الثلاثاء، 30 أغسطس 2011

فيديو قديم لمحمد حسان مش هتصدق بيقول ايه.


فضيحة الشيخ محمد حسان


برنامج توك شوز - الحلقة الثالثة - MediaKora.Com


برنامج توك شوز - الحلقة الثالنية - MediaKora.Com


برنامج توك شوز وفيديو اعترافات خطيره تذاع لاول مره من بعد الثوره لبعض ال...


الخميس، 25 أغسطس 2011

اخيرا سقط القناع


اخيرا
سقط القناع
ان قيام الثورة المصرية ماهى الا اختبار وابتلاء من اللة لشعب مصر  رحمة ورافة منة

لانها كانت السبب فى كشف الغث من الثمين ورفعت القناع عن بعض الشخصيات التى كان البعض يظن
انها لصالح الشعب ولكن المفاجاة انها كانت لمصالح شخصية
اتضح للجميع ان مصر على مدى تاريخها الطويل ان حكامها من الاجانب لم يفعلوا ما فعلة بها من ابنائها الحكام المصريي
ولنا فى اسرة محمد على  وافق من وافق واختلف من اختلف اسوة حسنة نعيش على انجازاتها حتى تاريخة
اما حكامنا المصريون
اولا
  الزعيم الخالد الذكر عبد الناصر
الذى مازلنا نتغنى بانجازاتة  لدينا علية بعض الملاحظات  والاسئلة واولها
كيف استطاع عبد الناصر القيام بما سميت فيما بعد بثورة يوليو فى ظل احتلال بريطانى لمصر ومعطم المنطقة العربية؟
وماهو موقع السودان بعد الثورة ؟ وما نوع الاتفاقات والارتباطات لعبد الناصر ؟ ومع من ؟
لماذا انقلب على كل من ساعدة ؟ اولهم محمد نجيب قائد الثورة ؟ ثم الاخوان المسلمين ؟ وهم من قاموا وساعدوا على قيام التمثيلية المسماة بالثورة ؟
ماهى الارتباطات ومع من التى منعتة من  التصدى لحرب 67 رغم قيامة باعلانها  وترك البلاد لغزو اسرائيلى حتى انتهى باحتلال سيناء
ثم تمثيلية التنحى  لاستكمال مشوارة المكلف بة من قبل من اتو بة للحكم على ان ماحدث ارصة ودن لخروجة عن الاتفاقات السابقة وضمه للاتحاد السوفيتى ويدعى
كذبا انة من دول عدم الانحياز
 وكانت نهايتةاحتلال سيناء الى ان لاقى ربة سنة 70
وخلفة بحكم الظروف السادات
ثانيا بطل الحرب والسلام
محمد انور السادات
تسلم الامانة خربة القوى الوطنية مفككة والمثقفين ناقمين على الثورة وما اتت بة  واعلان نهاية ثورة يوليو
عدم وجود جيش ؟ عدم وجود سلاح ؟ حظر دولى على بلدنا لصالح اسرائيل للحفاظ  على قوة اسرائيل التى لا تقهر 
خلافات وانقسامات فى الجبهة الداخلية على السادات نفسة وعلى امكانيتنا فى انتهاء الاحتلال
حكم مصر عشر سنوات ليس لة اى مهام سوى ازالة العدوان باى طريقة كانت لانقاذ سمعة ثورة يوليو
بدات حرب الاستنزاف وانتهت بحرب اكتوبلا 73 التى لم ولن يحدث مثلها فى التاريخ والتى مازالت تدرس فى اكبر المعاهد

العسكرية فى العالم من حيث المكر والدهاء والخداع العسكرى والامكانيات وخطة الحرب حتى النصر
 وحتى اخر لحظة لم ولن يستطع اى كان ان يعلم ما يدور فى خلد انور السادات حتى السادات نفسة لانة يجيد المعارك والكر والفر فى الوقت المناسب
 وترتب علية مبادرة السلام  وما ترتب عليها فى سبيل تحقيق هدف واحد هو استعادة الارض المصرية جميعها باى شكل وباى سبب  وقد كان
ولكن
ظهرت على السطح خفافيش الظلام  تحت اى مسمي مرة ضد السلام ومرة الاسلاميين والعلمانيون والشيوعيون واختلفت المذاهب والاراء فى كل شىء واتفقوا على شىء واحد هو اغتيال السادات فى يوم عيدة  وكان ما كان  واليوم وبعد مرور اكثر من ثلاثون عاما اعترف الجميع العدو منهم قبل الصديق انة كان الوحيد على حق الدليل ان الجولان السورية حتى يومنا هذا فى يد اسرائيل
ولكن ماهى الفائدة وهم فى جميع الاوقات لا يستطيعون ان يصلوا الى ما يدور فى خلد السادات ؟
 سوى انهم حرموا مصر من معجزة زمانة نكاية وخسارة فى شعب مصر  لانهم استكثروا عليها ما اوصلها الية من عزة وكرامة ولا ندرى اذا كان موجودا فى الحكم فرضا الى الان ماذا كنا قد وصلنا وحققنا ولكن اللة كان لة امر اخر وقبل امانتة لانةلم يكن راضيا عنا
ثالثا
دخلنا عصر جديد اعتقدنا ان من اتى وهو حسنى مبارك  سيكون خير خلف لخير سلف
ولكن الريح لا تاتى بما تشتهى السفن  عقابا لما اقترفناة من صمت على من غدر بالسادات
حكم مصر ثلاثون عاما
كان اكبرعميل لجميع القوى الخارجية واولها اسرائيل على حساب بلدة
 الشعب حملة الامانة  ولم يكن فى حجمها فخانها وخان من امنة اياها
حرم شعبة ان يعيش مثل شعوب الارض ويتمتع بملذات الحياة  حكمة بالحديد والنار لصالح الاعداء العمل لنا والخير والغنائم لة وللاعداء
ورث الشعب الجهل  والفقر والمرض  قضى على الاخضر واليابس لصالحة وصالح اسرتة وزمرتة المقربة لحمايتة ولم يطرف لة جفن او يتالم لاى الام لمواطن مصرى فى اى مكان
 حتى اصبحنا دون هوية ودون عمل ودون حياة واصبحنا نستجدى جميع مخلوقات الارض منهم الدول العربية قبل الاجنبية واصبحنا بلا اى قيمة حيثما وجدنا فى اى مكان وزمان
وليس لنا كرامة ولا ادمية فى اى مكان بفضل ما يقوم هو وزبانيتة فى كل شىء والاستيلاء على كل ماغلى ثمنة وقل حجمة حتى اصبحوا يملكون المليارات فى حين ان ملايين مصر ال 85  نصفهم تحت خط الفقر واغلبهم فى العشوائيات  ويعانو جميعا من الفقر والجهل والمرض وفقد الامل فى المستقبل
المعجزة
حيث اراد اللة ان يعفوا عن هذا الشعب ويرفع عنهم اصرهم وازالة الطاغية على يد مجموعة من الفتية امنوا بحقهم فى الحياة  مؤيدون بثورة من الشعب كلة
يطالبون بالحياة والكرامة والعدالة واهمها كرامة وادمية الانسان المصرى وقد حقق اللة لهم ما ارادوا على اهون سبب
والنتيجة
سقط القناع عن مجموعة من البشر احسبهم ذو ضمير فى حب الوطن وكشفت التجربة انهم لا يحبون الا انفسهم وتلك ارادة اللة لكشفهم امام شعبهم وفضح نفاقهم
 ويدعون حرصهم على دين ربهم والذى يقول ان اية المنافق ثلاث اولهم اذا حدث كذب
ونرى الان ان كل الاسلاميين بتياراتهم المختلفة انكرت على الشباب ما قاموا بة فى اولها  وعندما نجح الشباب كانو اول من سطى على حقهم وسرق منهم الثورة  وعلينا ان نعود الى ما كانوا يروجون لة قبل الثورة للنظام السابق وما ال الية حالهم من تصريحات بعد الثورة  لانهم ركبوا قطار الثورة من اخر محطة واخرجوا اعلامهم من الشبابيك حتى يعلم الرائى انهم من قاموا بها
وهناك الكثير على شاكلتهم من المفكرين والمثقفين والكتاب  اللذين ما زالوا يبكون على اطلال النظام  لانهم ابنائة وعاصروة ثلاثون عاما من الفساد والخراب  وهذا هو المتوقع على الاقل حتى الان لانك ماذا تنتظر وما هو المتوقع وجودة تحت حجر ظل راكدا فى مكانة دون حركة مدة ثلاثون عاما سوى كل ما هو خبيث  وليعلم الجميع ان القناع قد سقط عنهم لان اللة ما زال يريد بهذا الشعب خيرا
ملحوظة
 انة حسب الخبرة والتجارب على مدى الازمان السابقة
انة اذا وافقت القوى الكبرى فى العالم واولها امريكا  على ان يتولى الاسلاميون الحكم فى مصر
اذن
انها تكن لنا شرا  لا تبدوا لنا اشكالة الان  ويتلخص فى تفتيتها فى المستقبل بحجة الاقليات
وذلك للقضاء على الدولة المركزية فى المنطقة لصالح قوة واحدة فى المنطقة وهى اسرائيل
واظن
ان شعب مصر اذكى من ممن يريد بهذاالبلد شرا
وان اللة لا يريدهابسوء  وسيحفظها دائما
كالعهد بة من كل شر
كما جاء فى كتابة الكريم
 ولك اللة يامصر
 وحسبنا اللة ونعم الوكيل

الأربعاء، 24 أغسطس 2011

عادل حمودة ومفاجأت و أسرار رهيبة عن علاء وجمال مبارك1


الاعلامى محمود سعد ويعرض فيديو كارثه فى مخبز فى امبابه ويسرق الدقيق فى ر...


الاعلامى محمود سعد يكشف كذب بيان مجلس الوزراء على الهواء بتقرير بين النا...


الاعلامى محمود سعد يكشف كذب بيان مجلس الوزراء على الهواء بتقرير بين النا...


الثلاثاء، 23 أغسطس 2011

المتحولون | مجدى الجلاد - يمدح جمال ويرشحه للرئاسة


المتحولون بعد الثورة - فيديو مجمع لكل المتحولين.


خالد الجندي يصف مبارك بالزعيم ومحمود سعد يرفض النفاق


أحداث مصر تكشف نفاق شيوخ الوهابية وعلى رأسهم محمد حسان


كلمة محمد حسان للرئيس محمد حسنى مبارك.mp4


نفاق وجبن وذل عادل امام الرجا مشاهدة المقطع كامل لتعرف حقيقته


علم مصر على صفحه نتنياهو وعمرو اديب كفايه حرقه الدم لما يفتح ويلاقى العل...


الأربعاء، 17 أغسطس 2011

الحقيقة



الثورة ثورة.. ليست شبه ثورة

  بقلم   حمدى قنديل    ١٥/ ٨/ ٢٠١١
أطلت الثعابين والثعالب من جحورها لتنقض على ٢٥ يناير، وبدأت حثالة نظام الاستبداد تسفر عن سحنتها التى طالما تمرغت فى الفساد والنفاق لتكشف لنا عن جوانب مؤامرة واسعة على الثورة استغلت لحظة مواتية، لحظة التراجع الراهن للمد الثورى.. فى قاعة محاكمة مبارك وأزلامه تحاول هيئة دفاعه التحايل بالتقارير الطبية حتى يغيب عن الأنظار، وتعمل على إغراق الجلسات فى الاستماع لمئات الشهود، وتبتكر الدفوع لتمييع التهم، وتجهد فى الإيقاع بين الشعب والمشير، وتمط فى أجل المحاكمة لعل الأقدار تأتى بمفاجآتها.. وخارج القاعة تشحن العواطف البلهاء والمشاعر الطيبة وتحشد كلاب الأمن المأجورة للاعتداء على أهالى الشهداء والمصابين وعلى المحامين عنهم..
أما خارج التجمع الخامس الذى تنعقد فيه المحكمة فإن الستار ينزاح بعرض الوطن كله عن أركان المؤامرة جميعاً، من خلخلة سيناء حتى تسقط فى أيادى الغرباء، إلى الفتنة فى جرجا والمنيا التى أكدت تحقيقاتها تورط جرذان الحزب الوطنى، إلى تشكيل «ائتلاف روكسى» ليساند عصابة مصطفى محمود، إلى شق صفوف العمال بألاعيب أباطرة الاتحاد العام المنحل، إلى دسائس تغييب الأمن لتعم الفوضى، إلى إعادة تنظيم القوى المناوئة للثورة فى أحزاب وحركات جديدة مشبوهة، وحتى محاولة إعادة اسم مبارك إلى المترو والمدارس والمكتبات.
لكن أدهى أركان المؤامرة خبثاً هو بث السموم بين عموم الناس بواسطة الإعلام، خاصة ذلك الذى يحركه عن عمد أو عن غفلة عدد من أصحاب القنوات الفضائية الجديدة، والقديمة ومسؤولو التليفزيون الرسمى وقادة الصحف.. روج الإعلام أن الثورة لا تعدو أن تكون هبة سرعان ما ستخبو جذوتها، ودرج أحدهم على وصفها بـ«أحداث ٢٥ يناير» واجترأ آخر عليها فنعتها بأنها «أسود ١٨ يوماً فى تاريخ مصر».. أشاع الإعلام اليأس والإحباط من مصير مظلم تساق له البلاد.. أوهم الإعلام الجمهور العام بأن الثورة تسببت فى انعدام الأمن، وها هى تقود الاقتصاد إلى شفير الإفلاس.. نفخ الإعلام فى حبائل الوقيعة بين القوى الوطنية، وسعى حثيثاً إلى الوقيعة بين الثوار والشعب، والوقيعة بينهم وبين القوات المسلحة.. اختلق الإعلام البلبلة حول الأحداث، وزاد من تعقيد الأزمات، وشكك فى الثوار، وغيب الوعى وشتت انتباه المواطنين عن قضاياهم الرئيسية بالأخبار المفبركة وبذاءات وسفاهات برامج النميمة والاستظراف المقىء والتسلية الرخيصة.
وفى رمضان وصلت المؤامرة الإعلامية إلى ذروتها عندما تصدر الشاشات والمناشيتات رموز عصر مبارك يترحمون على أيامه وينعون حال البلد من بعده.. نعرف أن بعضاً من أهل الإعلام شريك فى المؤامرة.. ونعرف أن بعضاً من الصحف تبيع ضمائرها وهى تتقاتل للصعود إلى القمة أو الهروب من القاع.. ونعرف أن بعضاً من برامج التليفزيون انزلقت طائعة أو مرغمة إلى السوق التجارية منذ ظهرت صور نجومها فى إعلانات الشوارع وراحوا يتسابقون فى منافسة رعناء أحياناً على قضم كعكة الإعلام.. ونعرف أن بعضاً من المهنيين البارزين استضاف الرموز العفنة بنية الاستماع إلى رأى آخر.. لكن الثورة فى كل الأحوال ليست سلعة وليست وجهة نظر.. الثورة طىُّ لصفحة الماضى وبدء صفحة جديدة تماماً.
لا يمكن أن نخرج حسام بدراوى من شرنقة الحزب الوطنى، فإذا به مناضل ثورى وهو الذى حاول إنقاذ مبارك فى ورطته الأخيرة.. لميس ولميس (جابر والحديدى) وتامر وتامر (حسنى وأمين) وعشرات غيرهم ممن طعنوا الثورة يجب أن يغربوا عن وجوهنا.. إعلام آسفين ياريس، ومصر ولدت يوم ميلادك، إعلام أرامل أحمد عز وهشام طلعت وممدوح إسماعيل، إعلام التلفيق وكتبة أمن الدولة، إعلام الصور التعبيرية وطشة الملوخية، إعلام ماسحى أحذية الحكام ومتعهدى ورنيش النظام، إعلام الندابات اللائى وَلْوَلن على الحشيش والجنس واليورو والكنتاكى فى ميدان التحرير، إعلام المؤرخ المستجد عبدالله كمال الذى أسس صفحة فى فيس بوك بعنوان «لا لإذلال قاهر الصهاينة ونسر أكتوبر» إعلام لم يعد له بيننا مكان.. وسدنة هذا الإعلام الذين يمسكون بخيوطه سواء كانوا من بارونات التليفزيون مثل حسن راتب أو نظار عزب الإعلانات مثل حسن حمدى أو المفكرين الاستراتيجيين مثل عبدالمنعم سعيد آن لنجمهم أن يغيب.. الثورة ثورة، ليست نصف ثورة أو شبه ثورة.. وعندما يحاول النظام القديم أن ينقض عليها أو أن يستنسخ نفسه، كما هو الحال الآن، فلابد للثوار أن يحموا الشعب من الانزلاق إلى مستنقع الماضى، ولابد من إزاحة أعدائه عن الطريق.
الخطأ القاتل الآن هو أن يوحى أحد، أو يتوهم أحد، أنه يكفى أننا عزلنا مبارك أو حاكمناه، أو أنه يكفى أننا قمنا بحل الحزب الوطنى واتحاد العمال والمجالس المحلية، أو أنه يكفى ذهاب عمر سليمان وأحمد شفيق، أو أنه يكفى سجن بضعة وزراء وعدة لواءات، أو أنه يكفى فك وتركيب الحكومة أو عزل محافظ وتعيين آخر.. التطهير يجب أن يمتد ليشمل كل الفلول فى كل المواقع للحفاظ على مكتسبات الثورة وإحداث التغيير المطلوب فى المجتمع.. وكان هذا قد بدا كما لو أنه الهدف الأول لحكومة شرف الجديدة، عندما أصدرت قراراً بعد تشكيلها مباشرة، ينص على «إبعاد جميع أركان النظام السابق من مواقع المسؤولية فى جميع أجهزة الدولة فى أسرع وقت ممكن».. كان ذلك يوم ٢٦ يوليو.. اليوم مضت ثلاثة أسابيع لم تف فيها الحكومة بوعدها.. عادت تماطل بل خالفت ما أعلنته وعينت محافظين جدداً بعضهم من رجال الحزب المنحل.. والحق أن هذا لم يكن غريباً على حكومة تضم أربعة وزراء من عهد مبارك، إضافة إلى وزير الإسكان الشريك فى تزوير إرادة الأمة عندما كان محافظاً فى دمياط ونائبا عن كفر الزيات.
حكومة كهذه إذن لا يتوقع منها إجراء حازم ناجز يلبى مطالب الثوار فى التطهير، ومطالب الثوار معروفة، فى مقدمتها رحيل النائب العام الذى يتحصن بقانون يمنع إقالته (وإن كان الحل فى قانون جديد يقضى بتعيينه من قبل المجلس الأعلى للقضاء لا رئيس الجمهورية)، وتطهير القضاء من القضاة الذين زوروا الانتخابات، وتطهير الجهاز المركزى للمحاسبات والمجلس الأعلى للصحافة واتحاد الإذاعة والتليفزيون وإقالة رؤساء الجامعات، وإقصاء رئيس هيئة الاستعلامات ورئيس المجلس القومى للشباب ومحافظ الإسكندرية، وإقصاء المستشارين من أتباع النظام البائد مثل محمد الدكرورى محامى مبارك ومستشاره القانونى وأمين القيم فى حزبه المنحل، وكذلك موظفون كبار مثل كبير الأطباء الشرعيين السابق السباعى أحمد السباعى الذى سبق إبعاده لاتهامه بتغيير الصفة التشريحية لشهداء الثورة فإذا به يعاد إلى المكتب الفنى للطب الشرعى.. وباقى القائمة التى يتصدرها مسؤولو حزب مبارك فى المراكز والأقاليم وأعضاء مجلس شعبه وشوراه، وخدام مشروع توريثه معروفة للكافة.
عند إقامة مبنى جديد فأنت تنظف الموقع أولاً من الأنقاض والقمامة، ثم تبدأ بعدها فى وضع الأساس.. فلننظف البلد أولاً من قمامة عهد الطاغية لنبنى مصر الجديدة.. الثورة ثورة، ليست نصف ثورة أو شبه ثورة.

