الأحد، 31 يوليو 2011

ادفعوا الثمن ؟



ـ

ادفعوا الثمن؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 31 يوليو 2011 الساعة: 17:53 م


خديعةالاسلاميين
عندما يشرع الاسلاميين فى اتخاذ موقف ما وفى وقت ما لابد ان يستخدموا مكر المتنطعين باسم الدين فعندما تعلن المنظمات العلمانية عن مسيرة مليونية لسبب ما  وتعلن عنها وتحشد لها الحشود ياتى جواب الاسلاميين متاخرا بعد دراسة الجدوى ويقوم بكل العمل العلمانيين وتظل هى فى نظر الكل مترددة فى الاشتراك حتى الحظة الاخيرة وتاخذ الكل على غرة بالمافقة على المشاركة عندما تكون قد ضمنت الحشد والزخم وليس لديها مانع فى بعض الاتفاقات لربط دماغ المشاركين وعندما تدنوا لها الامور تحب ان تنفرد بالوضع وتكون هى فى المواجةة لركوب الموجة وتنشر ما تريد من شعارات دون الالتزام بما سبق ان اتفقت علية وتستطيع ان تبرر ذلك سريعا بانها من قبيل الانفعال الشخصى حتى تثبت جدواة او العكس  وتركب وتغتصب حق الشباب الذى تظاهر وتعب وعرق فى سبيل مصر ومن حصد النتيجة التنطعون اللذين اقحموا انفسهم على الاحداث وذلك لتحقيق هدفين هم  ان تشيع فى نفوس المصريين انهم قوة لا تقهر وان الامور قد دانت لهم
ورسالة اخرى للقائمين على النظام فى مصر والمجلس العسكرى على انة لاتوجد على السطح من يتحدث باسم مصر غيرهم
رسالة ثالثة للقوى الخارجية  بنفس المعنى اى لا يوجد امامكم من يتحدث باسم مصر بدلا منا
 وهم يعلمون علم اليقيين ان ما يقومون بة خيانة للوطن ولللة وللرسول  ولكل مواطن على ارض مصر
فهذة عقيدة الخوارج الجدد المتنطعين باسم الدين والدين منهم براء
 وسيكون كيدهم فى نحرهم بعون اللة
الان
ادفعوا الثمن
لم يكن يوم الجمعة الماضى عاديا وسيظل يوما استثنائيا منة تعرف شكل الغد وبة تحدد ملامح خطواتنا ورغم اننى توقعت شكل ذلك اليوم  ولك كما قيل ان هناك جلسات عقدت واتفاقات ابرمت  على ان يخرج يوم الجمعة ب لم الشمل  لكن الشمل تفرق  وبات على الجميع ان يعرفوا  من الذى انقض العهد  ولا يحترم كلمتة ويقول كلام فى الغرف المغلقة  ويفعل عكسة فى العلن  فتلك هى سمات ومبادىء الخوارج الجدد فتلك هى سمات الاسلاميين الجدد اللذين ليس لهم عهد ولا ذمة
كان مشهد يوم الجمعة الماضى كفيلا  بان يوقع الرعب فى قلوبنا  عندما تجد كوبرى قصر النيل فى اتجاة التحرير وقد اعتلاة  اصحاب الجلاليب  واللحى الطويلة  وسيدات منتقبات فى الملا بس السوداء  وما مدلول رفع علم مصر  وقد تغير شكلة وانتزع نسرة  ولوحات مشرعة كالسيوف تنادى بالشريعة  وهتافات اسلامية كما لو كنا فيما قبل كفارا  ورغم ان الموقف كان معروفا  منذ ما قبل مقلب التعديلات الدستورية  الا انة كان غير متوقع من اغلب القوى السياسية  بغباء او اتفاق او بعدم دراية   او لانها دعمت  ورحبت منذ البداية بوجود التيارات الاسلامية  لياخذوا نصيبهم من البيت الخرب  قام معظم من  بحثوا عن موطىء قدم فى الدولة بالحج والهرولة الى مقار الجماعات الدينية  مرددين الاخوان ليسوا فزاعة نحن نضخم من مواقف السلفيين الجماعة الاسلامية ليست خطرا  وعلينا ان نعترف لهم بالذكاء من السياسيين الذين تلهوا بجنى المغانم ومن الثوريين اللذين غرقوا فى التظاهر من اجل المحاكمات والثار للشهداء وتطهير البلاد بينما لم يتظاهروا مرة واحدة  ضد الاحدى عشر  مادة لم يقولوا لا الا بعد ان سبق السيف العذل وكان امر التعديلات نفذ فى صدر الناس وصدقوا ان الامن والازدهار والتقدم ستاتى بعد غمص الاصابع فى الفوسفور  لم يتظاهر احد ضد التعديلات الدستورية التى قادتها جماعة الاخوان المسلمين من لحظة  تشكيل لجنة طارق البشرى  وصبحى صالح وحتى ساعة الاستفتاء  بدعوى الاستقرار  والتخلص من شياطين الانس وهم البلطجية  وكانت المساجد تصدح بعظمة التعديلات وحرمانية  رفضها  وكان الليبراليون الجدد خلف الفضائيات ورجال الاعمال ليلا  ويصلون خلف الاخوان والسلفيين نهارا  بينما تحول رجل الدين الى  اهل الحل والعقد فى كل المشكلات من امبابة الى اطفيح ومن قنا الى المنيا فى اللحظة التى تركت لهم الحكومة الحبل على الغارب  ليحلوا محلها ويتدبروا شئونها وهم اعلم الناس بان ما يحدث فى الشارع المصرى قريبا وبعيدا لم ولن يبراء منة التيار الاسلامى
 ليس صحيحا ما قالة الكادر الاخوانى  عصام العريان لو اعيد الاستفتاء ستكون النتيجة كما هى  لان الناس صوتت نعم  من اجل وجود خارطة طريق تشعرها بالامان  ولاننى اسالة ومن الذى جعل  الناس يشعرون بعدم الامان ؟ ومن اقنعهم بان الامان فى تلك التعديلات ؟ ومن القى رعب الغاء المادة الثانية من الدستور ؟ من الذى اقنعهم بان التصويت بلا  يعنى الغاء الدين الاسلامى من مصر ؟ والان شعروا بانهم وحدهم فى الساحة فهل يسمحوا لهم بشريك ؟
ملامح متناقضة
 الملمح الاول  يخطفك الى ارض سيناء وهى ترتوى بدماء مصرية ليست بايدى بنى اسرائيل ( ولكن ما خفى كان اعظم ) بل بايدى فئة من ابناء الوطن تحمل رايات سوداء وتدعوا الى اقامة امارة اسلامية ومنة نعلم ان اول السيل قطرة والسؤال ؟ هل سيناء محتلة من جديد ؟ ومن من ؟الم يستطع النظام القائم السيطرة عليها ؟ هل هى متروكة لا سرائيل كى تسترد امانتها لاننا لانستحقها ؟ ام انها ستكون هدية شعب مصر الى الاخوة الفلسطينيين اللذين لا ينوون تحرير ارضهم والاعتماد على الركن الخالى لهم وهى سيناء ؟ ومن هم اصحاب الرايات السوداء ؟ ومن اين اتو ؟ سنظل نراهن على لا شىء سوى مساعدة الغرب والاستعمار القديم الى تقسيم مصر وهذا هو المرااد لهم من رب العباد  وسيتم لهم ما يريدون ولنا فى السودان اسوة حسنة
والملمح الثانى  اعلام اجنبية حتى وان كانت عربية تغزوا قلب العاصمة ضد اوباما وتعلمة باننا كلنا اسامة  ما معن الرسالة هل اصبحنا من اتباع اسمة ؟ ومن هو اسامة ؟ وماذا فعل للاسلام ؟كلها ادوات تعطى مبررا للقوى الغاصبة فى العالم اننا لم نبلغ سن الرشد بعد وفى حاجة الى وصاية منهم  — وابعض فى الميدان يمسك بعضهم بتلابيب طالب ازهرى وهم يطردونة مرددين لا الة الا اللة  العلمانى عدو اللة  وبعضهم يمنع الصوفيين لانهم مشركون
الملمح الثالث  شيخ الدجالين  الملقب بقائد المقاومة الشعبية فى السويس  فى 73 مصمم على كذبة فى حين ان السويس باكملها فى تلك الحرب كانت تحت سيطرة القوات المسلحة ولا وجود للمدنيين بها اطلاقا  حيث كنت بها مقاتلا فمن يكذب فى ذلك فمن السهل ان يكذب فى كل شىء ويظل المرء يكذب حتى يكتب عند اللة كذابا — حيث يشكر اهالى العباسية على اعتدائهم على الثوار - فى حين انهم ليسوا اهالى العباسية بل هم بلطجية تم استاجارهم لخدمة مطامعة وتقديم خدمة للمجلس العسكرى  لعل وعسى يتسلم مسجدة بالعباسية وملحقاتة او تكون انذارا للمجلس العسكرى فى حالة عدم التنفيذ وسبق لة التهديد باكثر من ذلك — بينما يتهم خطيب مسجد النور جميع مرشحى الرئاسة بالعمالة اما لامريكا او اسرائيل  والجماعة الاسلامية ترفع شعارا كتاب اللة يحرق الاخضر واليابس — وبعض السلفيين يحتلون منصة 6 ابريل ويهاجمون كفاية بالزجاجات الفارغة
الاخوان مازالت تمارس الاعيبها وتقرر فصل مدير الحملة الانتخابية ل ابو الفتوح
ابو العلا ماضى  الشحن الزائد وراء انقسامات الجمعة  وسلطان احذر من المتاجرة بشباب التحرير وسنضطر انزول الميدان لمواجهة التمويل الامريكى
صحف غربية الاسلاميون يستعرضون قوتهم ويسعون الى تشكيل مستقبل مصر
واخيرا
ياعزيزى
 الجميع خونة ولصوص
لمعرفة الحقيقة  يسال نفسة من الذى يقوم بتمويل تلك الجماعات الاسلامية التى ظهرت  على السطح فجاة والكل يتهم الكل وهم اول المستفيدين من ذلك الوضع هم الاسلاميين وامريكا تصرف عليهم جميعا وبسخاء  وليس هدفهم مصر ولا شعب مصر بل مصالحهم الشخصية  وكل جماعة لها دور تقوم بة خير قيام وهذا يعجب الغرب فى ان يكون هناك تيار متشدد دينيا وتشجعة على ذلك حتى تقام دولة اسلامية حتى النخاع ولنا فى السودان اسوة حسنة احتى اذا  اثمرت واينعت تلك الدولة الاسلامية فى مغالاتها  عند اذ تتدخل تلك الدول فى الشئون الداخلية فى امر الدولة الدينية  وذلك لحماية الاقليات  الدينية ومن هنا يكون التقسيم الذى تهدف الية تلك الدول منذ القدم اترتاح من صداع الدولة المحورية والمركزية فى المنطقة لصالح اسرائيل اولا  وعلية تكون فى مصر دولة اسلامية فى الوجة البحرى  ودولة اخرى مسيحية فى الصعيد ودولة اخرى فى النوبة  وساعتها نبحث عن سينا ومصيرها هل تم استبدالها ومقايضتها للفلسطينيين ام لااسرائيل وتكون تلك هى نهاية اقدم حضارة واقدم دولة على وجة الارض وذلك بمعرفة ابنائها اللذين تبراوا منا الفراعين وملوك حضارة المعمورة وبذلك قضينا على حضارتنا بايدى اصحابها وهذا هو المراد من رب العباد لجميع قوى الشر فى العالم وبفضل الخوارج الجدد ولنا فى التاريخ الاسلامى والاسلامينن عبرة وعظة منذ فقد الامبراطورية الاسلامية عزتها وقوتها فى الاندلس والذى لم يغفرها لنا الغرب حتى الان
أضف الى مفضلتك

