الأحد، 13 مارس 2011

من هو عبود الزمر؟

من عبود الزمر ؟


المطلوب اولا واخيرا الاعتذار لشعب مصر  فى ميدان التحرير عن اغتيال السادات بطل الحرب والسلام زغم انف المعارضين 
المطلوب من عبود الزمر وابن عمة الاعتذار لشعب مصر عن سجن الشعب فى حكم مبارك ثلاثون سنة  
كنا قد نسينا الارهاب الاسود على مصر الا انة طل علينا مرة اخرى بلباس الثورة وركوب موجة الشباب بعد ثلاثين عاما  اما اللذين لايعرفون من هو - عبود الزمر وابن عمة طارق الزمر حتى يعلم من يريد ان الوطنية ليست  مطية الى كل خائن وفى اى وقت من الاوقات لمن لا يعرفهم ومن ضمن الكذب عندما يصفون عبود الزمر المعارض السياسى الكبير  ويخلعون علية ماليس فية لانة ببساطة لو كان من ضمن من شارك فى حرب الاستنزاف  واكتوبر ( وانا واحد منهم ) ما كان يفكر ان يقدم على ما فعل  وما دخل السجن بسببة
بعد ثلاثين سنة من السجن يخرج علينا بفضل الثورة ليقص علينا بعض من تخاريفة  وهى بعد اعدام  خالد الاسلامبولى لادانتة بقتل السادات جاء الاسلامبولى فى المنام الى الشيخ عبود الزمر  وقال لة حسب روايتة انة وابن عمة  سيخرجان من السجن بعد ان يخرج الملايين من البشر فى مصر الى الشوارع ( كما لو ان الثورة خرجت لاخراج الزمر وابن عمة الابطال من السجن )
طلت علينا اشكال كنا قد نسيناها بفضل الثورة والافراج عن عبود وابن عمة  وخروج الجماعات الاسلامية للاحتفال بهم بطريقتهم  رافعين رايات النصر ولا ندرى النصر على من ؟
خروج مجموعة من القتلة  الماجورين اللذين لم يكن لديهم الشجاعة الادبية للمواجهة بل انهم مجموعة من الخونة اللذين اعتدوا على رمز مصر فى يوم من الايام وفى يوم انتصارة وانتصار مصر وجعلونا ملطشة بين دول العالم لقتل زعيم بلدهم لانهم كما يقولون اختلفوا معة فى الراى اى راى ذلك ؟بل هى حجة اوردها لهم من استاجرهم لتلك الجريمة التى لم ولن يغفرها المجتمع المصرى مهما مرت الايام الا بعد اظهار الحقيقة وكذبا نقول عنهم سجناء سياسيين هل من قام بالتخطيط والتدبير للقتل عمل سياسى بل هو عمل اجرامى جنائى لا دخل لة بالسياسة والا اعتبرنا هشام طلعت مصطفى محرض بالقتل ومخطط لة على انة متهم سياسى مع الفارق — السادات لم يكن سبب النكسة لماذا لم تحاسبوا مسببها ؟السادات حكم مصر عشر سنوات  كلها كان لها هدف واحد والكل يعلمة هو تحرير الارض وليس مهما كيف ؟ولم يكن مطلوب منة اخذ رايكم فيما يفعل - استخدم كل الوسائل المشروعة والغير مشروعة لتحرير ارضة من اليهود ولم يصل احد علام كان يفكر حتى اعتى اجهزة مخابرات فى العالم وتلك من حنكة المقاتل حتى مبادرة السلام ولس مطلوب منة اقناع سيادتكم بما يفعل ليرد لكل مصرى كرامتة التى ضاعت فى ستتة ايام  وتدعون انكم اختلفتم معة سياسيا والسؤال الاهم ومهما فعلتم سيظل محمد انور السادات هو بطل الحرب والسلام ليس منة من احد ولا بموافقة احد  والمطلوب حتى يسامحكم المجتمع المصرى هو تقديم كشف حساب  عن قاتل السادات ؟ ولماذا وما هو دور مبارك فى ذلك ؟ ولماذا لم يفرج عنكم مبارك بعد انقضاء المدة ؟الم تختلفوا مع مبارك ؟ لماذا لم تفعلوا ذلك مع مبارك ؟ماهو الاتفاق الاصلى فى ذلك ؟ وماذا كان الثمن ؟ هل كان مجاملة لاسرائيل ام امريكا فى الوقت الذى احست فية تلك الدولتين ان السادات اصبح خطرعليها