الاثنين، 15 أغسطس 2011

شباب الفيس بوك يكشف نفاق عمرو أديب


عاجل جدا-- مرتضى منصور يعترف بالتحريض فى مصطفى محمود


سبب ترشح مرتضى منصور للرئاسة مع الدليل انة كاذب وانة اعلن ترشحة فى يوم ا...


مرتضى منصور انا رئيس مصر القادم و معنديش غير الجزمة حتى لو اميركا والمذ...


مرتضى منصور أنا رئيس مصر القادم .!


مرتضى منصور أنا مش هرشح نفسى وهختار جمال مبارك


مرتضى منصور "انا لا اصلح للرئاسة " الجزء 2 انكاره


مرتضى منصور انا لا أصلح رئيسا وهختار جمال مبارك flv YouTube


الجمعة، 12 أغسطس 2011

الثورة و الميدان


الثورة و الميدان

كتبهاsalah eldin salah ، في 12 أغسطس 2011 الساعة: 23:18 م

الثورة
و
الميدان
من الحقائق الغريبة فى ثورتنا  ان من قاموا بها ليسوا هم من يطبقون سياستها 
لان جموع الشعب التى التفت حول الشباب مفجر الثورة  طرحت مطالبها وتركت
لمؤسسات الدولة الدستورية مهمة تحقيق هذة المطالب من خلال الميدان لتمثل ضمير
 الثورة الحى فليس للثوار حتى الان حزب رسمى يعبر عنهم
 ولا منبر اعلامى يتحدث باسمهم
وعلية 
ادعت كل الاحزاب انها تتبنى مطالب الثورة
وزعمت كل الابواق الاعلامية انها تتحدث باسمها
وبناء على ذلك
 انحصرت الثورة فى التحرير  واقتصر وجودها على هذا الميدان دون ان تتغلغل فى بقية شوارع الحياة السياسية  التى هى المجال  الحقيقى للعمل العام
ان البلاد مقبلة الان على انتخابات نيابية ينتج عنها مجلس شعب يشرف فيما بعد على الدستور ويسن القوانين الجديدة التى ستسير عليها البلاد  والذى سيؤثر فى تشكيل الحكومة الجديدة  فاين قوة الثورة من ذلك كلة
لقد نجحت اللاتجاهات السياسية فى شغل قوى الثورة بالمليونية الاخيرة التى اختطفتها منها غدرا وعدوانا وكان من الطبيعى لقوى الثورة ان تكون غيورة على ثورتها وان تسعى للرد على من ارادوا ان ينحرفوا بها الى شعاراتهم الدينية البالية  رافعين اعلام دول اخرى ومحرفين شعارات الثورة  فكما حرفوا  العلم حرفوا ايضا الشعارات
ولكن
السؤال
كيف يكون الرد على محاولة السطو على الثورة ؟ والعالم كلة يعرف حق المعرفة ان اتجاهات الدين التى غزت الحياة السياسية بعد الثورة ليست هى صانعة الثورة ولا ضرر حقيقيا فى ان تنظم لنفسها مليونية متاخرة تاتى بعد قيام الثورة  باكثر من ستة اشهر ؟
فما علينا الا التواجد فى ساحة المعركة الحقيقية الان وانها ليست ميدان التحرير وانما فى كل الدوائر الانتخابية فى محافظات مصر والا فان الحياة السياسية ستمضى فى طريق اخر لن يكون فية مكان للثورة ولا لميدان التحرير

فضيحة بمعنى الكلمة التفاصيل الكامله لاجبار كاهن على خلع ملابسه


الخميس، 11 أغسطس 2011

قل ولا تقل



ـ

قل ولا تقل

كتبهاsalah eldin salah ، في 1 أغسطس 2011 الساعة: 16:44 م

قل ولا تقل
لا تقل ان ما يحدث فى مصر الان ثورة بل قل ان ما يحدث هوجة
قديما
قالوا ان  هناك ثورة بقيادة احمد عرابى  وعندما فشلت سميت ثورة
قالوا ان هناك ثورة باسم سعد زغلول  وعندما فشلت اصبحت هوجة
وعلية
يجب ان تقول ان ما يحدث الان فى مصر منذ يناير  والتى سميت خطا ثورة يناير
 والتى ليس لها راس لا عرابى ولا سعد زغلول
ان اسمها الرسمى
هوجة يناير
لماذا؟
لم يتغير شىء
مبارك مازال يحكم مصر من محبسة  اذا كان محبوسا
ومحاكمتة اشبة بالمسرحية الهزلية  مثل - محاكمة ميت
او اعدام ميت  لا فرق
لم يتغير شىء على ارض الواقع ولمدة ستة اشهر  النظام هو النظام
والاشخاص هم نفس الاشخاص
حتى المجلس العسكرى الذى يدير البلاد هو من صنيعة مبارك  
النائب العام هو الاخر من صنيعة مبارك
 وزير العدل هو الاخر من صنيعة مبارك
امن الدولة مازال مكانة يمارس مهام عملة اكثر من الاول ولكن فى مجالات بعيدة عن المواطن 
حتى يحس المواطن بانة ليس فى الامكان احسن مما كان 
الجهاز السرى لامن الدولة مازال يمارس عملة حتى الان  
اشعار المواطن بعدم الامن والامان هو الاخر من ضمن مخططاط النظام
استخدام فزاعة الاقتصاد وانهيارة  وضياع الدولة من مخططاط النظام
المحاكمات
 مطلوب من الجميع ان يعلم اننى معهم واعمل وفى الحقيقة ماتم القبض عليهم وايداعهم السجون ليس لمحاكماتهم بل لحمايتهم من غضبة الشعب المصرى اى لحمايتهم مع ايهام الشعب بان هناك محاسبة

هل هناك تغيير حتى الان ؟
نعم

 التغيير الوحيد الذى تم  هو ترك الشعب المصرى فى ان ينفث عن نفسة من الكبت الذى
عاشة على مدى ثلاثين عاما
وعلية
خرجت علينا فئات وجماعات علمانية واخرى اسلامية ما انزل اللة بها من سلطان
كل يبحث عن مغانمة الشخصية دون مراعاة حق شعب مصر
خرجت علينا مجموعة تسمى نفسها النخبة الاولى بالرئاسة وجميعها ماجورة من جهة او اخرى غير المصرية
وصلت  الامور الى استعراض القوى كل فصيل يفرض نفسة على الاخر اما بالقوة او بالتخوين
اما خارجيا
فالمستفيد من كل ذلك امريكا ثانيا واسرائيل اولا وذلك بفضل جهابذة السياسة المصرية والخيانة والعمالة من بعض الطوائف والاشخاص
للحصول على مغانمهم الخاصة وليس الامس ببعيد ولنا فى ذلك عبرة
عندما هزمت مصر فى 67 وسميت نكسة هرب منها كل من يستطيع عندما علم ان السفينة غرقت وحمل منها ما يستطيع حملة من الغالى والنفيس
ولم يتحمل مسئوليتها الا فقرائها ودافعوا عنها بكل غالى ورخيص حتى كان لها النصر وبعثت من جديد  هبط عليها خفافيش الظلام مرة اخرى ولكن للعبث بها وبيعها لكل من يدفع الثمن فذالك هم الخونة فى كل عصر  ولكن فى تلك المرة كان البيع لاعدائها
دون مبالاة لاصحابها الحقيقيين  والذين ليس لهم مؤى غير هذة الارض اما الباقى فهم ضيوف الظلام وغير مرغوب فيهم  وهم اصل تلك الهوجة التى نعيشها حتى الان  لانهم يملكون كل شىء واهمها وسائل الاعلام الماجورة وتجدهم متنطعين على كل القنوات دون خجل او حياء
عيب من
عيب من استامنة الشعب على حياتة  وارزاقة ومستقبلة وهو ليس اهلا لتلك الامانة التى راح يبدد فيها يمنة وشمالا بين اذنابة وحواريية الفسدة ووصل بة الامر على اعتبار نفسة مخلدا وفوق المسائلة فكانت الطامة الكبى وقضى فيها على الاخضر واليابس  ولن يفيدنا منة شىء حتى لو اعدم  - لانة ميت فعلا فما الفائدة من اعدام ميت اصلا
هل سكون فى ذلك تعويضا لما حدث للملايين فى عهدة من فقر وجهل ومرض وعمالة وخيانة اعتقد ان رصيدة لم يسمح رغم المليارات التى سرقها من هذا الشعب
والمثل المصرى البسيط الذى يقول لا تخون من اتمنك ولو كنت خائن
المتوقع
ان يحكم الاستعمار قبضتة على البلاد باسماء مختلفة  حرية - ديمقراطية وعينة فى النهاية لتفتيتها حتى ينتهى من صداع الدولة المركزية 
لصالح المستفيد الوحيد وهى اسرائيل على ان تكون - جزء منها للمسلمين المتشددين اللذين تنفر عروقهم من خلال اللحى للشريع الاسلامية 
وجزء اخر حتى نحمى الاقلية المسيحية من الاغلبية المتشددة وتكون فى صعيد مصر 
وجزء اخر لمن سرق منهم حقهم من ستينات القرن الماضر ممثلا فى بلاد النوبة  والجزء الاخير هو هدية متواضعة ممن كانت يوما ما دولة مركزية الى كل من اسرائيل او الفلسطينيين بالبدل  مكافاءة لهم على ما قدموة لخدمة الاستعمار وبذلك نكون قد انتهين من صداع اوربا والغرب من دولة الفراعين ذات حضارة الاف السنين على يد سفلة القوم والفراعين منهم براء تلك هى المؤامرة وتلك هى المسالة ولكن اللة سيرد كيد الكائدين فى نحورحم فمن ارادها بسوء قصمة اللة 
واخيرا
حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا
 اين كان شعب مصر طوال ثلاثين سنة ؟ من هذا الظلم فنحن شركاء فى كل ذلك
وهل ماحدث يعتبر ثورة فى حين ان الحقيقة تقول ان ما يحدث لا يعد سوى هوجة يناير
وربنا يسترها  
أضف الى مفضلتك

فيديوا لخميس القذافي بعد شائعات عن مقتله


إستخراج جنين من بطن شاب بالمنصورة

موجة الفكر المتطرف وظاهرة نشر الكراهية في اوروبا

الثلاثاء، 9 أغسطس 2011

برنامج كل رجال الرئيس - الحلقة السابعة - عمر سليمان

فن



فن


 
 

محضر غرفة عمليات قوات الأمن المركزى خلال الثورة يكشف صدور تكليفات بتسليح 2 من القناصة مساء موقعة الجمل.. واللواء أحمد رمزى أصدر أمراً بنشر القوات بالتسليح الكامل وإطلاق النار على المتظاهرين

إمتداد أعمال الشغب لمناطق جديدة في لندن

الأحد، 7 أغسطس 2011

اسلام قاضية انجليزية 5/6

Nicole Queen (New Muslim) قصة اسلام نيكول كوين

شابة يهودية تعتنق الاسلام.

ممثله امريكيه تعتنق الاسلام _ American actress convert to Islam

ALGERIE POUR LES FEMMESأجمل جميلات أمريكا تدخل الاسلام

السبت، 6 أغسطس 2011

الحرية

 2011 الساعة: 21:45 م


 الى مفضلتك
 


أضف الى مفضلتك

مصدر ينفى ما تردد بأن المشير صاحب قرار قطع الاتصالات أثناء الثورة

مبارك يتهم طنطاوي بالمشاركة في قرار قطع الانترنت خلال الثورة والجيش ينفي

المحاكمة

المحاكمة

كتبهاsalah eldin salah ، في 6 أغسطس 2011 الساعة: 20:07 م


المحاكمة
جاء اليوم المشهود ليبداء المصريون تطهرهم من عصر مبارك وتبادل الشعب الزنزانة مع حسنى مبارك وبقية اركان نظامة
وعلى راسهم حبيب العادلى
ولكن
 هل هناك محاكمة جادة ؟
الاحداث تشير الى ان ما يحدث خارج منطق الاحداث والقانون  وكثير مما يحدث يخاف منة الغالبية الصامتة من الشعب  حيث ان هناك امور تدعو للشك والريبة
ومنها
معظم المتهمين بل كلهم يتحركون داخل المحكمة مخالفين للعرف والقانون وايديهم خالية من القيود الحديدية
حتى المحكوم علية منهم بالسجن تؤدى لة التحية العسكرية من قبل الشرطة
 ابناء الرئيس يتحركون بحرية تامة ويرتدون ملابس للتنس وليست للسجن
الرئيس المخلوع نفسة يدخل القفص فى مشهد سينمائى ليدر علية عطف المواطن فى حين ان كل المصادر توكد انة نزل من الطائرة ببدلتة المعهودة والنظارة ويسابق الحرس فى المشى للمحكمة
دليل ذلك عندما رد على الاتهامات بصوت جهورى مما يعكس انة غير مناسب لما يدعية من مرض
ولكن
على ماذا يحاكم مبارك ؟
 الاحداث تقول ان مبارك يحاكم على ماحدث فى مصر خلال ايام الثورة وعددها 18 يوم  والاتهامات هى
قتل المتظاهرين
استغلال النفوذ والتربح
 تصدير الغاز لاسرائيل
 ولكن من المسئول عن مصر 30 سنة مضت ؟ ولماذا لم يحاكم عليها مبارك ؟ومن المتسبب فيها اذن ؟
 سياسيا
ان محاكمة الرئيس مبارك لها قيمة رمزية فى المنطقة العربية - ومبارك الراقد فى سرير يدفع ببرائتة وهو شاحب اللون ومريضا فى سريرة وعيناة محمرتان الا انة كان واعيا بما يدور حولة ولم يظهر الا القليل من المشاعر حول ما يجرى شانة فى ذلك شان نجلية  اللذين بذلا جهدهما فى الوقوف امام سريرة لمنع الصحفيين من التقاط اى صور لة  وعتبر ذلك اكبر اهانة لة منذ تخلية عن الحكم
 الاتهام الحقيقى لمبارك
وهى اخطاء مبارك التسعة الكبرى — عدم تحقيق العدالة الاجتماعية وتوزيع الثروة
انتشار الفساد
 انتشار الرشاوى
انتشار المحسوبية
التزوير
غياب الرؤية
الوعود الزائفة بالاصلاح ا
السعى لتوريث السلطة والخداع السياسى
الاستعانة بالبلطجية
محاباة الحاشية والمقربين
المطلوب
اذا تم المماطلة فى القضية بدون حكم او اذا مات مبارك قبل انتهاء القضية فلن يتمكن المصريون من ادانة من ارتكبوا هذة الجرائم فى حقهم واعتقد ان ذلك يتم بحرفية ودقة لان كل القائمين على الامور الان فى مصر جميعهم محسوب على مبارك وسياتى دورة فى الاحداث سواء قبل او رفض
منهم المجلس العسكرى نفسة هو من صنيعة مبارك وليس هو القوات المسلحة ويكفى ان نذكر ان المشير طنطاوى هو اكبر وزير دفاع معمر فى مصر على مدى ثلاثين عاما طوال عهد مبارك  وسياتى دورة سلبا او ايجابا متلازمة مع مبارك فى البراءة او الادانة
هذا لم يشكك فى نوايا القوات المسلحة ووقوفها بجوار الثورة والشعب المصرى بكل اخلاص لان الجيش يريد رد الجميل للشعب المصرى والذى لم يحاسبة حتى اليوم عن هزيمة 67 بل العكس وقف بجانبة حتى تم لنا النصر وخرج عن بكرة ابية لا لمحاكة النظام بل لاعادة عبد الناصر المهزوم الى الحكم بعد التنحى لننتصر سويا وعلية فالقوات المسلحة ترد الجميل ليكون لها موقعها المشرف فى الاحداث
وفى كتب التاريخ
و استكمالا
للمسلسل التطهيرى من المباركية   هناك النائب العام — وبعض الوزراء — المحافظين
مع اعادة ترتيب البيت المصرى من الداخل
التطهير من المباركية
 الغريب ان الصمت قد عم ارجاء مصر الا من قلة تعد على اصابع اليد الواحدة تذكرت مبارك الا ان الغالبية العظمى ذهبت فى رحلة تامل عميق لمشهد المحاكمة
لفرعون مصر الاخير
 والكل يجاهد نفسة ليتذكر ماذا بقى من ارث مبارك الطويل والاغلب لا شىء  وهذا فيما يتعلق بمخلفات الاستقرار المزعوم وبالاحرى الجمود الذى حملة معة فرعون جاء بالمصادفة لا يحمل  مؤهلات تناسب المنصب الخطير ومن ثم لم يكن غريبا ان يستبد ويعربد فى انحاء مصر فاذا غابت الكفاءة والرؤية فلا مجال الا الظلام الذى تعشش فية الخفافيش ومن هنا عم الفقر كل المحروسة وقال لة الكفر خذنى معك ولم يكن الكفر فقط بجدوى التعليم ولا اهمية الكفاءة بل الكفر ايضا بعلمائها  فمصر المباركية لم تكن تتسع الا للفقر والجهل والفساد والفشل الكلوى  وامراض الكبد والسرطانات واذا لم يكن الموت كافيا بكل ذلك واذا هرب البعض فقد كان الموت ينتظر ارواحا شابة على شواطىء اوروبا  او صناديق الموت المشهورة من العراق  او الموت فى شوارع الدول العربية سواء من الذل والفقر او الموت فى عبارات الموت مابين مصر والسعودية من المسئول عن كل ذلك ؟ومتى يحاكم مبارك عليها ؟
قد نكون قد تخلصنا من مبارك ولكنها لم تتطهر بعد من المباركيةوعلية مطلوب الانتقال الى معركة التطهير اولا لكل من افسدوا الحياة السياسيةوبالاخص الذين يريدون سرقة الثورة واخطرها اشاعة التكفير ولذا فالتطهير مطلوب اليوم وليس غدا
أضف الى مفضلتك

الأربعاء، 3 أغسطس 2011

«علاء وجمال» يشكرون «الجيش»

أولى جلسات محاكمة مبارك - الجزء الثالث

أولى جلسات محاكمة مبارك - الجزء الأول

بث مباشر: محاكمة مبارك

Raw Video: Mubarak Arrives in Court

Mubarak denies all charges against him

الاثنين، 1 أغسطس 2011

بث مباشر: فض ميدان التحرير ١ أغسطس الساعة ٣ م

بث مباشر: الجيش يسيطر على التحرير (منتصف ليل أول رمضان)