«جمعة لم الشمل» تنتهي بالفرقة

ادفعوا الثمن ؟



ادفعوا الثمن؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 31 يوليو 2011 الساعة: 17:53 م


الان
ادفعوا الثمن 
لم يكن يوم الجمعة الماضى عاديا وسيظل يوما استثنائيا منة تعرف شكل الغد وبة تحدد ملامح خطواتنا ورغم اننى توقعت شكل ذلك اليوم  ولك كما قيل ان هناك جلسات عقدت واتفاقات ابرمت  على ان يخرج يوم الجمعة ب لم الشمل  لكن الشمل تفرق  وبات على الجميع ان يعرفوا  من الذى انقض العهد  ولا يحترم كلمتة ويقول كلام فى الغرف المغلقة  ويفعل عكسة فى العلن  فتلك هى سمات ومبادىء الخوارج الجدد فتلك هى سمات الاسلاميين الجدد اللذين ليس لهم عهد ولا ذمة 
كان مشهد يوم الجمعة الماضى كفيلا  بان يوقع الرعب فى قلوبنا  عندما تجد كوبرى قصر النيل فى اتجاة التحرير وقد اعتلاة  اصحاب الجلاليب  واللحى الطويلة  وسيدات منتقبات فى الملا بس السوداء  وما مدلول رفع علم مصر  وقد تغير شكلة وانتزع نسرة  ولوحات مشرعة كالسيوف تنادى بالشريعة  وهتافات اسلامية كما لو كنا فيما قبل كفارا  ورغم ان الموقف كان معروفا  منذ ما قبل مقلب التعديلات الدستورية  الا انة كان غير متوقع من اغلب القوى السياسية  بغباء او اتفاق او بعدم دراية   او لانها دعمت  ورحبت منذ البداية بوجود التيارات الاسلامية  لياخذوا نصيبهم من البيت الخرب  قام معظم من  بحثوا عن موطىء قدم فى الدولة بالحج والهرولة الى مقار الجماعات الدينية  مرددين الاخوان ليسوا فزاعة نحن نضخم من مواقف السلفيين الجماعة الاسلامية ليست خطرا  وعلينا ان نعترف لهم بالذكاء من السياسيين الذين تلهوا بجنى المغانم ومن الثوريين اللذين غرقوا فى التظاهر من اجل المحاكمات والثار للشهداء وتطهير البلاد بينما لم يتظاهروا مرة واحدة  ضد الاحدى عشر  مادة لم يقولوا لا الا بعد ان سبق السيف العذل وكان امر التعديلات نفذ فى صدر الناس وصدقوا ان الامن والازدهار والتقدم ستاتى بعد غمص الاصابع فى الفوسفور  لم يتظاهر احد ضد التعديلات الدستورية التى قادتها جماعة الاخوان المسلمين من لحظة  تشكيل لجنة طارق البشرى  وصبحى صالح وحتى ساعة الاستفتاء  بدعوى الاستقرار  والتخلص من شياطين الانس وهم البلطجية  وكانت المساجد تصدح بعظمة التعديلات وحرمانية  رفضها  وكان الليبراليون الجدد خلف الفضائيات ورجال الاعمال ليلا  ويصلون خلف الاخوان والسلفيين نهارا  بينما تحول رجل الدين الى  اهل الحل والعقد فى كل المشكلات من امبابة الى اطفيح ومن قنا الى المنيا فى اللحظة التى تركت لهم الحكومة الحبل على الغارب  ليحلوا محلها ويتدبروا شئونها وهم اعلم الناس بان ما يحدث فى الشارع المصرى قريبا وبعيدا لم ولن يبراء منة التيار الاسلامى 
 ليس صحيحا ما قالة الكادر الاخوانى  عصام العريان لو اعيد الاستفتاء ستكون النتيجة كما هى  لان الناس صوتت نعم  من اجل وجود خارطة طريق تشعرها بالامان  ولاننى اسالة ومن الذى جعل  الناس يشعرون بعدم الامان ؟ ومن اقنعهم بان الامان فى تلك التعديلات ؟ ومن القى رعب الغاء المادة الثانية من الدستور ؟ من الذى اقنعهم بان التصويت بلا  يعنى الغاء الدين الاسلامى من مصر ؟ والان شعروا بانهم وحدهم فى الساحة فهل يسمحوا لهم بشريك ؟
ملامح متناقضة 
 الملمح الاول  يخطفك الى ارض سيناء وهى ترتوى بدماء مصرية ليست بايدى بنى اسرائيل ( ولكن ما خفى كان اعظم ) بل بايدى فئة من ابناء الوطن تحمل رايات سوداء وتدعوا الى اقامة امارة اسلامية ومنة نعلم ان اول السيل قطرة والسؤال ؟ هل سيناء محتلة من جديد ؟ ومن من ؟الم يستطع النظام القائم السيطرة عليها ؟ هل هى متروكة لا سرائيل كى تسترد امانتها لاننا لانستحقها ؟ ام انها ستكون هدية شعب مصر الى الاخوة الفلسطينيين اللذين لا ينوون تحرير ارضهم والاعتماد على الركن الخالى لهم وهى سيناء ؟ ومن هم اصحاب الرايات السوداء ؟ ومن اين اتو ؟ سنظل نراهن على لا شىء سوى مساعدة الغرب والاستعمار القديم الى تقسيم مصر وهذا هو المرااد لهم من رب العباد  وسيتم لهم ما يريدون ولنا فى السودان اسوة حسنة 
والملمح الثانى  اعلام اجنبية حتى وان كانت عربية تغزوا قلب العاصمة ضد اوباما وتعلمة باننا كلنا اسامة  ما معن الرسالة هل اصبحنا من اتباع اسمة ؟ ومن هو اسامة ؟ وماذا فعل للاسلام ؟كلها ادوات تعطى مبررا للقوى الغاصبة فى العالم اننا لم نبلغ سن الرشد بعد وفى حاجة الى وصاية منهم  — وابعض فى الميدان يمسك بعضهم بتلابيب طالب ازهرى وهم يطردونة مرددين لا الة الا اللة  العلمانى عدو اللة  وبعضهم يمنع الصوفيين لانهم مشركون 
الملمح الثالث  شيخ الدجالين  الملقب بقائد المقاومة الشعبية فى السويس  فى 73 مصمم على كذبة فى حين ان السويس باكملها فى تلك الحرب كانت تحت سيطرة القوات المسلحة ولا وجود للمدنيين بها اطلاقا  حيث كنت بها مقاتلا فمن يكذب فى ذلك فمن السهل ان يكذب فى كل شىء ويظل المرء يكذب حتى يكتب عند اللة كذابا — حيث يشكر اهالى العباسية على اعتدائهم على الثوار - فى حين انهم ليسوا اهالى العباسية بل هم بلطجية تم استاجارهم لخدمة مطامعة وتقديم خدمة للمجلس العسكرى  لعل وعسى يتسلم مسجدة بالعباسية وملحقاتة او تكون انذارا للمجلس العسكرى فى حالة عدم التنفيذ وسبق لة التهديد باكثر من ذلك — بينما يتهم خطيب مسجد النور جميع مرشحى الرئاسة بالعمالة اما لامريكا او اسرائيل  والجماعة الاسلامية ترفع شعارا كتاب اللة يحرق الاخضر واليابس — وبعض السلفيين يحتلون منصة 6 ابريل ويهاجمون كفاية بالزجاجات الفارغة 
الاخوان مازالت تمارس الاعيبها وتقرر فصل مدير الحملة الانتخابية ل ابو الفتوح 
ابو العلا ماضى  الشحن الزائد وراء انقسامات الجمعة  وسلطان احذر من المتاجرة بشباب التحرير وسنضطر انزول الميدان لمواجهة التمويل الامريكى 
صحف غربية الاسلاميون يستعرضون قوتهم ويسعون الى تشكيل مستقبل مصر 
واخيرا 
ياعزيزى 
 الجميع خونة ولصوص 
لمعرفة الحقيقة  يسال نفسة من الذى يقوم بتمويل تلك الجماعات الاسلامية التى ظهرت  على السطح فجاة والكل يتهم الكل وهم اول المستفيدين من ذلك الوضع هم الاسلاميين وامريكا تصرف عليهم جميعا وبسخاء  وليس هدفهم مصر ولا شعب مصر بل مصالحهم الشخصية  وكل جماعة لها دور تقوم بة خير قيام وهذا يعجب الغرب فى ان يكون هناك تيار متشدد دينيا وتشجعة على ذلك حتى تقام دولة اسلامية حتى النخاع ولنا فى السودان اسوة حسنة احتى اذا  اثمرت واينعت تلك الدولة الاسلامية فى مغالاتها  عند اذ تتدخل تلك الدول فى الشئون الداخلية فى امر الدولة الدينية  وذلك لحماية الاقليات  الدينية ومن هنا يكون التقسيم الذى تهدف الية تلك الدول منذ القدم اترتاح من صداع الدولة المحورية والمركزية فى المنطقة لصالح اسرائيل اولا  وعلية تكون فى مصر دولة اسلامية فى الوجة البحرى  ودولة اخرى مسيحية فى الصعيد ودولة اخرى فى النوبة  وساعتها نبحث عن سينا ومصيرها هل تم استبدالها ومقايضتها للفلسطينيين ام لااسرائيل وتكون تلك هى نهاية اقدم حضارة واقدم دولة على وجة الارض وذلك بمعرفة ابنائها اللذين تبراوا منا الفراعين وملوك حضارة المعمورة وبذلك قضينا على حضارتنا بايدى اصحابها وهذا هو المراد من رب العباد لجميع قوى الشر فى العالم وبفضل الخوارج الجدد ولنا فى التاريخ الاسلامى والاسلامينن عبرة وعظة منذ فقد الامبراطورية الاسلامية عزتها وقوتها فى الاندلس والذى لم يغفرها لنا الغرب حتى الان