ليعلم كل من عبود الزمر وابن عمة ان الشعب المصرى لا يمكن ان ينسى من يخونة وما حدث منهم يعد خيانة لا يمكن مسامحتهم فيها  حتى ولو كنا مختلفين مع السادات فى الراى  الم تختلفوا مع حسنى مبارك طوال ثلاثين سنة  ؟اقول لا لانة ببساطة يعلمون ما يفعلون وان مبارك متكلف بهم داخل السجن طوال مدة العقوبة وهم كما قالوا عندما انتهت العقوبة سنة 2001 لان الرئيس مبارك كان يكرة عبود الزمر  بشكل شخصى لماذا؟لانة اصبح لا يامن على نفسة منة بعد خروجة من السجن وعلى ذلك رفض اخراجة حتى لا يتامر علية كما فعل فى سلفة ولا ينسى الشعب المصرى ان ما فعلة عبود وابن عمة من تواطىء لصالح مبارك والذى جثم على صدر البلاد ثلاثون عاما فعل بها ما لم يفعلة الاحتلال واعادها الى العصور الوسطى والكل يعلم ما ال الية حال البلاد والعباد فى عهدة وذلك بفضل عبود هذا وابن عمة واللذين عاشوا فترة سجنهم فى حماية وكنف مبارك شخصيا  بدليل  ان ام الهيثم زوجة عبود تقول  اشكر المجلس الاعلى للقوات المسلحة لانة اصدر قرارا الافراج عن عبود وطبعا السبب واضح على انهم اصبحوا لايشكلون اى خطر على مبارك لانة اصبح  خارج الخدمة واصبح  الرئيس السابق والمنتظر محاكمتة  حيث اضافت ان النظام السابق كان لا يريد الافراج عن زوجى وتعامل معة بقسوة ورفض تنفيذ احكام قضائية صادرة بحقة  كيف ذلك ؟وان عبود وابن عمة لا يعدوا سوى محكوم عليهم جنائيين مثل اى مواطن مجرد انة خالف القانون  غير ان هناك امور لانعلمها وربما اتى الوقت للافصاح عنها اذا ارادوا ان يتقبلهم المجتمع مرة اخرى
رعاية مبارك ظاهرة واهمها ما قالة اسامة الزمر ابن شقيق عبود والذى قال ان عمى كان يخرج من السجن بعقوبة الاشغال الشاقة  حتى عامين سابقين لكن تصريحاتة الاعلامية تسببت فى منع تلك الزيارات ياترى هذا كان يحدث مع اقرانة فى السجن ؟
واضاف اسامة  ان طارق كان عمرة 19 سنة  وتزوج داخل السجن ( كيف ) ولة الان ابن عمرة 12 سنة  واخر عمرة عامان كيف ؟اخيرا ماهو المطلوب الان ؟وما معنى قول عبد اننا خرجنا من باب السجن الرسمى  وان حبيب العادلى دخلة من الباب الخلفى  ما معناة ؟ هل كنت ند للعادلى ؟ هل كان متفق معك على شىء ؟ هل كان ندا لك فى شىء ؟ هل هو سبب عدم الخروج من السجن ؟ ام انك حتى الان لا تستطيع قول الحقيقة ؟ وهذا هو النفاق بعينة للشعب  واكرر المطلوب الان
 هو الاعتذار لشعب مصر  عن قتلهم بطل الحرب والسلام مهما اختلفنا معة  ولن يقبل هذا الاعتذار الا اذا فتحوا ملف القضية  وبان كل من تامر ولة صلة بتلك القضية وما دور مبارك فى ذلك والا سيكون كما هو معلوم لنا من القانون بالضرورة بانكم ارهابيون ليس لهم مبداء سوى الخيانة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق