  التحد مع الاحزاب السياسية وعمل تنسيق للانتخابات البرلمانية ومن شدة النفاق والغرور انة لم ينافس على الاغلبية وسيترك لغيرة مكان وكل همهم مصلحة مصر وهذا كلة كذب وكلها مناورات للاستيلاء على الثورة وجهد الشباب دون وجة حق  وعندما يتحدث عن الاسلام يتحدث باحاديث واقوال ليست فى محلها لايهام الناس انة مؤمن يتحدث باسم الدين وهذا هو النفاق الاكبر ومطلوب منة ان يقول لنا متى كانت هناك دولة اسلامية يحكمها المشايخ ؟واذا وجدت فكم دامت ؟وما كان مصيرها ؟وحتى ينافق المسيحيين هو متى كان لهم شريعة حتى يستعينوا بما لدينا فى الاسلام من شريعة لمصلحتهم وساعدهم فى ذلك ؟مغازلة فاضحة ؟ومتى صدر حكم ومن اى محكمة اقرت لكم شعار سياسى للجماعة يقول ان الاسلام هو الحل ؟وتماديا فى النفاق يقول ان الجماعة خيرية لارساء مبادىء الحرية  والعدالةوكل قيم الدين الاسلامى اما الحزب فهو سياسى معبر عن الجماعة والسؤال كيف تستقيم السياسة مع مبادىء الدين فى حين ان السياسة ليس لها مبادىء وهى لعبة اصلا قذرة ؟هكذا كشف فضيلة المرشد عن الوجة القبيح للجماعة ونحمد اللة انها اتت فى الوقت المناسب حتى يحرص كل مصرى ويعلم اين يضع قدمة وابشرة ان كل ما يقوم بة لن ينطلى على شعب مصر اليوم ما كان ممكن ان ينطلى علية قبل 25 يناير ولك اللة يامصر
أضف الى مفضلتك

السبت، 26 مارس 2011

Libyan Woman Says I Was Raped By Gaddafi Qaddafi's Men, Is Detained At G...

عفوا -- ثورة ام خيانة ؟

عفوا –ثورة ام خيانة ؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 26 مارس 2011 الساعة: 16:41 م


ااسقاط الرئيس  لا يعنى اسقاط النظام فاركان هذا النظام لا تزال حرة طليقة وبعضها لا يزال فى موقعه  الوظيفى والابطاء فى التخلص منهم يؤدى لمزيد من عدم الاستقرار الذى مل المواطنين منة ولا استطيع ان امنع نفسى  من الربط بين رجال النظام السابق وبعض الحوادث الغريبة التى تقع حاليا  وحرق وزارة الداخلية مرتين فى اسابيع مفادها  ان الامن مازال مفقودا فالشرطة المنوط بها حماية الناس تعجز عن حماية نفسها  وهذا يدفعنا للتساؤل عن مظاهرات الشرطة التى اندلعت مرتين للمطالبة بحقوقهم وفى المرتين يحرق مبنى الوزارة فليس مقبولا حين المطالبة بما هو مشروع القيام برتكاب ماهو غير مشروع  ولابد من الكشف عمن يستغل المتظاهرين لاحراق الداخلية ومن غير المقبول التسرع باعلان ان السبب ماس كهربائى
هل سرقت الثورة ؟
من ضمن مظاهر سرقة الثورة  محاولة من لم يكن لة يد فى ارساء نهجها التحررى المتسامح  بل وكفر كل من ثار فى سبيل اختطافها  مثلا الشيخ السلفى محمد يعقوب الذى قال  ان الدين هيدخل فى كل حاجة مش دى الديمقراطية بتاعتكم  الشعب قال نعم للدين - واللى يقول البلد مانعرفش نعيش فية انت حرالف سلامة عندهم تاشيرات كندا وامريكا  وكان الدين لا يقبل تفسيرا الا الخضوع لمفاهيم الشيخ  وهذا لا يمكن تجاهلة او اخراجة من سياقة  — فهذة هى السذاجة التى تؤدى فعلا الى نهج التفاهة الممزوج بالشر
شواهد الخيانة
ومطلوب اجابة
تطلعنا للكثير والكثير بعد الثورة وقادتنا  طموحاتنا  لفتح بوابات لامل  بلا حساب لكن خلف تلك البوابات كنا نصادف دائما المئات من علامات الاستفهام تطل كالاشباح براسها وكانها مصممة على شغل عيوننا عن الحقيقة  - علامات استفهام - رغم مشروعيتها - الا انها تغذى  ثقافة التخوين فى النفوس وهى الثقافة الاخطر على وطننا  فى زمن يجب فية  ان نكون غير ما كنا  علامات استفهام  محفوظة بصناديق سوداء تذيل باسئلة كثيرة محيرة  ومقبضة لا تزال بلا اجابات  ومنها اذا كان النظام السابق لم يعد لة وجود فمن هؤلاء الذين حاولوا تهريب حبيب العادلى من السجن يوم الاحد الماضى ؟ ومن اللذين يتحركون بحرية لحرق المستندات مرة بالاذاعة ومرة بمجمع التحرير ومرتان بوزارة الداخلية  واخرى فى امن الدولة  وكانها بلا صاحب ؟وممن يستمد هؤلاء جراتهم واصرارهم على التهوين من هيبة الدولة ؟وهل هناك نية لتركهم حتى تحرق مصر كلها ؟اين جمال مبارك وما سر نزولة المستمر مع امة واخية من شرم الشيخ الى القاهرة وبالعكس ؟الم يكن الرفيق والشريك والحليف  لاحمد عز والمغربى  ورشيد محمد رشيد  وغيرهم فى ادارة عزبة مصر لرجال الاعمال سابقا ؟ما موقع عاطف عبيد  وما سر نفوذة وقوتة حتى يظل رغم ما يثار حولة من شبهات فى مامن  من التحقيقات الى هذة اللحظة ؟ولماذا لم ينحى جانبا عن رئاسة المصرف العربى حتى لا يسىء استخدام سلطاتة فى البنك مثلما حدث منة وهو رئيس وزراء ؟الم يان الاوان لوقف تجريف ثروات البلاد الى الخارج عند هذا الحد ؟واين زكريا عزمى  المعارض الاشر فى مسرحية الانتخابات الاخيرة ؟هل يعقل ان صفوت الشريف بعد تاكد تورطة بشكل او اخر  قد غادر مصر وهو موجود الان فى باريس ؟ ام انة مختف فى مصر يباشر ادارة الثورة المضادة وينشر البلطجية وينعش الفتن ؟اذا كان موجودا بالداخل او الخارج فما هى الحكمة من اخفاء الامر علينا ؟
اسئلة كثيرة محيرة تبحث عن اجابات يطمئن اليها الناس  بسطاؤهم واغنيائهم على السواء من المؤكد ان ايادى الشر لا تزال تعبث ولا يزال التباطؤ المتعمد فى تمكين العدالة من رقاب الظالمين يدل على غياب الشفافية  وتعتبر الشاهد الاوضح على تمكن الفكر القديم من ادارة حياتنا السياسية والامنية الحالية  وانة مع كل محاولات التطهر من رجس النظام القديم لا يزال للفساد بقية
حيث لا يفيد الندم
كان اجدادنا القدماء والعظماء يقولون منذ الاف السنين –العلم هو غاية الايمان باللة –والجهل هو غاية الكفر باللة — هزم الولس ثورة عرابى —-وارجوا الايهزم الولس والخيانة ثورة 25 يناير — خان الخديوى توفيق عرابى واحتل الانجليز مصر بواسطة توفيق ومن حولة
وارجوا الا تخونوا مصر وثورة 25 يناير باحتلال المتسترين برداء الدين — فلم يحكم بلد  بمن هم على شاكلتهم الا وكان مصيرهم اسود ونهايتة محتومة
ارحموا مصر –يكفيها اعداء الخارج — فلا تجهزوا عليها ولك اللة يامصر

الجمعة، 25 مارس 2011

من قتل السادات ؟


من قتل السادات؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 25 مارس 2011 الساعة: 20:08 م

  مطلوب محاكمة كل الاحياء شهود العيان بالمنصة اذا لم يكن بالاشتراك فليكن بالاهمال
او السكوت ونكران الحقيقة
بعد نشر فيديوا تورط مبارك فى قتل السادات  وحلقات عمر الليثى وشهود العيان ( الخونة )  هل يستطيع اى منهم ان يجزم لنا كيف تم اعدام الاسلامبولى ؟ هل يستطيع ان يجزم لنا اى منهم بان الرصاص الذى اطلق فى الاعدام كان حقيقى ؟ولم يكن فشنك ؟كما جاء على لسان احدهم فى حكاية الاعدام وتصميمة على الكذب  ؟وكيف يتم الاعدام بوجود طلقات فشنك ؟وعندما لم يمت وما زالت الراس مرفوعة بعد الانتهاء من الاطلاق ؟وذهب رئيس المجموعة بمسدسة الحقيقى مالت الراس كيف ؟واين الجثة ؟ولماذا لم تسلم الى اهلة ؟ ولماذا دفنت فى مقابر الصدقة ؟ ومن الذى دفنها ؟لا احد او ربما وجدها عابر سبيل قام بدفنها صواب ؟ربما لم تدفن بعد ؟ محنطة مثلا ؟ الم يوجد ايضا شهود عيان للدفن ؟ ام ان المخرج نسى هذا المنظر ؟ وكيف لضيوف البرنامج وكانوا ان ذاك مسئولين بالدولة وفى الحقيقة ادانة لهم اصلا ؟ واذا لم يكن بالمشاركة فليكن بالاهمال  وذلك يستوجب محاكمتهم بدلا من سماع تخاريفهم علنا وعلى الهواء لان كل ما قالوة ادانة لهم ؟ وهل مبارك رمى السادات بالكرسى بالمنصة ؟كذبوا فى الاجابة فى حين ان الصورة لا تكذب فى الفيديو ؟منهم من قال انة مات فى المنصة والحقيقة انة مات فى المستشفى وهذ معلوم من اول وهلة فما دور مبارك ؟كان مهدد باعلان قرار العزل بعد الاحتفال من منصبة ؟ فيصبح هو الوحيد المستفيد من مقتلة ؟هل هناك جريمة ليس لها مستفيد ؟ام ان الجهاد كانوا متبرعين لة بهذا الجميل ؟واذا كان هدفهم قلب نظام الحكم لصالحهم ويريدون حكما اسلاميا هل كان مبارك زعيم الجهاد وحقق لهم ما قاموا من اجلة ؟ كلها سينيريوهات متعددة تصب فى اتجاة واحد لخائن اعتدى على من صنعة  ومكنة ؟على راى المثل المصرى ( ازرع اسود الراس يخلعك ) وتلك خطيئة السادات الوحيدة وفى نفس الوقت قدرة لانة كان هناك امام السادات من هو اقدر منة كفائة وخلقا وتتمر فية العشرة  واخيرا استطيع ان اقرر ان الارهاب بريىء من دم السادات  وانها مؤامرة ليست على السادات فحسب ولكن كانت على مصر كلها من اطراف متعددة منها ماهو غربى او عربى ونحن لانلومهم على شىء ولكن نلوم انفسنا بعدما دفعنا الثمن غاليا وعلى مدى ثلاثين عاما نهب  يحكمنا فيها قاتل خائن دمر فيها الغالى والرخيص عقابا لنا على صمتنا وجبننا لما حدث فهذا هو عارنا اما السادات فهذاقدرة وكان لابد ان يموت هكذا بالوقت والكيف ولا مهرب من قضاء اللة الاالى قضاء اللة فلة الرحمة ولك اللة يامصر
أضف الى مفضلتك

الأربعاء، 23 مارس 2011

وماذا بعد؟


تساؤلات مصرية

كتبهاsalah eldin salah ، في 23 مارس 2011 الساعة: 17:28 م


نداء الى كل مصرى ومصرية
نحن من شعوب  ثقافة الحريات فيها ليست اكثر من شعارات  فلا تصدق  داعيا للديمقراطية  الا بعد ان تشاهد  تجربتة فى السلطة  لان هذة اللعينة ( السلطة ) تستطيع ان تغير الشيخ التقى الورع الى قائد فى نظام لم يتورع عن استخدام كل اساليب القمع  فى التنكيل بمعارضية فليس كل من يقول (اللة ورسولة ) يصلح لتطبيق العدل الذى هو جوهر الشريعة ولنا فى الحجاج خير مثال وفى العصر الحديث ايران وغيرها  وليس كل من يتحدث عن الديمقراطية وحقوق الانسان يمكن ان يكون امينا على هذة القيم والا سيظل الابرياء يذرفون دموعا لا تجف وللابد  والمسالة ليست تشكيك فى احد  بقدر ما هو حذر مشروع حتى لا نفيق يومات لنكشف اننا فقط انجزنا  الثورة لا ستبدال السجان –
رسالة الى نتيناهوا
رسالة من محارب من اكتوبر الى نتينياهورئيس وزراء اسرائيل مفادها اياك ان تراهن على صبر المصريين وان تعبث بامن البلاد  فان مصر اليوم تحكم نفسها ولا سلطان لاى قوة عليها وشبابها اليوم على استعداد ان تواجة قوتكم النووية بيد خالية وصدر مفتوح ولن تتراجع قبل ان تسترد ما سلبتموة فى العصور الماضية  فاياك ان تراهن على صبر المصريين عليكم فقد انتهى عهد الخيانة الذى مكنكم من ارض العرب دون وجة حق  فلن يكون ولن يكون لكم قامة تعادل مصر والمصريين  مهما طال الزمن  وان غدا لناظرة قريب  واياك مرة اخرى فى امتحان صبر المصريين عليكم
اخر الجرزان
تلميذ مسيلمة الكذاب
محمد حسين يعقوب
عندما قال = انتصرنا فى غزوة الصناديق والبلد بلدنا واللى مش عاجبة يروح امريكا والسؤال كنت فين ايام مبارك ؟ الاجابة مشغول بجمع الملايين -من القنوات الفضائية متنطعا باسم الدين للافتاء للجهلاء كنت فين ياشيخ ومبارك بيعمل انتخابات مزورة ؟ كنت فين وقت الثورة ؟ولية حرمتم الخروج على الحاكم ؟ الاجابة واضحة حتى تستطيع الاستمرار فى جمع الاموال من القنوات الفضائية والتنطع باسم الدين ومنافقة الحاكم  جايين دلوقت تقسموا وثمار الثورة على الجاهز –
راى المنافق السلفى ( اين كانوا )رغم انهم لم يشاركوا بفاعلية فى الثورة ولكنهم سطوا على مكاسبها  فى استفتاء السبت الماضى  فهم يرون ان الدولة يجب ان تكون دينية  تحت شعار (ان الحكم الاللة )الوجة الاخر للاخوان المسلمين  وهم يرون ان علماء الدين  على شاكلة /محمد حسين يعقوب  بالذات  هو الاجدر بالحكم  لانهم سوف يحكمون بين الناس بما يستمدونة مباشرة من الكتاب والسنة  وليس من القوانين الوضعية  والحاكم لايعزل الا الموت او الكفر  والخروج علية محرم  ويكون معة  مجلس شورى يختارهم من اهل العلم الثقات  ويكون رايهم غير ملزم للحاكم ولكنهم فى امور اخرى يسمون اهل الحل والعقد والناس ليست فى حاجة الى دستور او انتخابات او احزاب بل هم فى حاجة الى التقرب الى اللة اكثر وبذلك سوف تحل شاكلهم  وتلك هى افة الجماعات الاسلامية عموما فى انهم جميعا اعتبروا انفسهم دون توكيل من احد هم المتحدثين باسم اللة على الارض  ومن يخالفهم فهو كافر وبذلك انتشر بيننا اكثر من مسيلمة الكذاب لان تلاميذة اكثر مما كنا نتوقع
تساؤلات
= عجبت– كيف سمح لبطرس غالى بالهروب بعد تنحى مبارك ومن المسئول؟
= عجبت لموقف الوزير السابق رشيد محمد رشيد الذى فوجئت بادانتة - كيف يهاب المواجهة وتبرئة ساحتة ؟
= - عجبت لعدم تقديم رموز معلومة من سدنة النظام السابق للمحاكمة - او المسائلة بتهمة افساد الحياة السياسية وغيرها ؟
= عجبت - لخبر يذكر ان زكريا عزمى ترك حرا يتنقل بين مكتبة لمدة عشرة ايام بعد تنحى مبارك يقوم بفرم المستندات هو ومساعدية ؟
= عجبت - لما دار بخصوص الدستور فلا هو تغير ولا هو تعديل شامل وانما سيؤدى لتسيير الامور دون شرعية دستورية حقيقية وسبحان من يحيى العظام وهى رميم
= ماهى الاسباب الحقيقية وراء حريق الادوار العليا لوزارة الداخلية ؟هل يستطيع المجلس العسكرى التخلى عن الترميم واعلان الحقائق ؟
= الى السيد/ سليمان جودة للاطلاع على فيديوا توريط مبارك فى قتل السادات المنشور حاليا على جميع المواقع الالكترونية وتقول لنا من قتل السادات مع العلم ان السادات لم يمت نتيجة التمثيلية التى تمت فى المنصة ولكن الاحداث تقول انة مات بعدها بطريقة اخرى وعليك ان تسال  العميد حتاتة وغز الاعصاب وصوت الاعيرة النارية المسموعة من داخل المنصة بعد انتهاء التمثيلية والشعب يريد معرفة الحقيقة من خلال محاكمة كل من هو على قيد الحياة من رواد المنصة ام بالتدبير للقتل او التحريض او السكوت عن الحق حتى الان وحكمنا قاتل طوال ثلاثين عاما قضى فيها على الاخضر واليابس  فهل من مجيب ؟
= شيخ الازهر - الفساد فى المشيخة وصل ذروتة واتعرض للحرب بسبب اغلاقى حنفية الاموال ومستعد للاستقالة واذا كان الازهر بهذا الوضع العفن فكيف يكون حال مصر ؟ومطلوب من المجلس العسكرى التخلى عن السلبية والتعامل بمرجعية الثورة  فى جميع مرافق الدولة  والا ستكون النتيجة هو الندم على ما حدث والبكاء على النظام السابق وهذا هو المطلوب اثباتة ونحن فى انتظار الاجابةة