الاثنين، 25 يوليو 2011

ثورة مصر التنكرية


      ثورةمصر التنكرية

كتبهاsalah eldin salah ، في 24 يوليو 2011 الساعة: 20:24 م


اانتجت الثورة سقوط النظام  ولكن السياسة فى مصر عبارة عن حفلة تنكرية بعد ان انكشفت الاقنعة وظهر الجميع بوجوههم الحقيقية لكن بعد فترة وجيزة  عدنا مرة اخرى للحفلة التنكرية فالمجلس العسكرى يؤدى دور  الشرس قولا والطبطبة فعلا وبعض البلطجية يمثلون دور الثوار واحيانا الشهداء  وعصام شرف يلعب دور المغلوب على امرة  طوال الوقت والاخوان المسلمين يؤدون دور الحزب الوطنى بكفائة كبيرة واحزاب المعارضة  خاصة الصغيرة تحولت الى اسود وبعض الكومبارس يحاولون تادية ادوار بطولية للقفز على المشهد الثورى للحصول على مصالح ومرشحو الرئاسة يؤدون ادوارا تمثيلية لكن الغريب  انهم مصدقون انهم فى واقع وليسوا فى حفلة تنكرية
اليس ما يفعلة بعض الثوار فى التحرير وغيرة من الميادين مخيفا ومتجاوزا وما يضمرة بعض الاسلاميين من نوايا هيمنة وتظهر اشاراتة من وقت الى اخر مرعبا وخطيرا؟ الاتظهر فى الافاق دلائل انقسام وفتن تنذر بالمخاطر ؟ لا يمكن ان ينكر عاقل ذلك  بالطبع ثمة اشارات خطيرة تظهر هنا وهناك فالبعض يزايد ويمعن فى الاحتجاج والتظاهر ويطلب اكثر مما قد توفرة طاقة الاستجابة او يتناسب مع الوقت  ما حدث امس الاول الجمعة  كان مثيرا للريبة فلا يجب تحت اى زعم احداث فتنة بين الجيش والشعب وليس مقبولا سوى مواصلة الضغط الملح الواعى عبر التظاهر المسؤول والاحتجاج السلمى من دون اى محاولة للاحتكاك بالجيش او زعزعة تماسكة ووحدتة وكسر هيبتة
 ان بعض المتاسلمين يريد تنفيذ سيناريو خطير ومرعب وينوى العمل على خطف الامة وردها الى التخلف والظلام والجهل وهؤلاء يقابلهم فى الاتجاة الاخر بعض غلاة العلمانيين الذين لا يدركون طبيعة الشعب المصرى المتمسك بالمرجعية الدينية والمدرك لا هميتها كقاعدة روحية واخلاقية لا تكتمل الشخصية المصرية الا باحترامها وتبنيها فى اطار قيم المواطنة المتكافئة والمساواة واحترام العقائد وحرية الاعتقاد قد تصطدم التيارات وتتعارض وتتنازع وقد ينقسم الشارع احيانا حيال ما يجب ان نفعل غدا لكن الاختلاف سيظل تحت خط معين وستظل الحكمة المصرية قادرة على البرهنة على نجاحها واحتواء المنازعات وتفكيكها وازعم ان ماحدث فى ميدان العباسية قد دبر بليل لاحراج المجلس العسكرى وبفكر الاسلاميين الجددد وقد وقع المجلس العسكرى فى المحظور بقرارات  الاخيرة بتخوين البعض واخذ مواقف استباقية لهم وذلك يصب فى خدمة من صنع الوقيعة  والذى يعتبر ظاهريا من متحالفا مع المجلس العسكرى الحاكم وقد سبق ان بعض التيارات الاسلامية فى العباسية  تهدد وتنذر بانها ستفجر الموقف بين جميع الاطراف لمجرد انهم لم يستطيعوا الوصول الى اهدافهم الشخصية بمبداء ضرب عصفورين بحجر واحد ثم تختفى وتنتظر النتائج واذا لم يعودوا نعد  الهدف الاول هى مشكلة مسجد النور  وبين شيخة والدولة فى تسلم المسجد والمرافق وذلك لمكاسب شخصية والهدف التنفيذ بلى الذراع كما صرح بذلك اكثر من مرة  كمات يطلقون علية شيخ المقاومة الشعبية وصنعتم منة بطلا من ورق  ام الهدف الثانى ان جماعة 6 ابريل محسوبة على التيار اليبرالى  ومقرها ميدان التحرير والتى كانت تطالب بالدستور اولا وهذا يتعارض مع طموح جميع تيارات الاسلام السياسى فى السطو على السلطة فى غفلة من شعبها  وتلك  مرحلة من التاديب الى كل من يخالف الخوارج الجدد  واعتقد ان وراء كل ذلك كان كما صرح اكثر من مرة الشيخ حافظ سلامة وذلك لاسباب
 ابو الفتوح يتهم العسكرى بالتباطؤ ويحذر من ضياع مصر اذا تاجلت الانخابات
سلطان العسكرى يستشير عناصر من الاخوان قبل اصدار القوانين  على لسان عصام سلطان
مرسى الجيش لن ينقلب على الاخوان وما فعلة عبد الناصر ان يتكرر  والحزب مسارنا السياسى لننافس على السلطة
صراع اخر فى نفس السياق 3 اسلاميين يخوضون انتخابات المحامين على منصب النقيب - الزيات - طوسون - نوح - ينافسون عاشور وخليفة  ينسحب
 عدم وجود امن فى ربوع مصر  وما يحدث على سبيل المثال فى قسم شرطة السادات  من قتل وسحل الشباب فى الشارع امام المارة والسكان  وبعلم ومباركة الشرطة  وهى تقف كالمتفرج على ما يحدث وذلك بسبب فساد بعض ضباط الشرطة التى لا نعرف لماذا هم فى اماكنهم حتى الان ؟ والرد هو ان ما يحدث مبرمج وممنهج من النظام الحالى لتاديب الشعب على ثورتة كما توعد مبارك عندما قال اما انا او الامن
أضف