طيار مصري يُرعب اسطول الجوالإسرائيلي الجُبناء★★★★★

شاهد عيان يشرح ما حدث فى ميدان التحرير

أمناء شرطةقيادة أمنية أمرتنا بعمل فتنة بالتحرير اليوم

حقيقة ما حدث اليوم في التحرير بين الجيش و المعتصمين

قل ولا تقل



قل ولا تقل

كتبهاsalah eldin salah ، في 1 أغسطس 2011 الساعة: 16:44 م


قل ولا تقل
لا تقل ان ما يحدث فى مصر الان ثورة بل قل ان ما يحدث هوجة
قديما
قالوا ان  هناك ثورة بقيادة احمد عرابى  وعندما فشلت سميت ثورة
قالوا ان هناك ثورة باسم سعد زغلول  وعندما فشلت اصبحت هوجة
وعلية
يجب ان تقول ان ما يحدث الان فى مصر منذ يناير  والتى سميت خطا ثورة يناير
 والتى ليس لها راس لا عرابى ولا سعد زغلول
ان اسمها الرسمى
هوجة يناير
لماذا؟
لم يتغير شىء
مبارك مازال يحكم مصر من محبسة  اذا كان محبوسا
ومحاكمتة اشبة بالمسرحية الهزلية  مثل - محاكمة ميت
او اعدام ميت  لا فرق
لم يتغير شىء على ارض الواقع ولمدة ستة اشهر  النظام هو النظام
والاشخاص هم نفس الاشخاص
حتى المجلس العسكرى الذى يدير البلاد هو من صنيعة مبارك  
النائب العام هو الاخر من صنيعة مبارك
 وزير العدل هو الاخر من صنيعة مبارك
امن الدولة مازال مكانة يمارس مهام عملة اكثر من الاول ولكن فى مجالات بعيدة عن المواطن 
حتى يحس المواطن بانة ليس فى الامكان احسن مما كان 
الجهاز السرى لامن الدولة مازال يمارس عملة حتى الان  
اشعار المواطن بعدم الامن والامان هو الاخر من ضمن مخططاط النظام
استخدام فزاعة الاقتصاد وانهيارة  وضياع الدولة من مخططاط النظام
المحاكمات
 مطلوب من الجميع ان يعلم اننى معهم واعمل وفى الحقيقة ماتم القبض عليهم وايداعهم السجون ليس لمحاكماتهم بل لحمايتهم من غضبة الشعب المصرى اى لحمايتهم مع ايهام الشعب بان هناك محاسبة

هل هناك تغيير حتى الان ؟
نعم

 التغيير الوحيد الذى تم  هو ترك الشعب المصرى فى ان ينفث عن نفسة من الكبت الذى
عاشة على مدى ثلاثين عاما
وعلية
خرجت علينا فئات وجماعات علمانية واخرى اسلامية ما انزل اللة بها من سلطان
كل يبحث عن مغانمة الشخصية دون مراعاة حق شعب مصر
خرجت علينا مجموعة تسمى نفسها النخبة الاولى بالرئاسة وجميعها ماجورة من جهة او اخرى غير المصرية
وصلت  الامور الى استعراض القوى كل فصيل يفرض نفسة على الاخر اما بالقوة او بالتخوين
اما خارجيا
فالمستفيد من كل ذلك امريكا ثانيا واسرائيل اولا وذلك بفضل جهابذة السياسة المصرية والخيانة والعمالة من بعض الطوائف والاشخاص
للحصول على مغانمهم الخاصة وليس الامس ببعيد ولنا فى ذلك عبرة
عندما هزمت مصر فى 67 وسميت نكسة هرب منها كل من يستطيع عندما علم ان السفينة غرقت وحمل منها ما يستطيع حملة من الغالى والنفيس
ولم يتحمل مسئوليتها الا فقرائها ودافعوا عنها بكل غالى ورخيص حتى كان لها النصر وبعثت من جديد  هبط عليها خفافيش الظلام مرة اخرى ولكن للعبث بها وبيعها لكل من يدفع الثمن فذالك هم الخونة فى كل عصر  ولكن فى تلك المرة كان البيع لاعدائها
دون مبالاة لاصحابها الحقيقيين  والذين ليس لهم مؤى غير هذة الارض اما الباقى فهم ضيوف الظلام وغير مرغوب فيهم  وهم اصل تلك الهوجة التى نعيشها حتى الان  لانهم يملكون كل شىء واهمها وسائل الاعلام الماجورة وتجدهم متنطعين على كل القنوات دون خجل او حياء
عيب من
عيب من استامنة الشعب على حياتة  وارزاقة ومستقبلة وهو ليس اهلا لتلك الامانة التى راح يبدد فيها يمنة وشمالا بين اذنابة وحواريية الفسدة ووصل بة الامر على اعتبار نفسة مخلدا وفوق المسائلة فكانت الطامة الكبى وقضى فيها على الاخضر واليابس  ولن يفيدنا منة شىء حتى لو اعدم  - لانة ميت فعلا فما الفائدة من اعدام ميت اصلا
هل سكون فى ذلك تعويضا لما حدث للملايين فى عهدة من فقر وجهل ومرض وعمالة وخيانة اعتقد ان رصيدة لم يسمح رغم المليارات التى سرقها من هذا الشعب
والمثل المصرى البسيط الذى يقول لا تخون من اتمنك ولو كنت خائن
المتوقع
ان يحكم الاستعمار قبضتة على البلاد باسماء مختلفة  حرية - ديمقراطية وعينة فى النهاية لتفتيتها حتى ينتهى من صداع الدولة المركزية 
لصالح المستفيد الوحيد وهى اسرائيل على ان تكون - جزء منها للمسلمين المتشددين اللذين تنفر عروقهم من خلال اللحى للشريع الاسلامية 
وجزء اخر حتى نحمى الاقلية المسيحية من الاغلبية المتشددة وتكون فى صعيد مصر 
وجزء اخر لمن سرق منهم حقهم من ستينات القرن الماضر ممثلا فى بلاد النوبة  والجزء الاخير هو هدية متواضعة ممن كانت يوما ما دولة مركزية الى كل من اسرائيل او الفلسطينيين بالبدل  مكافاءة لهم على ما قدموة لخدمة الاستعمار وبذلك نكون قد انتهين من صداع اوربا والغرب من دولة الفراعين ذات حضارة الاف السنين على يد سفلة القوم والفراعين منهم براء تلك هى المؤامرة وتلك هى المسالة ولكن اللة سيرد كيد الكائدين فى نحورحم فمن ارادها بسوء قصمة اللة 
واخيرا
حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا
 اين كان شعب مصر طوال ثلاثين سنة ؟ من هذا الظلم فنحن شركاء فى كل ذلك
وهل ماحدث يعتبر ثورة فى حين ان الحقيقة تقول ان ما يحدث لا يعد سوى هوجة يناير
وربنا يسترها  
أضف الى مفضلتك