الثلاثاء، 22 مارس 2011

تورط مبارك فى اغتيال السادات

ثورة مصر الى اين ؟

ثورة مصر الى اين ؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 22 مارس 2011 الساعة: 18:23 م

الثورة فى مصر الى اين ؟
هل القائمين عليها حتى الان معترفين ان ما حدث فى مصر ثورة ؟
 وهل يعلمون ان الثورة تجب ما قبلها ؟هل يعلمون ان الثورة لابد لها من حزم وحسم ؟اى لابد ان يكون لها انياب فاين هى ؟
لااعتقد ذلك على الاقل حتى الان - لان الارهاصات الموجودة فى الساحة الان تقول غير ذلك تقول ان حسنى مبارك الان فى اجازة سنوية سيعود بعدها الى ماكان علية وما زال يدير دفة الامور حتى الان حتى لو كان الامر يتطلب منة التضحية ببعض رجالة زكاة عن نفسة  لايهام المصريين بنجاح ما تسمى ثورة لالتقاط الانفاس ثم يلتف عليها من جديد  والدليل على ذلك هو بقاء اهم رموز السلطة فى اماكنهم حتى الان  والسؤال الاهم اليس بين الموجودين على راس السلطة الان رجل رشيد ؟
= يقول لنا ماذا يحدث  تم الاستفتاء بنجاح وتم خطف الثورة واصبحت الاخوان المسلمين وتوابعها الوجة الاخر  للحزب الوطنى المتصدرة الموقف السياسى بل المحتكرة لة فى طول البلاد وعرضها وذبحت القطة لمن تسول لة نفسة الترشح للرئاسة قبل ان يحصل منها على البركة   واصبح الرئيس القادم لمصر لابد ان يمر عبر بوابة الاخوان المسلمين ( المحظورة سابقا ومازالت فى نظر الشعب كذلك )ومباركة قتلة السادات  حتى لاتتكرر ماساة اغتيال مرة اخرى
= وعلية نرجوا اضافة مادة الى الدستور تمنع كل من مثل الشعب فى اى انتخابات برلمانية مهما كانت سواء فى مجلس محلى او مجلس شعب  ولمدة دورتين متتاليتين كل منها اربعة سنوات ليس لة الحق للترشح مرة اخرى  ويسرى ذلك باثر رجعى  وذلك لغلق الباب امام محترفى الانتخابات والتزوير والتجديد دائما حتى لاتكون تلك المجالس حكر على احد
=منذ الثورة حتى الان نسمع كلام فى كلام ليس هناك واقع على الارض يقول لنا اننا فى ثورة بل تمثيلية ليس لها عنوان سوى الخزى والعار لمن يقوم بها  ماذا حدث للحزب الوطنى ؟لا شىء ( شلة المنتفعين بالديكتاتور السابق )
وزارة الداخلية- وامن الدولة -(بيت الدعارة الرسمى )
اذا اردت معرفة جميع نواحى الفساد فى مصر لتعلم ان سببها الوحيد هى الداخلية وامن الدولة ولن يوجد بينهم من يستطيع التخلى عما هو فية لانة يعيش حياتة على هذا الفساد فلن يتخلى عنة بسهولة من الاتجار فى المخدرات والبشر والاتاوات التى يتقاضاها من الوزارات المختلفة ( الاتاوة ) من الازهر -الاتصالات -من الاسكان وغيرها والتى لا نعلم ماذا تم فيها حتى الان  وكل كبيرة يرتكبها هذا النظام  ونحن فى انتظار من يخرج علينا يقول لنا ماهو سبب حريق مستندات امن الدولة حتى يهربوا من المسائلة ووصل الامر الى حريق وزارة الداخلية من قلبها وليس خارجها لماذا ؟ واذا كانت الداخلية لاتستطيع حماية نفسها فكيف تحمى الشعب ؟ ولماذا انسحبت من الميدان اثناء المظاهرات وتسببت فى خلل امنى ؟اختفت تماما ثم ظهرت باوجة جديدة مدعمة من النظام السابق لاجهاض الثورة على فترات وتراهن على ياس الشباب  لتنشر الرعب والفوضى فى المجتمع فى اماكن متعددة لتصعب الامور على متخذى القرار ومن هنا لزم الحزم والحسم والمتمثل فى الاتى وعلى وجة السرعة على نظام الجراح الذى يقوم باجراء عملية جراحية دقيقة حتى ينقذ المريض  واهمها
=الغاء جهاز ام الدولة بحق وحقيق وعدم الاستعانة باى من افرادها فى اى موقع كان
=حريق وزارة الداخلية تزامن مع مطالب امناء الشرطة بحقوقهم وهذا مخالف للحقيقة لان مطالبهم هى مطالب جميع افراد الشعب المصرى وليست الشرطة حصريا مع ان المنطق يقول ان تلك الطلبات مطلوب تاجيلها لحين استقرار الاوضاع  وما تم ماهو الا مقولة حق اريد بها باطل بحرق مبنى الوزارة بمعرفة ضباط الوزارة لضياع الحقيقة  ومنعا من المسائلة على ما مضى  وزيادة من الخلل الامنى فى المجتمع وعلية لانقاذ الدولة هو
عيين وزير داخلية مدنى برجععية قانونية -وكل عملة سياسى +الاشراف الفنى على مواقع الامن فقط
= حل وزارة الداخلية الحالية نهائيا و تسريح جميع الرتب من رتبة عقيد فاكثر الى المعاش بدلا من المحاكمة على ان يحاسب كل من يثبت علية اى مخالفات
=تحويل ملف الامن  من الوزارة الى المحليات لتكون لكل محافظة شرطة خاصة بها - لها زيها الخاص - وليس لاى فرد فيها اى سلطات خارج منطقة محافظتة -تختص بكل شىء داخل المحافظة سواء امن افراد -او امن عام - او مرور - التبعية تكون لمحافظ الاقليم فقط
= مواجة عجز الشرطة بتخريج دفعتين من كلية الشرطة للعمل نصف الوقت والدراسة النصف الثانى لاستكمال تعليمة على غرار الدراسة النظرى والعملى لحين استكمال العجز على نظام جديد متطور فى سبيل الخلاص من الضباط اللذين دخلوا الخدمة بالرشوى - والمحسوبية
= الاسراع فى محاكمة جميع عناصر الشرطة التى يثبت تورطهم فى اى احداث مخالفة للقانون منذ الثورة حتى الان والسؤال الاهم
= كيف تم حرق الادوار الثلاثة الاعلى من مبنى وزارة الداخلية ؟ ومن صرف موظفى تلك الاقسام من العاشرة صباحا ؟وهل المظاهرات متعمدة للتغطية على ما سوف يحددث ؟ ومن هم الضباط اللذين استقلوا سياراتهم قبل موعدهم لمغادرة المبنى ؟ولماذ اقسام شئون الضباط ؟المالية ؟القسم الجنائى ؟ماهى اسرار الداخلية التى لانعرفها بعد ؟ وهل يحين ذلك الوقت ؟ لا اعتقد ذلك  ولك اللة يامصر