تساؤلات مصرية


      تساؤلات مصرية

كتبهاsalah eldin salah ، في 25 يوليو 2011 الساعة: 19:33 م

تساؤلات
الى
المجلس العسكرى
فمن حقى ان اسال فكذلك من  حقى تلقى الاجابةفاننى اريد من المجلس العسكرى  ان ينظر الينا على اننا بنى ادميين من عامة الشعب  الذى يعطى الشرعية للمجلس العسكرى على ان يكون مجلسا عسكريا ولولا وجود هذا الشعب لم يكن هناك مجلس عسكرى  وهناك اسئلة نحن فى اشد الحاجة الى الاجابة عليها فهل من مجيب ؟ الى اين تسير مصر ؟ اين الثورة ؟ اين مكاسبها ؟ لماذا لايشعر الناس بالرضا ؟ كيف صار الحال اسوا مما كان ؟ كيف جرى صنع طبقة حاكمة من تيارات سياسية دون اخرى  وتم منحها جميع الصلاحيات فى الشارع  وداخل مؤسسات الدولة ؟ لماذا لم يحاكم اقطاب النظام المخلوع على فسادهم السياسى ؟ لماذا يشعر المواطن العادى بان هناك مؤامرة تحاك  ضدة لانقاذ رقبة الفاسدين  الحقيقيين ؟ لماذا يعتقد ويردد البعض ان هناك صفقة بين مبارك والجيش ؟ لماذا تاخرت محاكمات رموز الفساد حتى تمكنوا من تهريب اموالهم للخارج لنتوة بعدئذ فى دهاليز البحث عن هذة الاموال؟ لماذا يشعر المصريين بانهم لن يستردوا مليما واحدا من تلك الاموال المنهوبة ؟ كيف تحولت بيانات المجلس العسكرى التى كانت كالبلسم فى الايام الاولى للثورة  الى قوائم سوداء تصف تيارات وطنية بالخيانة دون دليل ؟ كيف ينادى المجلس بالاستقرار ثم يحرض فئة على اخرى ؟ كيف يدعو الشعب الى التصدى بكل قوة لما يصفة بالمخطط المشبوة  لتقويض استقرار مصر على يد بعض الفصائل ؟ ماذا يعنى بتلك القوة ؟ هل يريدوننا تصفية 6 ابريل بالقوة ؟لانها كانت تنادى بالدستور اولا  لخدمة التيار الاسلامى ؟ كيف يدعوا  المجلس لا ستعادة الهدوء فى الشوارع ثم يلقى بمثل هذة القنبلة بين الناس ؟ ايها المجلس العسكرى العظيم الم يكن فى نيتكم ان تكتبوا صفحات ناصعة فى كتاب التاريخ كالعهد بكم دائما  ام تريدون عكس ذلك ؟ لا نطلب منكم سوى الرفق بشعب  ذاق المر ثلاثين عاما وكل املة ان تحققوا لة بضعة مطالب تضمن لة الامن والراحة ؟ الثورة بين ايديكم ونحن جميعا على متن سفينتكم استمروا فى القيادة باتجاة الهدف الاصلى ولا تنحرفوا بالسفينة عن المسار ونحن فى عرض البحر كالعهد دائما بجيش مصر الذى اعرفة عن قرب لاننى نلت يوما ما شرف المشاركة فية  جنديا من النكسة حتى اكتوبر 73  عليكم الا تنسوا هذا التاريخ لصالحكم اولا ومصر ثانيا كواجب مقدس عليكم حمايتها وصيانها رغم حقد الحاقدين
أضف الى مفضلتك

السبت، 23 يوليو 2011

في مدينة السادات بعلم الشرطة.3gp

مدير نيابه مدينه السادات علي برجيقوم بتعزيب طفل متخلف عقليا علشان بيقوله...

القصة الحقيقية لحرق السلفين شقة في مدينة السادات

حريق قسم شرطة مدينة السادات منوفيه2

احداث قسم مدينه السادات خاص شبكة اخبار مصر

الطبعة الاولى : مدينة السادات - ابتسم انت فى المنوفية

مدينتى الغاليه .. مدينة السادات.wmv

الاثنين، 18 يوليو 2011

الدكتور زغلول النجار يدمر اكاذيب زكريا بطرس2-3.mp4

قصــة سيدنا هود "2/2" الدكتور : زغلول النجار

قصــة سيدنا صالح "1/2" الدكتور : زغلول النجار

قصــة سيدنا إبراهيم "1/3" الدكتور : زغلول النجار

محاضرة الدكتور زغلول النجار بتونس

الاثنين، 11 يوليو 2011

رد فعل ام شهيد بعد كلمة عصام شرف - بالاسكندرية 9-7-2011

خطاب عصام شرف

شرف الثورة الداخلية


شرف- والثورة- والداخلية

كتبهاsalah eldin salah ، في 11 يوليو 2011 الساعة: 21:32 م


ااحدث مهزلة
عيسوى :لن انفذ قرار شرف بانهاء خدمة الضباط — لن اصدر قرارا يخالف القانون — واذا اصر رئيس الوزراء على تنفيذة ساستقيل
شرف والداخلية
ابتسم وزير الداخلية عندما سالتة المذيعة  متى ستستجيب لوعد رئيس الوزراء باقالة الضباط المتهمين بقتل المتظاهرين ؟ قال بهدوء بالغ ان حركة تنقلات الشرطة ستصدر على اى حال بعد اسابيع  انتفضت المذيعة وزميلها وقالا بصوت واحد ولكن الدكتور شرف تعهد بتنفيذ مطالب الثوار بلا اى تاجيل فارخى الوزير جفنية وقال مصطنعا الجدية خلاص علم  سالة المذيعان وينفذ ؟ اجاب بنفس الابتسامة فى موعدة؟
شعرت ان وزير الداخلية لا  يرغب فى امتصاص غضب الشعب بنفس الارادة التى انطوى عليها بيان رئيس الوزراء  - شعرت انة يخفى ضغينة  لميدان التحرير  الذى التف فية المعتصمون ظهر الجمعة حول مطلب واحد هو محاسبتة على الفشل فى استعادة الامن والتستر على القتلة والبلطجية  ما الذى يملكة الضباط المتهمون فى جرائم قتل لوزير الداخلية كى يرغموة على حمايتهم  والدفاع عنهم حتى الرمق الاخير ؟ الاجابة واضحة فى ان السيد وزير الداخلية لم يعترف حتى الان بالشرعية الثورية وانة قد  دفع بة كجزء من الثورة المضادة  وما زال يعمل بنظام وعقل وخطة مبارك لاجهاد الثورة وافشالها  فهو لم يكن يوما محسوب على الثورة وهذا الموقف قد ازاح القناع عن وجهه الحقيقى فى انة يعمل لحساب مبارك والمطلوب من رئيس الوزراء قبل اقالة ذلك الوزير  هو محاكمتة عسكريا لتضليل الثورة وخيانتها على انة من روادها وهو فى الحقيقة من اعداء الثورة ويكون عبرة لمن تسول لة نفسة الالتفاف على الثورة ومداهنة الثورة لضياعها وافسادها وكذلك وضع اكثر من ملحوظة واشارة حول شرعية واتجاة المجلس العسكرى  ومن يحكم مصر الان وما هى فائدة عصام شرف الذى لا يستطيع تنفيذ اى من قراراتة حتى الان مثل تغيير وزراء -الخ  -من يدير الامور الشعب فقد الثقة فى حاكمية واولهم المجلس العسكرى   لماذا يصر على نبذ الشرعية الثورية ومعاملتهم بالقانون ؟ اى قانون يقصد  فى حين ان الثورة ابطلت الدستور وكذلك من قوانينة المرفقة وتبقى الان الثورية الشرعية فاى قانون يتحدث عنة سوى قوانين مبارك الذى مازال ينتمى اليها  كيف يسد اذنية عن صيحات الملايين المنادية بتطبيق العدل ؟ كيف يستخف ببيان رئيس الوزراء ولا يبدى جدية فى تنفيذ بنودة فورا ؟ هذة ليست اجواء التفاعل مع ثورة  25 يناير هذة تيارات خرجت من رحم الثورة  وارتدت ثوبها ورددت شعارها والان تعمل ضدها وتهدم فى اساسها وبنيتها هذة الحكومة  مكتوفة الايدى  لا تستطيع انفاذ كلمتها  ولا تحقيق وعودها  وترغم على تنفيذ برامجها وخططها واهدافها 
 لقد  انكشف  خروج  وزير الداخلية عن الصف وارتدادة عن عقيدة الثورة فى مشهد لم يتعد ثوانى اعقب بيان رئيس الوزراء عندما لم يعبر بحماس وارادة عن نية مخلصة لتنفيذ مطالب الثوار وهو يعلم انها مطالب مشروعة فاذا لم يكن  يعلم فتلك مصيبة اخرى  ماذا يدور خلف اسوار الداخلية ؟ من يوثر على من ؟ ومن يبتز من ؟ وماذا جرى لادلة الادانة فى جرائم قتل المتظاهرين ؟ وما هى السلطات التى اعطيت للذين يواجهون اتهامات بالقتل وما زالت مقاليد الامور فى ايديهم ؟ ومن منهم  استطاع ان يطمس الادلة ويتوعد الشهود ويشوة مسرح الجريمة ؟ نريد ان نعرف لماذا يبقى هؤلاء فى مواقعهم ؟ وباى قانون  يعاملهم وزير الداخلية ؟ هل هناك قانون يسمح بهذة المفارقة المعيبة ؟ هل يمكن مع هذة الازدواجية فى المعايير ان يثق الواطن فى اجهزة الامن ؟ هل يمكن بهذا الوضع ان تعود الطمانينة للشعب
المطلوب الان
هو محاكمة وزير الداخلية قبل اقالتة على  خداع الشعب المصرى على انة من رجال الثورة والتجربة اثبتت عكس ذلك على ان يكون عبرة لغيرة ومن يريد ان يتلاعب بمصير الثورة اما السيد عصام شرف والذى يعد واجهة يحكم من خلالها مجلس عسكرى -  بداء القناع يسقط عنة وحتما لابد ان يحدث وما هو الاضحية وليس بيدة شىء يحققة لمن وثق فية علية ان يغادرهذا الموقع فورا ليكشف الوجة الحقيقى للمجلس العسكرى للثوار والشعب المصرى حتى لا يظل مخدوعا الى ان تحدث الطامة الكبرى  ويعلموا فعلا ان الشعب المصرى قد قام فعلا بثورة ضد النظام البائد ولا بد من تحقيق مطالبة ولو ادى الامر الى اراقة كثيرا من الدماء ثمنا للحرية والكرامة لكل مصرى وعلية لا تختبروا صبر المصريين ولا تراهنوا علية  لان غدا لناظرة قريب

الأحد، 10 يوليو 2011

محمود سعد :خطاب شرف يذكرنى بمبارك

الشعب يريد اسقاط الاخوان

اروع مشهد ستراه فى مصر

أحوال الأسرة الرئاسية فى الحبس الإحتياطى منى الشاذلى

شاهد موقف شباب الثورة من كلمة عصام شرف و بث مباشر من ميدان التحرير مع مع...