الاثنين، 21 مارس 2011

الاخوان المسلمين لمن يريد معرفتها ؟

تاريخ الإخوان في مصر

نشأت جماعة الإخوان المسلمين في الإسماعيلية برئاسة عام الشيخ حسن البنا عام 1928م كجمعية دينية تهدف إلى التمسك بالدين وأخلاقياته وفى عام 1932م انتقل نشاط الجماعة إلى القاهرة ولم يبدأ نشاط الجماعة السياسى إلا في عام 1938م. عرضت الجماعة حلا إسلاميا لكافة المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تعانى منها البلاد في ذلك الوقت واتفقت مع مصر الفتاة في رفض الدستور والنظام النيابى على أساس أن دستور الأمة هو القران كما أبرزت الجماعة مفهوم القومية الإسلامية كبديل للقومية المصرية. حددت الجماعة أهدافها السياسية في الاتى:
  • أن يتحرر الوطن الإسلامي من كل سلطان أجنبى وذلك حق طبيعى لا ينكره إلا ظالم جائر ومستبد قاهر.
  • أن تقوم في هذا الوطن الحر دولة إسلامية حرة تعمل بأحكام الإسلام وتطبق نظامه الاجتماعى وتعلن دعوته الحكيمة للناس.
وقد رفع المرشد حسن البنا خطابا موجزا لملوك وأمراء ورجال حكومات البلدان الإسلامية وأعضاء الهيئات التشريعية والجماعات الإسلامية وأهل الرأي والغيرة في العالم الإسلامي. وقد جاء في آخر هذا الخطاب بيان خمسين مطلباً من المطالب العملية التي تنبني على تمسك المسلمين بإسلامهم وعودتهم إليه في شأنهم وعرفت هذه المطالب بالمطالب الخمسين[2] وقد أوردها المرشد في رسالته إلي حكام المسلمين رسالة نحو النور[3].
وقد رفض حسن البنا رفضا باتا الحزبية وأعلن عدائه للأحزاب السياسية إذ اعتبرها ماهى إلا نتاج أنظمة مستوردة ولا تتلاءم مع البيئة المصرية ووصفت جريدة (النذير) الأحزاب المصرية بأنها أحزاب الشيطان مؤكدة على أنه لا حزبية في الإسلام في حين أعلنوا ولاءهم وأملهم في "ملك مصر المسلم" ونجح علي ماهر باشا والشيخ المراغي في توطيد العلاقة بين القصر والجماعة التي استمرت حتى نهاية الحرب العالمية الثانية عندما بدأ الملك يخشى من سطوة هذه الجماعة نتيجة قوة الأعداد الكبيرة التي انضمت إليها والتي أصبحت بها تنافس شعبية الوفد وقوة الأسلحة التي استخدمتها الجماعة أثناء حرب فلسطين مما أقلق الملك فاروق لذا أيد سياسة النقراشى الرامية إلى حل الجماعة كما أعرب عن ارتياحه لاغتيال البنا. كان السبب في إقدام النقراشى على حل الجماعة اعتقاده بأن حوادث القنابل والمتفجرات يرتكبها شبان من المنتمين إلى الاخوان. تعود الجماعة إلى مزاولة نشاطها عام 1951م نتيجة صدور قرار من مجلس الدولة بعدم مشروعية قرار حل الجماعة ومصادرة ممتلكاتها.

[عدل] في عهد جمال عبد الناصر

وفي بداية ثورة 23 يوليو ساند الإخوان الثورة والتي قام بها تنظيم الضباط الاحرار في مصر وكانوا الهيئة المدنية الوحيدة التي كانت تعلم بموعد قيام الثورة وكانت القوة الشعبية الوحيدة التي كان يعتمد عليها ضباط الجيش لتأمين الدولة ومواجهة الإنجليز[4] وكان التنظيم يضم عدد كبير من الضباط المنتمين للإخوان[5] حيث كان تنظيم الضباط الاحرار يضم جميع الاتجاهات والافكار السياسية من ضباط الجيش المصري وقتها، كما أن مجلس قيادة الثورة قد أصدر قراراً بحل جميع الأحزاب السياسية في البلاد مستثنياً جماعة الإخوان المسلمين لكونها كانت تقدم نفسها "كجماعة دينية دعوية" حسب رأي الكاتب اليمني أحمد الحبيشي أن الاخطار الذي قام المرشد العام وقتها حسن الهضيبي بتقديمه لوزير الداخلية سليمان حافظ شخصياً تضمن: «أن الاخوان جمعية دينية دعوية، وأن أعضاءها وتكويناتها وأنصارها لا يعملون في المجال السياسي، ولا يسعون لتحقيق أهدافهم عن طريق أسباب الحكم كالانتخابات.[6]»
وفي يناير 1953 بعد صدور قانون حل الأحزاب في مصر حضر لمجلس قيادة الثورة وفد من الإخوان المسلمين ضم الصاغ صلاح شادي والمحامي منير الدولة ليقولا لعبد الناصر "..الآن وبعد حل الأحزاب لم يبق من مؤيد للثورة إلا جماعة الإخوان ولهذا فانهم يجب أن يكونوا في وضع يليق بدورهم وبحاجة الثورة لهم." ليرفض عبد الناصر المطلب بدعوى أن الثورة ليست في محنة أو أزمة لكنه سألهما عن المطلوب لاستمرار تأييدهم للثورة، فأجابا: «اننا نطالب بعرض كافة القوانين والقرارات التي سيتخذها مجلس قيادة الثورة قبل صدورها على مكتب الإرشاد لمراجعتها من ناحية مدى تطابقها مع شرع الله والموافقة عليها.. وهذا هو سبيلنا لتأييدكم إذا أردتم التأييد.» وقام جمال عبد الناصر برفض الأمر قائلا: «لقد قلت للمرشد في وقت سابق إن الثورة لا تقبل أي وصاية من الكنيسة أو ما شابهها.. وانني أكررها اليوم مرة أخرى.[6]»
وبعد فترة هدوء اصطدم الرئيس جمال عبد الناصر ومعه مجموعة من الضباط ببعض قيادات الضباط الاحرار الذين كان من رأيهم أن الضباط دورهم انتهى بخلع الملك ويجب تسليم البلد لحكومة مدنية وإعادة الحياة النيابية وكان منهم محمد نجيب رئيس الجمهورية الذي تم عزله وخالد محيي الدين الذي تم نفيه إلى النمسا [7].كما اصطدم الرئيس جمال عبد الناصر بالإخوان صداما شديدا نتيجة لمطالبة الإخوان لضباط الثورة العودة للثكنات وإعادة الحياة النيابية للبلاد [7]، مما أدى إلى اعتقال عدد كبير منهم بعد محاولة أحد المنتمين إلى الجماعة اغتيال عبد الناصر في ميدان المنشية بالإسكندرية في 26 أكتوبر 1954، ما أدى لإصابة بعض الحضور بينهم وزير سوداني[8][9][10] ويعتبر الإخوان أن هذه الحادثة كانت مسرحية من قبل عبد الناصر للقضاء علي اخر معارضية وهم الإخوان [11] وتم اعدام عدد من قيادات الجماعة المؤثرة مثل الدكتور عبد القادر عودة وهو فقيه دستوري واستاذ جامعي.كما تم إعدام الشيخ محمد فرغلي وهو من علماء الازهر وقد رشح ليكون شيخاً للأزهر في فترة حكم جمال عبد الناصر ولكنه رفض [12]. ووفقاً للأرقام الرسمية فإن 55 من الاخوان المسلمين لقو حتفهم في تلك الاعتقالات غير المفقودين. وتعتبر جماعة الإخوان المسلمين محظورة منذ ذاك العام، إلا أن السلطات تتسامح مع نشاط لها "في حدود"..
وفي 1964، قام جمال عبدالناصر باعتقال من تم الافراج عنهم من الإخوان مرة أخرى، وبالأخص سيد قطب وغيرهم من قيادات الإخوان، بدعوي اكتشاف مؤامرتهم لإغتياله وأعدم سيد قطب مفكر الجماعة في عام 1966 ومعه خمسة من قيادات الإخوان وذاق الاخوان خلال تلك الفترة أنواع من التنكيل والتعذيب داخل السجون مما أدى إلى مقتل ما يقرب من 350 إخواني جراء التعذيب. وكانت مصر تخضع للحكم الشمولي وقتها.

[عدل] في عهد أنور السادات

وبعد أن خلف الرئيس السادات جمال عبدالناصر رئاسة الجمهورية، وعد الرئيس السادات بتبني سياسة مصالحة مع القوى السياسية المصرية فتم إغلاق السجون والمعتقلات التي انشأت في عهد جمال عبد الناصر واجراء إصلاحات سياسية مما بعث بالطمأنينة في نفوس الاخوان وغيرهم من القوى السياسية المصرية تعززت بعد حرب أكتوبر 1973 حيث أعطي السادات لهم مساحة من الحرية لم تستمر طويلاً ولاسيما بعد تبنيه سياسات الانفتاح الاقتصادي، وبعد إبرامه معاهدة السلام مع إسرائيل في عام 1977، شهدت مصر في تلك الفترة حركات معارضة شديدة لسياسات السادات حتى تم اعتقال عدد كبير من الإخوان والقوى السياسية الآخرى فيما سمي إجراءات التحفظ في سبتمبر 1981.

[عدل] في عهد حسني مبارك

بعد اغتيال السادات في أكتوبر 1981 خلفه حسني مبارك والذي اتبع في بدايات حكمه سياسة المصالحة والمهادنة مع جميع القوى السياسية ومنهم الإخوان، وفي التسعينيات ظهرت حركات معارضة لحكم مبارك، ومعارضة لأعتراف حكومة مبارك مثل حكومة السادات بالصلح مع كل الدول مثل أمريكا وروسيا وإسرائيل.[بحاجة لمصدر]
ويذكر أن الاخوان المسلمين خاضوا الانتخابات البرلمانية الأخيرة في مصر عام 2005، وقاموا بالحصول علي 88 مقعد بالبرلمان رغم اتهامهم الموجه للحكومة "بأن الانتخابات شهدت تزوير" مثل بعض اتهامتهم الاخري في الانتخابات الرئاسية وانتخابات مجلس الشورى.
وحينها قال عصام العريان أحد قادة الجماعة أنه في حال حكم الإخوان مصر "فانه سيتم تعزيز الحريات العامة بمختلف أشكالها، وتحقيق أكبر قدر من التماسك والتضامن الاجتماعي" كما ذكر أنه سيتم الحرص على تقوية ماسماها "الوحدة الوطنية ونزع فتيل التوترات الطبقية والحفاظ على المساواة الكاملة وتكافؤ الفرص بين الجميع على قاعدة المواطنة الكاملة والوقوف بكل قوة ضد ماوصفها الليبرالية[13] المتوحشة" كما أشار إلى حماية من سماهم "الضعفاء اجتماعياً" خاصة المرأة والأقباط والأطفال وغيرهم على قاعدة المساواة في الحقوق والواجبات أمام الدستور والقانون.
تقوم أجهزة الامن المصرية من آن لآخر بالقبض على مجموعات وأفراد من الإخوان المسلمين ومصادرة أموال وأجهزة الكومبيوتر الخاصة بهم وغلق شركات ومحال تجارية المملوكة لمنتمين للجماعة ووضعهم تحت الحبس الاحتياطي أو رهن الاعتقال وذلك وفقاً لقانون الطوارئ الذي تم العمل به منذ تولي مبارك السلطة في 1981، والذي يتيح للأمن المصري متابعة المشكوك بهم ووضعهم تحت المراقبة الي الوصول للجاني الحقيقي. يتعرض الأخوان لحملات اعتقال موسمية ومنتظمة من قبل أجهزة وزارة الداخلية في مصر، وهي الحملات التي يصفها الاعلام الرسمي بأنها ضربات إجهاضية[بحاجة لمصدر].
نجح الإخوان المسلمون في مصر في الحصول على 88 مقعدا في مجلس الشعب (البرلمان المصري) في الانتخابات النيابية التي جرت في ديسمبر من عام 2005م حيث اشتركوا في الانتخابات بصفتهم مستقلين وليسوا أعضاء في التنظيم، بالرغم مما شاب هذه الانتخابات من أعمال عنف أدت إلى مصرع 12 شخصا على الأقل وتدخل أمني عنيف لإسقاط المرشحين خصوصا من مرشحي الجماعة وهو الأمر الذي شهدت به منظمات المجتمع المدني والهيئات القضائية المشرفة على الانتخابات. وجدير بالذكر أن هذا الرقم يعادل 5 أضعاف العدد الذي حصلوا عليه في برلمان عام 2000م، إلا أنه في الوقت نفسه يعادل أكثر من 6 أضعاف الفائزين من كل أحزاب المعارضة في نفس الانتخابات ليصبحوا بذلك أكبر قوة معارضة في البلاد للحزب الحاكم بنسبة 20% من مقاعد البرلمان. ومن المثير أن الاخوان لم يرشحوا أعضاءا لهم في كل الدوائر بل أكتفوا ب 150 مرشحا إلا أنهم حصدوا 35% من إجمالي الأصوات في البلاد، ونجح بهذا أكثر من نصف قائمتهم. والجدير بالذكر أنهم دخلوا هذه الانتخابات دونما تحالف مع أي من الأحزاب تحت لواء جماعة الأخوان المسلمون صراحة وشعار (الإسلام هو الحل)، وهو ما أثار جدلا واسعا في الشارع السياسي المصري خصوصا بين نخبة المثقفين.
وكأحد صور المشاركة السياسية اللاحزبية ترشح الإخوان لنيل عضوية مجالس النقابات المهنية في مصر رافعين شعار (الإسلام هو الحل). وقد إكتسحوا نقابات المحامين والمهندسين والأطباء والصيادلة والعلميين[14] إلا أن الدولة جمدت معظم أنشطة هذه النقابات ووضعتها تحت الحراسة أو منعت فيها الانتخابات مما أدى إلى استمرار مجالسها النقابية بلا تغيير مثلما حدث في نقابة الأطباء والتي يديرها الآن مجلس توفي نصف أعضائه تقريبا بسبب تهديد الدولة بوضع النقابة تحت الحراسة ان أجرى مجلسها أي انتخابات فيها على أي مستوي.
جدد الإخوان المسلمون رفض تولي المرأة والأقباط للرئاسة في عام 2010[15] وفي 28 فبراير 2008 قال قياديون في الجماعة أنهم لن يخوضوا الانتخابات الرئاسية المصرية في عام 2011 حتى لو حصلوا على الشروط القانونية[16] أو دعم أي من المرشحيين حتى الاّن.

[عدل] تعداد الإخوان

  • ذكر د.عبد الحميد الغزالي المستشار السياسي للمرشد أن عدد الإخوان في مصر وصل إلي 15 مليون إخواني منهم 10 مليون يسمون إخوان عاملين والخمسة مليون الآخرون مؤيدون لأفكارها وذلك في حوار له مع صحيفة المصري اليوم بتاريخ 29 أكتوبر 2009م :«نحن في مصر، والحمد لله، وصلنا إلى رقم 15 مليون إخوانى، حيث يوجد 10 ملايين يسمون «إخوان عاملين» قي الجماعة، بينما الخمسة الآخرون مؤيدون لأفكارها، وهذه ليست أمانى ولكنها إحصائيات، أما عن عدد الإخوان خارج مصر فلا أعرف الرقم بالضبط.[17]»
  • يوجد اختلاف في إحصاء عدد الإخوان في مصر نظرا لأنه لا يوجد في الوقت الحالي تعداد رسمي لأعضاء الجماعة المحظورة قانونا، والتي يتعرض أعضاؤها للاعتقال والمحاكمة بتهمة الانتماء إليها، ولكن تشير دراسة قام بها ضياء رشوان من مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية إلى أن عدد أعضاء جماعة الإخوان المسلمين في مصر يتراوح حاليا "ما بين 2 مليون و2.5 مليون شخص"، وقال رشوان "أنه حدد هذا الرقم بناء على المقارنة بين الإحصائيات التي كانت متاحة لعدد أعضاء الاخوان في الأربعينات ونسبتها مع عدد السكان وقتها وعدد السكان حاليا".[18]
  • من جهة أخرى ذكر الدكتور عبد الستار المليجي وهو قيادي سابق بجماعة الإخوان المسلمين تم فصله من الجماعة[19] في حوار صحفي أجراه مع جريدة المصري اليوم في 25 يوليو 2008، أن مجموع عدد جماعة الإخوان المسلمين لايتجاوز 100 ألف5 آلافمحافظات مصرية لايوجد بها إخوان على الإطلاق.[20] شخص "بالمحبين والمتعاطفين وجيران المحبين والمتعاطفين" حسب وصفه، كما أكد أن الإخوان العاملين لايتجاوزون من الإخوان، منهم 85 أعضاء في مجلس شوري الجماعة. كما ذكر أن هناك نحو 10

[عدل] مرشدو الجماعة

  1. حسن البنا: المرشد الأول ومؤسس الجماعة (1928 - 1949)
  2. حسن الهضيبي: المرشد الثاني للجماعة (1949 - 1973)
  3. عمر التلمساني: المرشد الثالث للجماعة (1973 - 1986)
  4. محمد حامد أبو النصر: المرشد الرابع للجماعة (1986 - 1996)
  5. مصطفي مشهور: المرشد الخامس للجماعة (1996 - 2002)
  6. مأمون الهضيبي: المرشد السادس للجماعة (2002 - 2004)
  7. محمد مهدي عاكف: المرشد السابع للجماعة (2004 - 16 يناير 2010)
  8. محمد بديع: المرشد الثامن والحالي للجماعة (16 يناير 2010 - حتى الأن)

[عدل] مكتب الإرشاد العام في مصر

هو الهيئة الإدارية والقيادة التنفيذية العليا وهو المشرف على سير الدعوة والموجه لسياستها وإدارتها والمختص بكل شئونها وبتنظيم أقسامها وتشكيلاتها.[21] ويتألف مكتب الإرشاد العام في مصر من 16 عضوا فضلا عن المرشد العام، ومدة عضوية المكتب 4 سنوات من أول تاريخ إنعقاد له ويتم اختيارهم وفق الأسس التالية [22]:
  • أ) ستة عشر عضوًا ينتخبهم مجلس الشورى من بين أعضائه بطريق الاقتراع السري على أن يكون من كل قطاع جغرافي عضو واحد على الأقل.
  • ب) ثلاثة أعضاء على الأكثر يجوز لمكتب الإرشاد تعيينهم بأغلبية أعضائه المنتخبين المقيمين بالجمهورية.
  • جـ) يشترط حصول العضو المنتخب على أكثر من نصف أصوات أعضاء مجلس الشورى الحاضرين بجلسة الاقتراع.
  • لا تسقط عضوية مكتب الإرشاد عند تعرُّض العضو للحبس والاعتقال السياسي؛ لحين انتهاء هذه الظروف، وفي حالة زوال السبب يعود لممارسة عضويته حتى ولو أدَّى ذلك لزيادة عدد أعضاء المكتب عما ورد في هذه اللائحة، ويتم جبر الزيادة عند أول خلو[23].
قائمة أعضاء المكتب منذ 21 ديسمبر 2009
  1. محمد بديع: المرشد العام للجماعة، أستاذ متفرغ بقسم الباثولوجيا بكلية الطب البيطري جامعة بني سويف، وواحد من أعظم مائة عالم عربي حسب الموسوعة العلمية العربية التي أصدرتها هيئة الإستعلامات المصرية عام 1999م [24].
  2. أسامه نصر الدين: رئيس قسم التنمية الإدارية بالجماعة، والرئيس السابق للمكتب الإداري للجماعة بالإسكندرية [25]، وأستاذ الميكروبيولوجي بمعهد البحوث بجامعة الإسكندرية.
  3. جمعة أمين: نائب المرشد العام[26]، وأحد أهم مفكري الجماعة والمؤرخ الرسمي للإخوان له الكثير من الأطروحات السياسية والعديد من المؤلفات مثل "شرح الاصول العشرين للفهم" و"تاريخ جماعة الإخوان المسلمين" والذي يعد الكتاب الوحيد الموثق من قبل الجماعة لتاريخ الإخوان في مصر.
  4. رشاد بيومي: نائب المرشد العام[26]، ومسئول قسم الطلبة بالجماعة [27] ، ووكيل نقابة العلميين في مصر، وأستاذ متفرغ بقسم الجيولوجيا كلية العلوم جامعة القاهرة.
  5. سعد عصمت الحسيني: عضو المكتب السياسي للجماعة[28]، مهندس مدني مصري وعضو مجلس الشعب (الدورة البرلمانية 2005م - 2010م)[25] ونائب المتحدث الرسمي للكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين.
  6. عبد الرحمن البر أستاذ علم الحديث في جامعة الأزهر
  7. عصام العريان: متحدث إعلامي رسمي للجماعة[26] وأمين عام مساعد لنقابة الأطباء المصرية وأحد القيادات السياسية والإعلامية للإخوان ومسئول القسم السياسي بالجماعة.
  8. محمد خيرت الشاطر: نائب المرشد العام[26]، وأكاديمي سابق ورجل أعمال في العديد من المجالات أهمها تقنية المعلوماتالبرمجة ويمتلك العديد من المصانع والأنشطة التجارية تمت مصادرة أملاكه من قبل النظام الحاكم في مصر وأجهزته الأمنية و قد تعرض لمحاكمة عسكرية في (ديسمبر 2006م) في مصر على خلفية انتماؤه للإخوان و حكم عليه بالسجن لمدة 7 سنوات [25]. و
  9. محمد سعد الكتاتني: متحدث إعلامي رسمي للجماعة[26]، ورئيس الكتلة البرلمانية لنواب الإخوان المسلمين بالبرلمان المصري[25]، وعضو منظمة العفو الدولية، وأستاذ النبات بكلية العلوم جامعة المنيا. (الدورة البرلمانية 2005م - 2010م)
  10. محمد عبد الرحمن: نائب مسئول المكتب الإداري بمحافظة الدقهلية[28]، طبيب [25].
  11. محمد علي بشر: أستاذ مساعد بقسم الهندسة الكهربائية، كلية الهندسة جامعة المنوفية، والأمين العام لنقابة المهندسين المصريةاتحاد المنظمات الهندسية في الدول الإسلامية من 1989م وحتى عام 1997م، و قد تعرض لمحاكمة عسكرية في (ديسمبر 2006م) في مصر على خلفية انتماؤه للإخوان و حكم عليه بالسجن لمدة 3 سنوات[25]. من 1991م وحتى فرض الحراسة عليها 1995م، والأمين العام السابق ل
  12. محمد مرسي: متحدث إعلامي رسمي للجماعة[26]، وأستاذ الهندسة ورئيس قسم المواد بجامعة الزقازيق، عضو مجلس الشعب المصرى والمتحدث باسم الكتلة البرلمانية للإخوان (الدورة البرلمانية 2000م-2005م)، وأحد القادة السياسيين بالجماعة.
  13. محمود أحمد أبو زيد: جراح أوعية دموية وأستاذ بكلية طب القصر العيني، وعضو اللجنة الدولية لتطوير التعليم الطبي بالجامعات المصرية.
  14. محمود حسين: أمين عام الجماعة، وأستاذ بكلية الهندسة جامعة أسيوط [29] .
  15. محمود عزت: نائب المرشد العام[26]، ورئيس قسم الفيروسات بكلية الطب جامعة الزقازيق.
  16. محمود غزلان: الأمين العام السابق للجماعة، وأستاذ بكلية الزراعة جامعة الزقازيق
  17. محي حامد: عضو مكتب الأمانة العامة للجماعة، وعضو المكتب الإداري للجماعة بمحافظة الشرقية بمصر[28]، وأخصائي الأنف والأذن.
  18. مصطفى الغنيمي: الأمين العام لنقابة أطباء الغربية، إستشاري النساء والتوليد