انباء عن تغيير وزاري و تهديدات مخيفة من الثوار بالعصيان المدني و اغلاق ق...

عاجل فيديو مباشر من التحرير الان واخر التطوارت من قلب الحدث مراسل قناة...

الداخلية تجهز جيش المساجين والبلطجية

المعتصمون يغلقون مجمع التحرير وإستمرار الإعتصام

السبت، 9 يوليو 2011

تقرير عن تفاصيل ليالى جمال وعلاء مبارك خلف القضبان

جمال وعلاء مبارك الشعب المصرى مجموعة من الغوغاء والحقوا مصر قبل ان يحكمه...

مكالمة أبناء مبارك لسلطنة عمان

هالة سرحان واستغاثة أبناء مبارك بسلطان عمان NassBook

اتصال تليفونى لعلاء الاسوانى وخطابه للمجلس العسكرى

ميدان التحرير الان وكلمة قوية للمجلس العسكرى والحكومة

حكاية سوزان مبارك،وفاروق حسنى

هتافات الثوار في السويس و ميدان التحرير بعد الظهر

فيديو فتاتان قبطيتان تشهران اسلامهما فى ميدان التحرير

منى الشاذلى تفتح النار على حكومة عصام شرف و تعرض كلمة عصام شرف و تعلق عليها

اروع مشهد ستراه عيناك فى مصر روووعه .youtube EGYPT

هتافات ميدان التحرير - جمعة انقاذ الثورة

الحدود المصرية الاسرايلي

الجمعة، 8 يوليو 2011

سيناريوهات الخوارج



في 8 يوليو 2011 الساعة: 22:09 م
 خوارج العصر الحديث الاخوان المسلمين واعوانهم وتلاميذهم  النجباء وسياسة الكر والفر التى تتبعها ولكن ذلك عندما تكون الاهداف نبيلة  ولا تتخذ الا فى محاربة اعداء اللة وهذا طبعا شرف  شرعى  اما ان يتبع ذلك باسم الدين  للسطو على السلطة فى غفلة من الشعب والتحالف مع الشيطان فى سبيل تحقيق ذلك يعد عار على كل من فية  وهذة السيناريوهات ليس لها مسمى لذى المتدينين الحق سوى النفاق باسم الدين لاسباب 
عندما تكون فى مجلس لمناقشة شىء ويتصادف وجود احدهم يرفض النقاش ويعتبر نفسة هو الوحيد الذى يمتلك الحق فى التحدث فى الدين وان يتحدث باسم اللة حصريا وهذا هو قمة النفاق 
مرشد الخوارج يصرح فى المصرى اليوم  الجمعة 2011/7/8  بان  المكاتب الادارية لجماعة الاخوان المسلمين بالمحافظات ( واسئلة اين هى تلك المكاتب التى تدعيها ) حملة تحقيقات موسعة مع شباب الجماعة المنضمين لحملة عبد المنعم ابو الفتوح  المفصول والمرشح للرئاسة وعددهم 15 الف شاب  وهذا نفاق لاسباب 
-اين مكاتب الاخوان فى المحافظات وما هو عملها ومتى انشات وهى الى وقت قريب اذ لم يكن حتى الان محظورة 
-اعلان تخلية عن ابو الفتوح والرئاسة وهذا يعد توزيع ادوار ليس الا  حتى يحس شباب مصر بهذا الخلاف وتكون اصواتهم للمرشح المغضوب علية وهل اذا نجح سيستقيل هو شخصيا من الجماعة؟ 
- الايهام للقارىء انهم وصلوا من القوة ما يجعلهم مسيطرون على كل الاوضاع فى مصر لدرجة انهم على استعداد لفصل 15 الف عضو من الجماعة  دون احداث اى خلل وهى كسابقتها تماما نفس السياسة التى كان يراهن عليها الحزب الوطنى البائد فى ان عدد اعضائة تعدى 3 مليون وفى لحظة سقط عنة القناع
 اعلنت الاخوان انهم لم يشاركوا فى جمعة  الثورة 2011/7/8  لعدم المطالبة بالدستور اولا وعندما تعثرت مفوضاتها مع الامريكان قررت فجاة الاشتراك فى المظاهرات لا رسال رسلة للامريكان فى انة ليس لكم فى مصر غيرنا وان بيدنا مقاليد الامور  وبعد الاشتراك فى المظاهرات رفضت الاعتصام وانسحبت عند السادسة  لان الرسالة وصلت للامريكان كما قلت ليس لكم سوانا وعليكم احصاء عدد الموجودين فى الميدان بعد انسحابنا وستعلمنون مع من تتعاملون  وعلية تم استغلال الثورة والشباب للمرة الالف  لدرجة تصل الى الخيانة 
لية الاخوان يرفضون ترشح ابو الفتوح او غيرة للرئاسة  ما هو الا مراوغة منهم وتشكيم فى مصداقيتها  ليس لانها متعسفة او غير قادرة ولكن لان الانخراط فى الحكم مصيبة بالنسبة لهم على الاقل الان - فحركة حماس عندما حكمت خسرت وحدث الخلاف بين حركتى فتح وحماس واستغل العدو ذلك لصالحة  وستبقى فى حيرة فى ظل الاتفاق المسبق مع الامريكان  هل للجماعة ان تفتح معبر رفح ام لا  او تتخذ موقف مع امريكا واسرائيل  والتى لا يجب معاداتها  فى الوقت الحالى  لان هذة ليست مرحلتها ويكفى انها تنظم وترتب للتمثيل فى البرلمان وتكون بذلك قد شاركت فى حكم مصر من خلال التاثير تحت قبة البرلمان 
— تلميذ اخر للمرشد المدعو  محمد مرسى  رئيس حزن الحرية والعدالة  بسبب ما اعتبرة اهانة شخصية لوصفة المطالبين بالدستور اولا بانهم من اذناب الصهاينة وعملاء لا سرائيل وامريكا  واعتقد ان هذة الاوصاف لا تطلق الا على اللاهثين لاجراء الانتخابات فى اقرب وقت مستغلين ما جرى فى عملية الاستفتاء الاخيرة التى يشوبها الكثير من الجدل حول حقيقة نية الشعب من ضرورة ان يكون الدستور اولا  ونتسائل عمن يجرون وراء الدعوات الامريكية للحوار معهم  كم نتسائل عن القوى التى تريد السطو على الثورة التى اخرجتهم من الظلمات الى النور 
هبوط سقف المطالب 
استكمالا للنفاق ومغازلة الامريكان 
 الاخوان - لن نرفع شعارات دينية وسوف نتجنب الاحتكاك بالمطالبين بالدستور اولا — الحرية والعدالة سيشارك بقوة — هدفنا حماية الثورة — نسقنا مع 22 حزبا وائتلافا فلماذا انسحبتم من الاعتصام من الميدان تاركين الائتلاف ؟ كان ذلك على لسان اخر من تلاميذ المرشد ويدعى عمرو دراج 
باقى فلول الاخوان  احزاب صوفية وسلفية تحشد اعضاءها للمشاركة - التحرير - والمصرى - والنور - موقفنا تغير بسبب ممارسات الشرطة  والخلافات القائمة مع الاخوان بسبب الدستور اولا ام الانتخابات 
واخيرا ماهى نهاية الزواج الغير شرعى بين الامريكان والاخوان المسلمين 
الى اين يمكن ان يصل هذا الحوار وهل ستنجح واشنطن فى تغيير موقف جماعة الاخوان من القضايا الخلافية الاقليمية والدولية  وخصوصا وجود تباين فى مواقف الطرفين من اسرائيل وحماس والسياسة الايرانية وغيرها ؟
 وخيرا اين المصريين من كل ذلك ؟_فحسبنا اللة ونعم الوكيل 

أضف الى مفضلتك

الأربعاء، 6 يوليو 2011

خداع المصريين


فية حاجة غلط لان  اخطر ما يدور فى مصر الان ان الناس اصبحت تتشكك فى مواقع واشخاص وقرارات واجراءات كانت بعيدة تماما عن مواطن الشك والريبة كانت فوق مستوى الشبهات لكن توالى الايام والاشهر بعد الثورة  العظيمة - -دون –تقريبا انجاز  حقيقى  سوى ما فرضة بالقوة والالحاح ميدان التحرير وبقية ميادين وشوارع مصر  جعل الناس لا تكف عن تعجب واندهاش  والتساؤل  لماذا ؟ لماذا اشياء كثيرة تحدث او يتركونها تحدث دون مواجههة  حاسمة حتى تصبح اقوى من المواجهة؟ ولماذا اشياء اخرى لا تحدث على الرغم من اهميتها وما يؤدية غيابها الى نتائج سيئة ؟ والفرق بين ما يجب رفضة وبحسم وما يجب قبولة وبسرعة مفهوم ومعروف  لذا تستشرى اشياء فى الشارع المصرى وتتعاظم مع اننا قادرون على مواجهتها  فى مهدها البلطجة مثلا جيش البلطجة لا يعمل لحساب نفسة ولا يخرج رجل وامراة فيهم الا بعد الحصول على ثمن ولا يتصور ان يعمل بلطجى لحساب نفسة الا اذا كان الحادث فرديا سرقة مثلا او قتلا او خطفا اما ان يركب عربة ميكروباس او نصف نقل ومعة مجموعة من امثالة  ليشعلوا النار فى منطقة ثم يعودون سالمين غانمين  دون تصد او تحقيق او وضع اليد على بداية الخيط  فذلك مريب بل فى غاية الريبة عناوين البلطجية منذ ما قبل الثورة معروفة وثمنهم معروف فلماذا لم نصل اليهم ولم نقطع دابرهم  حتى الان وهم ومن وراءهم ؟
المجالس المحلية كان العقل والنطق والحصافة تلزم بحلها منذ الايام الاولى  للثورة  لكنها تركت تمرح وتلعب وتتامر حتى صدر  منذ ايام حكم محكمة القضاء الادارى  بحلها  وسننتظر كثيرا حتى تحل فعلا  ولم نفكر فى البديل  وفى النهاية سنصل الى برلمان نائما فى العسل فلماذا الاصرار على اضعافة ولمصلحة من ؟
خبراء السياسة واساتذة القانون  يصرخون فى البرية  يقولون الدستور اولا  وخبراء الصوت العالى  والمصلحة المستترة يصممون على مخالفة المنطق والمصلحة الوطنية  ويؤيد قرار علوى تعسفى لم يشهدة العالم فى تاريخة  رئيس الوزراء يريد تغيير سبعة وزراء من وزارتة والمجلس العسكرى الحاكم لا يستجيب فكيف يعمل  لا يريد ان يستمر مع نائبة فيرفض طلبة  فكيف يتعاون معة ؟ نحاكم العادلى على اللوحات المعدنية ونؤجل جريمتة فى قتل الثوار  نعيش فى ملل اخبار صحة ومزاج الرئيس دون ان تمتد  الية يد العدالة  نتحدث عن عناصر الثورة المضادة ولا نضع يدنا على اطرافها 
ماهى الحقيقة ؟
مجموعة من التساؤلات التى فى اشد الحاجة الى اجابات موضوعية  هل فى مصر ثورة ؟ وهل المسئولين عن النظام الان يعترفون بذلك ؟ لا اعتقد واعجبنى تعليق بعض اطباء النفس عن ما يحدث فى مصر على ان هناك ثورة شبهها بابو الهول  كجسم حيوان وراس انسان معتبرا ان الجسد هو الثورة والتى ظهرت يتيمة دون اب او راس ولكن فى الحقيقة الايام الماضية اثبتت ان لها راس كراس ابو الهول وليس بالضرورة ان تكون تلك الراس هى حسنى مبارك ولكن الراس الحقيقية لتلك الثورة هى نظام مبارك الذى يدير البلاد حتى تاريخة ويسعون الى انهاء الامور الى ما وصلت الية وقد تحققت بعض الاهاف منها استبعاد مبارك وانهاء التوريث وكفى والباقى هو علاج الشعب نفسيا فى ان ينفث عن نفسة ويخرج الكبت ويعالج من حالتة ويطلب ما يشاء من باب المفاخرة والاعلام ونحن نفعل ما نشاء  وقد صدق الشعب ذلك وخرجت علينا تيارات كانت فى فى حكم العدم  وطفت على الوجة كنوع من العلاج النفسى  لتقول ما تشاء ونحن نفعل ما نشاء وكل اليات تلك الثورة المزعومة هو ميدان التحرير ولكن ماذا بعد ميدان التحرير ؟
كل ما حدث ان الشعب قد حرك جحرا راكدا فى مكانة اكثر من ثلاثين عاما  ماهى النتيجة طبعا مجموعة من الافاعى و الحيات  تلتهم كل من يقف فى طريقها  ومنها
: الاخوان المسلمين
 خرج علينا تنظيم محظور على مدى عمرة حيث كان الوجة الاخر للحزب الفاسد السابق  وقد سطى على الثورة على اعتبار انها ليس لها اب شرعى ولكن متى بعد قيامها ونجاحها باربعة ايام  وعندما تاكد لهم نجاح الثورة سطو عليها بكل عزم حتى خيل لنا انهم هم من قاموا بها وامنوها وتولو العلاج بها من قبل قيامها وقد عرف عن تلك الجماعة على مدار تاريخها الكذب والنفاق باسم الدين ويجب عليهم الان فقط خلع هذا الوجة تماما لانة قد سقط القناع عنهم  تماما فما هى خطتهم ؟
نعلم ان لها مرشدا  ويحوطة مجموعة من الصبيان قد تم توزيع الادوار عليهم تماما لممارسة الكر والفر السياسى للسطو على النظام فى مصر بذلك السيناريوا الهابط  المرشد يعلن عدم الترشح لمنصب الرئيس ومن يفعل ذلك يفصل —ثم يخرج علينا من يخرج من عبائة الجماعة لانشاء الاحزاب السياسية التى وصل عددها اكثر من اربعة جميعها من رحم الجماعة اى صبيان المرشد الهدف من ذلك كلة الهيمنة على مقاعد المجالس الانتخابية لتكون لة مقاليد الامور — ثم تكون هناك خلافات وهمية بين المرشد ومن رشح نفسة منهم للرئاسة مثل محمد حبيب  - وسليم العوا - والذى لا اعلم اين كان فى ظل النظام البائد وظهر الان — تمت اتصالات بين الاخوان والامريكان والمجلس العسكرى ويبدوا ان الجماعة التقطت الاشارة خطا وغرور على انهم الفصيل الاكبر والاكثر تنظيما وامريكا تغازلة فاغتر فى نفسة وتعجرف على شعب مصر وعلى الثوار لانة اعتبر نفسة هو المتحدث الاوحد لدى الامريكان باسم شعب مصر  وعلية رفض مليونيات الجمعة واخرها الجمعة 8  يوليو حيث انهم رفضوا الاشتراك فيها على انها ليس لها جدوى  وخصوصا عندما اختلف الجميع حول الستور اولا ام الانتخابات وهنا ادرك الاخوان انهم اصبحوا مهددين لان ما يسعون الية هو السيطرة على الحكم اولا وهم من يقوموا بوضع الدستور الذى يخدم مصالحهم ويضمن لهم البقاء ما قدر لهم من وقت وكان هذا الخلاف بين الجماعة وباقى القوى السياسية  الذى حدى باحد رموز الاخوان والذى يدعى الدكتور  محمد مرسى  رئيس الحرية والعدالة  هجوما شرسا على القوى السياسية المطالبة بتاجيل الانتخابات ووصفهم بالمرجفين والمثبطين واتهمهم بالسعى لتحقيق مصالح الصهاينة والامريكان
اما عصام العريان  هو ومن سماهم التحالف يسعوا الى الاغلبية فى البرلمان اما اذا دخل الحرية والعدالة منفردا فسوف يلتزم بالنسبة المعلنة من عدد المقاعد — هكذا كانت القسمة —
استكمال السيناريوا— حزب الوسط يفوض العوا وابو الفتوح للتوافق على احدهما فى انتخابات الرئاسة —- وهذا طبعا لتفتيت الاصوات على اى مرشح فعلى للرئاسة بعيد عنهم —-
ويكلكس :الضغط على قيادات الاخوان قد يدفعها للتطرف وخيرت الشاطر منافس معتدل على مقعد المرشد — الكل يريد ان تكون اخبارهم ملىء الصحف عمال على بطال حتى يوهما الشعب ان بيدهم مقاليد الامور — ولك ان تعلم ان اى انفلات امنى فى مصر فى اى مكان عليك بالبحث اولا عن الاخوان المسلمين  واخيرا — يبدوانهم لم يصلوا الى اتفاق محدد ونهائى من الامريكان  حيث انهم قرروا فجاة ان ينضموا الى مظاهات الجمعة  حتى يرسلوا للامريكان رسالة جديدة مفادها انكم لم تستطيعوا فعل شى بدوننا  وان بيدنا مقاليد الامور وهذا هو اسواء استغلال للثوار  لتحقيق ماربهم  ونتيجة تلك الخلاف خرج علينا اذنابهم من مواقهع متعددة للهجوم على امريكا واسرائيل لمغازلة الشعب وانهم انفقوا اموال طائلة داخل المجتمع  لصالح الجماعات التابعة لهم واراهن انهنم احدهم ولكن تريد ان تهدم المعبد وتذيع اسرار الصفقات بين الامريكا وباقى القوى الاخرى لكرة امريكا واسرائيل معتقدة ان شعب مصر لا يعلم اكثر مما قاموا باذاعتة وان اسرائيل موجودة فى معظم المواقع على طوال مدى النظام البائد فهذا ليس سرا ولكن لاحاث الوقيعة مع الامريكان للتخلى عن اهداف الثورة واذا كانت امريكا فعلا تنفق الاموال الى جهات مصرية هدفها الديمقراطية الحقة فاهلا بها  ولكن تلك هى سمات جماعة الاخوان المسلمين واتباعها منذ القدم والذى يصدق فيها قول الرسول الكريم فى حديثة الشريف ان اية المنافق ثلاث — اذا حدث كذب — واذا عاهد غدر — واذا اوؤتمن فخان — صدق رسول الللة صلى اللة علية وسلم
—باقى الميلشيات للاخوان المسلمين ومن سماهم التيارات  والاحزاب السياسية  ووصفهم لمظاهرات الجمعة مخطط امريكى هدفة الانقلاب على  الشرعية وبداية لفتنة فى المجتمع المصرى على لسان طارق الزمر  المتحدث الاعلامى للجماة الاسلامية– ان الدعوة الى مليونية الاصرار محاولة فاشلة لتغيير هوية الامة وتلوينها باصباغ ما انزل اللة بها من سلطان ودعوة لشق الصف واجهاض مكتسبات الثورة — ولا نعلم ولم يقل لنا ماهى تلك المكتسبات وكيف ولكن مجرد ارجوز يردد ما يقولة لة مسيلمة الكذاب وتتوالى الاذناب  - عمر عزام  حزب التوحيد يقول البعض يريد نشر الفوضى  اما الشيخ احمد هليل  الذى لا اعلم من هو ومن اوصلة للاتحاد العالمى والذى يقول كنا قديما نطالب بدولة مدنية على خلفية اسلامية اما الان فسنرفع سقف مطالبنا وننادى بدولة اسلامية — هؤلاء هم الفلول حقا لحرق البلد فى حالة عدم الاستحواز عليها –واخر ما وصل الية اخر الفلول  البحوث التى قام بها عبد الاخر حماد ولا ادرى من هو اصلا ويدعوا فى نهاية بحثة الحركة الاسلامية لا لا تتوانى  فى انتهاز الفرصة وان توحد صفوفها فى هذة الانتخابات  وتلك هى الحقيقة  الوحيدة لدى التيار الاسلامى فى مصر  بالاضافة الى المتنطعين باسم الدين من امثال السلفيين  والتيارات الاخرى التى تنتمى الى الاسلام والاسلام منهم برىء وهذا ليس بجديد وممكن يكون لهم الحق فى ذلك ولكن فى حالة واحدة فقط وهى ان يخلعوا عن انفسهم عبائة الدين من كل ما سبق ويدخلوا معترك السياسة يفعلوا فية ما يشاون باسم السياسة وليس الدين لان الدين منهم جميعا براء
خداع المصريين  اننا من طباعنا الا نفرح بسقوط من اساء الينا  لكن فى الوقت نفسة لا اتهاون فى ان العدل ياخذ مجراة مع من اساء معاملة المصريين لعدة عقود  او حتى لبضعة سنين  لا افهم  ما هى اهداف القائمين على امر تلك البلاد بعد الثورة ؟ هل هناك محاكمات حقيقية لرموز الفساد السابقين ام انه مسرحية هزلية  مخطط لها جيدا وتدار بخطط محكمة  وهى القبض على مجموعة من الوزراء السابقين وقت من الزمن مع التحقيق معهم فيما هو ليس مهما وتكون النتيجة التباطوء فى المحاكمات والنتيجة كما يحدث فى تلك الايام من البراءة لمن افسدوا وقبض عليهم لهذا السبب حتى وصلت الرسالة للشعب المصرى الان ان ماتم من القبض على ابناء الرئيس وايداعهم السجن ليس للمحاسبة ولكن امتصاص غضب الشعب وحمايتهم هم من بطش الشعب وستكون النهاية هى برائتهم مما نسب اليهم وعلية دخل السجن متهما وخرج بريئا بحكم القضاء الممنوع الاقتراب منة وهذ يعتبر صك غفران منح لهم فى انهم براءة مما وصل الية حال شعب مصر على مدى ثلاثين عاما
وكذلك الافراج عن الضباط المتهمين فى قتل الثوار  بمعرفة القضاء ايضا ماهو المطلب من ذلك بالضبط هل هو اختبار للشعب المصرى والمراهنة على صبرة وفى ذلك التوقيت بالضبط قبل جمعة الاصرار  ؟هل هو قياس اداء لمخطط الراس التى تدير الامور  وتقيم النتائج بعد ما نعيشة من فوضى فى كل شىء — اعتقد انة سيكون رهان خاسر لانها اذا قامت الثورة مرة اخرى لم تبقى عليها شىء بعدما اريق دماء البعض فيها دون ثمن
 اهم ما يشغل النظام الان  وصمتة على مايصرح بة فريد الديب المحامى  وما فى ذلك من خداع للمصريين والتلاعب بمشاعرهم والاستخفاف بعقولهم  حول صحة الرئيس ومرض الرئيس  اذ ليس من الانسانية ان نتهلل بمرض انسان مهما كان  وكيف انة حتى الان فى مستشفى شرم الشيخ وبجوارة زوجتة حتى تتمكن من علاج اسنانها هل هناك استخفاف بشعب اكثر من ذلك
اخيرا اصبح فى نظر الخوارج الجدد ان  من يطالب بتاجيل الانتخابات هم من الصهاينة واذناب النظام واتباع الامريكان  وكل من يخالف جماعة الاخوان المسلمين يعتبر كذلك  وهم
يعلمون تماما انة حتى الان لا يوجد فى مصر فصيل لة اتصالات اصلية مع الامريكان سوى هم الاخوان المسلمين وهذا هو دئبهم دائما  النفاق
 لا تخضعوا لمن يتجاوز بجهلة المدى   ولا تدعوا صوتا زاعقا يحدد اتجاهاتكم ومكنوا انفسكم بفضيلة الاعتراض على ان تعلو الدعوة الى الحق بالحكمة والموعظة الحسنة  فدعوة الانبياء كانت متسامحة حتى مع المخالفين والمعارضين لا تسكت حتى لا تكون شيطانا سكت عن الحق واسال من اطاح بك الى النار من انت ؟فالسائل الى الابد عاقل يدرك ان الحياة بلا اسئلة لا تعاش  ولك اللة يامصر