[عدل] مجلس الشورى العام في مصر

يتألف مجلس الشورى من 75 عضوًا منتخبًا يمثِّلون جميع المحافظات حيث يتم انتخابهم من مجالس شورى المحافظات، بالإضافة إلى أعضاء مكتب الإرشاد الحاليين والسابقين، فضلاً عن تعيين 15 عضوًا بحدٍّ أقصى، يختارهم مكتب الإرشاد وفقًا للائحة.[30]. وتتضمن مهامه الاشراف العام على الجماعة وانتخاب المرشد العام [31]
وفي 3 يوليو 2010 أعلن الإخوان عن انتخاب مجلس شورى جديد للجماعة في مصر حيث وصلت نسبة التغيير في المجلس إلى 16%.[30]

[عدل] الجماعة في ظل قيادة مهدي عاكف

يعتبر مهدي عاكف من أكثر القيادات الإخوانية التي أثارت جدلاً حولها فهو المرشد الذي قيل في بداية عهده انه ينوي ان يفتح آفاقاً جديدة للإخوان للإنفتاح على العالم، وظهر هذا جلياً في الحوارات الصحفية الواسعة والمكثفة التي يجريها مع أجهزة الإعلام.

[عدل] الوجود القانوني للجماعة

  • قام الإخوان برفع الدعوى 133 لسنة 32 قضاء إداري، وكان رافعو الدعوة كلاًّ من المرشدَيْن عمر التلمساني ومحمد حامد أبو النصر والدكتور توفيق الشاوي، وطالبوا بإلغاء قرار مجلس قيادة الثورة بحل الإخوان، واستمرت الدعوى في التداول حتى عام 1992م حين قضت محكمة القضاء الإداري في 6 فبراير 1992م بعدم قبول الدعوى لعدم وجود قرار إداري بحل الإخوان أو بمنعها من مباشرة نشاطها[32].
  • وبناءً على ذلك الحكم فإن القضاءَ الإداري أقر بأنه ليس هناك قرارٌ يمنع الإخوان من ممارسة أنشطتهم ورغم ذلك قام الإخوان برفع دعوى استئناف لذلك الحكم ولم يحكم فيها حتى اليوم.[33]، كما نفى د. محمد سليم العوا أستاذ القانون الجنائي وجود حكم قضائي بحظر الإخوان كما تدَّعي نيابة أمن الدولة، والأمر وما فيه أنه تم إقامة دعوى قضائية أمام مجلس الدولة ضد قرار الحظر، فأحالتها المحكمة إلى هيئة المفوضين، التي ما زالت تبحث على قرار الحظر، ولم تصدر قرارها ورأيها إلى الآن[34]. كما أنه في 11 ديسمبر 2010 أثناء نظر قضية للإخوان عرفت إعلاميةً باسم "قضية التنظيم الدولي" وقعت مشادَّة كلامية بين المستشار محمود سامي كامل رئيس محكمة أمن الدولة العليا طوارئ وممثل النيابة؛ حول ادِّعائه أن جماعة الإخوان المسلمين "محظورة" ورفضت المحكمة إطلاق هذا اللفظ عليها، متسائلةً: "ومن الذي قام بحظرها؟!"، فرد ممثل النيابة قائلا: محظورة طبقًا لحكم قضائي، وقاطعته المحكمة: "أين هذا الحكم؟! ولا تطلق لفظ "محظورة" مرةً أخرى دون أي سند قانوني"[35][36].
  • وفي 19 مارس 2007م تم تعديل 34 مادة من الدستور المصري وإضافة مادة لا تجيز مباشرة أى نشاط سياسى أو قيام أحزاب سياسية على أية مرجعية دينية أو أساس ديني [37][38]. فيما رأت المعارضة ومحللون سياسيون أن هذه التعديلات الدستورية انقلاب دستوري وقام مائة نائب بإرتداء أوشحة سوداء كتب عليها شعار "لا للانقلاب الدستوري" وقاموا بمقاطعة التصويت علي هذه التعديلات[39][40]، ويري الإخوان أن إضافة هذه المادة تهدف بالإساس إلي إقصاء الإخوان أو الحد من نشاطهم ومنعهم من ممارسة السياسة[41]. وقبل إضافة هذه المادة فإن الجماعة خاضت انتخابات البرلمان المصري سنة 2005 تحت بند المستقلين وحصلت علي 20 بالمائة من مقاعد البرلمان لتصبح أكبر كتلة معارضة في مصر.

[عدل] الانتقادات الموجهة للإخوان في مصر

صدر في 2008 كتاب بعنوان (ماذا لو حكم الإخوان؟) توقع عزلة دولية لمصر في حال حكمها الإخوان المسلمون، ومن بين ما جاء في الكتاب " ليست لديهم رؤية استراتيجية للعلاقات الخارجية وسيكون هناك انعدام للتعامل معهم وستصبح العزلة مصيرنا مثل حماسإيران وحزب الله " أيضا توقعت مؤلفة الكتاب "فاطمة سيد أحمد" قيام تمييز عنصري في حال حكم الإخوان مصر، حيث جاء: "أن الإخوان المسلمين يعملون على إقامة دولة دينية وأن تلك الدولة ستمارس التمييز ضد الأقلية المسيحية،...هم في ذلك (أي الإخوان) يحاكون ما تفعله إسرائيل مع عرب 48 الذين يمثلون الأقلية أيضا في المجتمع الإسرائيلي ". كما ذكرت المؤلفة أن الإخوان يخططون لما وصفته ب"حرب شوارع في مصر"، واسترشدت بقول مرشد الجماعة محمد مهدي عاكف «إن جماعة الإخوان المسلمين مُستعدة لإرسال عدة آلاف من أعضائها للقتال إلى جوار حزب الله في لبنان في حربه مع إسرائيل لكن حزب الله لديه ما يكفي من المقاتلين المُدربين وربما لا يريد أعضاء من الجماعة لم يتلقوا تدريبا على حمل السلاح» خلال حرب 2006.[42] و
وجهت اتهامات لجماعة الإخوان في مصر بعقد صفقة مع النظام الحاكم منذ وصول مرشحيهم للبرلمان المصري عام 2005 يتعايش من خلالها الحزب الوطني الحاكم مع الإخوان في ظل توافق الجانبين على اقتصاد السوق والعلاقات الطيبة مع الولايات المتحدة، وعلى التهدئة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية [43]. وأيد هذة حذف المحكمة العسكرية تهمتَي الإرهاب وغسيل الأموال من القضية التي تُحاكم فيها مجموعة من قادة الجماعة، على رأسهم النائب الثاني للمرشد العام خيرت الشاطر، والاكتفاء بتهمة الانتماء إلى تنظيم محظور، التي تتراوح عقوبتها بين 3 و5 سنوات [44]؛ كما أيدتها تصريحات محمد حبيب نائب المرشد التي قال فيها أن الإخوان لن يدخلوا في مواجهة مفتوحة مع النظام بمفردهم [45]، وأنهم يقبلوا بجمال مبارك كرئيس لمصر بشروط إلا أنه عاد ونفي ذلك[46]. وعلى الرغم من نفي مهدي عاكف مرشد الجماعة وغيره من قيادات الإخوان وجود صفقة أو القبول بجمال مبارك إلا أن بعض المحللين السياسيين يؤكدون وجود الصفقة التي بمقتضاها سيقبل الإخوان بتوريث الحكم في مقابل وجودهم في مجلس الشعب وتخفيف الأحكام على قيادات الإخوان الخاضعين لمحاكمات عسكرية [47][48].

[عدل] انظر أيضا

[عدل] مصادر

[عدل] هوامش

  1. ^ من نحن، إخوان أون لاين، 1 أبريل 2003
  2. ^ المطالب الخمسون، مذكرات الدعوة والداعية، الشبكة الدعوية
  3. ^ رسالة نحو النور، مجموع رسائل الإمام الشهيد حسن البنا، الشبكة الدعوية
  4. ^ اللواء جمال حماد.. أسرار ثورة يوليو، برنامج زيارة خاصة, قناة الجزيرة, 5 مايو 2007م
  5. ^ ثورة الضباط الأحرار كما يراها حسين الشافعي - ح6، برنامج شاهد علي العصر, قناة الجزيرة, 30 أكتوبر 1999م
  6. ^ أ ب لماذا يكره الإخوان المسلمون جمال عبدالناصر؟، أحمد الحبيشي، جريدة 26 سبتمبر - تاريخ النشر 13 مارس 2008
  7. ^ أ ب مذكرات د. يوسف القرضاوي, الجزء الثاني, فصل "الصِدام الأول بين الثورة والإخوان"، شبكة إسلام أون لاين
  8. ^ لماذا يكره الإخوان المسلمون جمال عبد الناصر؟ المؤتمر.نت - تاريخ الولوج 1 أغسطس-2008
  9. ^ أخبار الحوادث، أخبار اليوم المصرية - تاريخ الولوج 1 أغسطس-2008
  10. ^ رويترز - تاريخ الولوج 13 أغسطس-2008
  11. ^ مذكرات د/ يوسف القرضاوي علي إسلام أون لاين "حادث المنشية ومحنة 1954"
  12. ^ محمد فرغلي.. الداعية الشهيد (1907- 1954)م، إخوان أون لاين
  13. ^ خبراء ومحللون سياسيون يتوقعون أحداث 2006 - مجلة الجزيرة السعودية - تاريخ النشر 3 يناير-2006 - تاريخ الولوج 15 أغسطس-2008
  14. ^ الإخوان المسلمون.. استمرار المشاركة رغم التضييق الحكومي، إسلام أون لاين، 19 أكتوبر 2000
  15. ^ الإخوان جددوا رفض تولي المرأة والأقباط للرئاسة
  16. ^ قياديون في الإخوان: لن نخوض الانتخابات الرئاسية المصرية حتى لو حصلنا على الشروط القانونية
  17. ^ عبد الحميد الغزالى مستشار مرشد «الإخوان» لـ «المصرى اليوم »: نعم عقدنا صفقة مع الأمن فى انتخابات 2005.. لكن النظام «نقضها»، المصري اليوم، 29 أكتوبر 2009
  18. ^ خبير: إخوان مصر 2.5مليون.. ومكتب الإرشاد يعتبره "سراً", العربية نت, 21 أبريل 2008م
  19. ^ مكتب إرشاد الإخوان يفصل عبدالستار المليجي من مجلس شوري الجماعة، المصري اليوم 6 أغسطس 2008
  20. ^ د.عبدالستار المليجي عضو مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين في حوار مع جريدة المصري اليوم أجراه في 25 يوليو 2008 - تاريخ الولوج 7 أغسطس-2008
  21. ^ (مادة 6 - اللائحة العامة للإخوان مايو 2009)
  22. ^ (مادة 7 - اللائحة العامة للإخوان مايو 2009)
  23. ^ توضيح حول موقف الشاطر وبشر، إخوان أون لاين، 21 ديسمبر 2009
  24. ^ محمد بديع واحد من أعظم مائة عالم عربي، إخوان أون لاين، 13 مايو 2006م
  25. ^ أ ب ت ث ج ح برغم سجنه وبلوغ أعضاء مكتب إرشاد جماعة الإخوان 20 بدلا من 16 وفقا لللائحة، حبيب وعزت: الشاطر باقٍ بمنصبه ولن نعدل اللائحة، إسلام أون لاين، 8 يونيو 2008م
  26. ^ أ ب ت ث ج ح خ المرشد العام يختار 3 نواب ومتحدثين إعلاميين، إخوان أون لاين، 27 يناير 2010
  27. ^ مسئول طلاب الإخوان: لن نكرر تجربة الاتحاد الحر، جريدة اليوم السابع، 16 أكتوبر 2008م
  28. ^ أ ب ت بعد انتخابات داخلية تفضل قيادات الجماعة عدم الإعلان عنها رسميا حتى الآن، إخوان مصر.. الكتاتني والحسيني وحامد بمكتب الإرشاد، إسلام أون لاين، 1 يونيو 2008م
  29. ^ الزعفراني: الإخوان منقسمون بين مدرستي التلمساني ومشهور، إسلام أون لاين، 22 يونيو 2008م
  30. ^ أ ب د. محمود حسين يعلن انتخاب مجلس شورى جديد للإخوان، إخوان أون لاين، 3 يوليو 2010
  31. ^ (طبقا للمادة 30 و33 من النظام العام للإخوان الموضوع عام 1982م)
  32. ^ قرار محكمة القضاء الإداري 6 فبراير 1992م :"أنه من حيث المستقر عليه فقهًا وقضاءً أنه يشترط لقبول دعوى الإلغاء أن يكون هناك قرارٌ إداري سواء أكان هذا القرار إيجابيًّا أو سلبيًّا فإذا انتفى مثل هذا القرار تعيَّن الحكم بعدم قبول الدعوى وإذا ثبت مما سلف ذكره أن ليس هناك قرارٌ سلبيٌّ يمنع جماعة الإخوان من مباشرة نشاطها، فمن ثم يتعين والحالة هذه القضاء بعدم قبول هذا الطلب لانتفاء القرار الإداري."
  33. ^ الوجود القانوني للإخوان المسلمين.. دراسة تاريخية قانونية، إخوان أون لاين، 12 أبريل 2007م
  34. ^ د. سليم العوا: وجود الإخوان قانوني ودستوري، إخوان أون لاين، 12 ديسمبر 2010
  35. ^ المحكمة ترفض وصف النيابة للإخوان بـ"المحظورة"، إخوان أون لاين، 11 ديسمبر 2010
  36. ^ بعد المشادة بين القاضي والنيابة.. قيادي بالإخوان: لفظ المحظورة غير قانوني، مصراوي، 13 ديسمبر 2010
  37. ^ نص دستور جمهورية مصر العربية:أولاً : وثيقة إعلان الدستور، موقع تحديث دستور مصر
  38. ^ المادة (5) من الدستور المصري الحالي والمعدل في 19 مارس 2007م :"يقوم النظام السياسى فـى جمهورية مصر العربية على أساس تعدد الأحزاب وذلك فـى إطار المقومات والمبادئ الأساسية للمجتمع المصري المنصوص عليها فـى الدستور. وينظم القانون الأحزاب السياسية. وللمواطنين حق تكوين الأحزاب السياسية وفقا للقانون. ولا تجوز مباشرة أى نشاط سياسى أو قيام أحزاب سياسية على أية مرجعية دينية أو أساس ديني، أو بناء على التفرقة بسبب الجنس أو الأصل."
  39. ^ مجلس الشعب المصري يقر التعديلات الدستورية، بي بي سي، 19 مارس 2007م
  40. ^ خصائص «الانقلاب الدستوري» وأركانه الأربعة، ضياء رشوان، صحيفة المصري اليوم، 12 مارس 2007م
  41. ^ م. سعد الحسيني يكتب عن: الانقلاب الدستوري، إخوان أون لاين، 7 فبراير 2007م
  42. ^ كتاب يتوقع عزلة مصر إذا حكمها الإخوان المسلمون - رويترز - تاريخ النشر 13 أغسطس-2008 - تاريخ الولوج 13 أغسطس-2008
  43. ^ خبراء مصريون يتوقعون صفقة تعايش بين الحزب الوطني والإخوان أو.. حل البرلمان. صحيفة الشرق الأوسط، 25 نوفمبر 2005
  44. ^ تنفي عقد «صفقة» مع نظام مبارك. ألأخبار، 25 نيسان 2009
  45. ^ حبيب: إخوان مصر لن يخوضوا مواجهة لوحدهم. الجزيرة، 24/4/2009
  46. ^ مرشد الإخوان لـ«المصري اليوم »: نرفض ترشيح جمال مبارك للرئاسة بسبب «المادة ٧٦» و«أمانة السياسات». المصري اليوم، ٢٦/ ٤/ ٢٠٠٩
  47. ^ إخوان مصر: لا صفقة مع الحكومة بشأن انتخابات الشورى. الجزيرة، 18/4/2007
  48. ^ الشعب المصري لم ينتخب. الحوار المتمدن، 2005/12/17

[عدل] كتب

  • من أعلام الدعوة والحركة الإسلامية المعاصرة - تأليف المستشار عبد الله العقيل - الطبعة الثالثة - دار التوزيع والنشر الإسلامية - مصر - القاهرة - 2000م.

[عدل] وصلات خارجية

[عدل] كتب