الاثنين، 4 يوليو 2011

الديكتاتورية



في مصر أطحنا بالديكتاتور وبقيت الديكتاتورية

كتبهاsalah eldin salah ، في 4 يوليو 2011 الساعة: 20:25 م


———————————————

إذا ما مشيت في شوارع مصر هذه الأيام لا تفوتك ملاحظة أن مصر اليوم هي ديكتاتورية بلا ديكتاتور، أي أن المصريين نجحوا في الإطاحة بالديكتاتور، ولكنهم احتفظوا بالديكتاتورية، وهذا مؤشر خطير لنوعية النظام القادم في مصر.
للذين يعرفون مصر يمكنهم القبول بملاحظة أن حسني مبارك كديكتاتور لم يحتج في سنوات حكمه الخمس الأخيرة إلى أدوات لكي يمارس ديكتاتورية مباشرة على الناس، فقد تشرب المجتمع المصري قيم الديكتاتورية، كما تتشرب الإسفنجة الماء. مكن نظام أمن الدولة من الناس، من الفؤوس والرؤوس على حد سواء، وأصبح المواطن المصري رقيبا على جاره، مرة باسم الدين ومرة بنقاء الوطنية، فانقسم المجتمع المصري إلى مسلمين وكفار، أو مسلمين وغير مسلمين، ووطنيين حسب تصنيف صفوت الشريف، وخونة أيضا كما يراهم صفوت الشريف ونظامه الإعلامي، الذي أحكم عليه لأكثر من ربع قرن، ودرب صحافييه ومذيعيه وكتّابه على فلسفة التخوين، وهي صفة باقية معنا حتى اليوم.
للذين تربوا في عالم الزراعة كان مبارك بمثابة ثمرة الطماطم التي تركها «العِرش»، بكسر العين، أي نبتة الطماطم التي تشبه نبتة العنب المتسلقة، هناك لحظات تيبس في آخر العِرش تصيب الطماطم نتيجة للنضج أو للص



إقرأ الموضوع من اخبار مكتوب









هذا الموضوع من اخبار مكتوب

جماعة الاخوان والانقسامات



 

ـ

جماعة الإخوان المسلمون بمصر تواجه انتقادات وانقسامات

كتبهاsalah eldin salah ، في 4 يوليو 2011 الساعة: 20:19 م


———————————————

القاهرة (رويترز) - في الاسابيع التالية لاسقاط الرئيس المصري السابق حسني مبارك نعمت قنوات التلفزيون المصرية بالحريات الجديدة التي حصلت عليها باعطاء مساحات من بثها لاعضاء وقيادات جماعة الاخوان المسلمين التي كانت محظورة مما وفر لهم منبرا مفتوحا للحديث.
ولايزال أعضاء الجماعة السياسية الافضل تنظيما في مصر من الضيوف المتكررين. لكن اللهجة تغيرت. وأفسحت الاسئلة الناعمة المجال لاسئلة أصعب بشأن خططهم ولانتقادات لتصريحاتهم.
وقال الكاتب خالد منتصر لصبحي صالح عضو جماعة الاخوان والعضو السابق بمجلس الشعب "انت لست حارس العقيدة وحدك ولم يمنحك احد توكيلا بهذا. السماء لا تعطي توكيلا لفرد."
وجاء الانتقاد خلال برنامج حواري في يونيو حزيران بعد أن قال صالح الذي كان عضوا بلجنة التعديلات الدستورية ان جماعة الاخوان ستؤدي جيدا في الانتخابات البرلمانية في سبتمبر ايلول لان أعضاءها "حراس العقيدة".
وعلى الرغم من هذه الانتقادات فان من المتوقع أن يكون أداء الجماعة افضل من منافسيها في الانتخابات. وعلى الرغم من أنها كانت محظورة في عهد مبارك فانها تمتعت بمساحة كافية لاقامة شبكات بين القاعدة العريضة من ا�



إقرأ الموضوع من اخبار مكتوب







هذا الموضوع من اخبار مكتوب
———————————————

الامريكان والاخوان



هل يسلم الأميركان والمجلس العسكري مصر للإخوان؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 4 يوليو 2011 الساعة: 20:13 م


———————————————

هل يسلم الأميركان مصر للإخوان كما سلموا العراق لإيران؟ وهل الصيغة التي يوافق عليها إسلاميو تركيا بوضع خاص للجيش هي التي يتبناها الإخوان في صفقتهم مع المجلس العسكري الحاكم في مصر؟ هذه هي الأسئلة الكبرى التي تشكل الإطار الحاكم إلى الجدل البيزنطي في مصر المتمثل في الدستور أولا أم الانتخابات أولا.
معروف عن الأميركان، على الأقل في سياستهم تجاه العراق، أن نتيجة هذه السياسة دائما تصب في مصلحة أعداء الحرية، فتقريبا وكما ذكرت في أكثر من مقال سابق، أن أميركا قد قضت في حربها على الإرهاب على نظامين يسيطر عليهما السنة، رغم قبح النظامين، وهما نظام صدام في العراق ونظام طالبان في أفغانستان، وبهذا كانت نتيجة السياسة الأميركية على الأرض عكس شعارات الإدارة في الفضائيات؛ ففي الفضائيات والصحف كانت أميركا ضد نظام الملالي في طهران، ولكن في الواقع كانت نتائج الحرب على الإرهاب في الشرق الأوسط هي أن الأميركان وبالوكالة عن طهران قد قضوا على كل أعداء النظام الإيراني في المنطقة.
هل هي سذاجة أميركية مطلقة، أم حسابات خفية لا نعرفها، فما زلت ومنذ الثمانينات أفكر في صفقة إيران كونترا، كيف تحالف الإيرانيون والإسرائيليون والحزب الجمهوري على 



إقرأ الموضوع من اخبار مكتوب









هذا الموضوع من اخبار مكتوب

حبس الشريف



تجديد حبس صفوت الشريف 45 يوماً لتضخم ثروته واستغلال نفوذه


نشرت بتاريخ - الاثنين,04 يوليو , 2011 -19:28
قررت محكمة جنح مستأنف مصر الجديدة برئاسة المستشار أحمد أمين تجديد حبس صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى السابق 45 يوما على ذمة التحقيقات التى يجريها جهاز الكسب غير المشروع فى واقعة اتهامه وتضخم ثروته واستغلال نفوذ وظيفته فى ذلك.
كان المتهم قد حضر فى السادسة والنصف مساء اليوم الاثنين إلى محكمة شمال القاهرة وسط حراسة أمنية مشددة من القوات المسلحة وطالب الدفاع بإخلاء سبيله لتخطيه مدد الحبس الاحتياطى المقررة قانوناً ولكونه مصاباً بمرض السرطان.

 

الأحد، 3 يوليو 2011

نجلاء الإمام وجها لوجة أمام نائب الأخوان محمد العمدة و المذيعة مني الحسي...

نجلاء الإمام مع رشيد في حوار جريء

المحامية السحاقية نجلاء الإمام تسب الله ورسوله

فضيحه جنسيه للمتنصره نجلاء الامام

نجلاء الإمام في فيلم إباحي بعد دخولها المسيحية .. النبأ

فضائح نصارى البالتوك - الرب راعيا ج10

الجنس والاباحية فى كتاب النصارى 1

مريان ميلاد عطا الله التى تدعى انها اسلمت .

فضيحة الفضايح

الرغبة

الجمعة، 1 يوليو 2011

ماهو سر الطبخة


ماهو سر الطبخة؟

كتبهاsalah eldin salah ، في 1 يوليو 2011 الساعة: 22:46 م



فاحت رائحة الطبخة التى اسفرت عنها ثورة يناير  الكل يشم رائحة وطن يتحكم فية الجميع ولا يحكمة احد - شعارات براقة تخفى مماطلات ومساومات وصفقات ومصالح تتعارض مع اهداف الثورة  القيم الجميلة التى قامت من اجلها الثورة  يتم تشويهها فى اذهان الناس  فالحرية يتم تحويلها الى فوضى والمظاهرات الى مرتع للبلطجية وساحة للسذج والطامعين المسيئين لوجة مصر  حتى دماء الشهداء صارت مجالا للمزايدات  الرخيصة والمؤمرات التى تسعى بداب  لوصم الثورة والانتقاص من مكتسباتها والمحاكمات تبدو كما لو كانت حماية للفاسدين من الشعب الثائر  وكلما كبر راس الفساد تمتع بحماية اكبر حتى  صار مستشفى شرم الشيخ قصرا رئاسيا يتمتع بكامل الحصانة والمهابة  والدليل على ذلك انة يتمتع بكل مزايا رئيس الجمهورية من حرس وسكرتاريه وكل مقومات الرئيس وعلى حساب الدولة كما لو ان شيئا لم يتغير  وكذلك صار ليمان طرة  منتجعا للحاشية بل ان مسؤولا امنيا اكد ان علاء وجمال مبارك يعيشان فى نفس مستوى حياتهما فى القصر بل يقضيان معظم الوقت فى جيمانيزيوم واستراحة فاخرة تابعة لاحد نوادى الشرطة مما حدى بالامر الى ان اعتصم احد المساجين فى محبسة طالبا المعاملة بالمثل كاولاد مبارك والكارثة اذا كان ما كتب فى جريدة الفجر على انهم خارج السجن اصلا فتلك مهزلة ومصيبة لا يعلم الا اللة مداها  ولا عجب ان نقراء  اخبار من نوع - مبارك يخرج من اكتئابة ويمازح الاطباء  والهانم تستاثر بالمستشفى  لعلاج اسنانها — ولا ادرى من اين يستمد هؤلاء الفاسدين كل هذة القوة  والحقيقة التى يعلمها الجميع لو ان هذة الاسرة لديها ذرة من دم او كرامة المفروض انها تكون فى عداد الاموات انتحارا حياء ممن اتمنوهم فخانوا  لو احسوا ان ما يحدث لهم ليس الا تمثيلية هزلية محبوكة على شعب طيب ولكن اللة ناصرة 
 لماذا كل هذا الاستفزاز لشعب عانى طويلا من هؤلاء اللصوص القتلة ؟ الاسئلة  كثيرة وهناك من يقفز عليها ويوجة اللوم للجموع الغاضبة التى يندس بينها من يلوث حركتها  ويشتت اتجاهاتها ويسىء الى طلباتها لكن المشكلة  ان الناس لم تشعر بالمصداقية وهذا خطر واخطر شىء يمكن ان يحدث لانة سيودى الى شرخ هائل بين الشعب وسلطة الحكم المؤقتة التى تتحمل فى رايى مسئولية انسداد مسارات الثورة وانقسام المجتمع الى ثنائيات لا تنتهى على طريقة البيضة اولا  ام الدجاجة اولا ؟ كما تتحمل مسؤولية احساس الناس بفقدان الثقة  فى جدية وسرعة محاكمات الفاسدين دون استثناء ذلك منذ قرار الافراج عن  سوزان مبارك  بعد ساعات من قرار حبسها احتياطيا  فى سجن القناطر وكذلك تعذر نقل الرئيس من الشرم المفضل لدية واصدار بعض الاحكام على الصبية والهاربين بغرض  التنفيس وترضية الثائرين 
نزعم ان ما يحدث ما هى الا مؤامرة  لاعادة مبارك او احد اشباحة واشباهة للحكم لكننى اقول ان هناك حصانة خفية تحول  دون محاكمة الكبار وفق اجراءات عادية  عادلة بل هناك ما يشير دوما الى ان مبارك مازال رئيسا يتمتع بسلطات الامر والنهى  ولا فرق بالنسبة لنا ان تكون سلطاتة  مستمدة من مركز قوة او من محسوبية  ولن نستطيع الفصل بين ذلك وما يحدث فى ميدان التحرير  من عنف ودماء صحيح ان هناك اخطاء وعدم تنظيم  فى الشارع لكنها اخطاء ربما تكون عفوية  نتجت عن تخطيط متعمد لا غضاب الشارع وافساد فرحتة  بالثورة  والمباعدة  بينة وبين  مكتسباتها المعنوية والمادية معا فما الجدوى  من ازاحة نظام مازال يخرج لسانة للشعب ويغيظة فى الصباح والمساء  والسلطة بكل مستوياتها تغنى للرئيس ا لمخلوع  المتدلل ؟واذا لم يعجبة الطب المصرى نستاجر لة فريقا المانيا واذا لم يعجبة مستشفى طرة  ننقلة الى مكز الطب العالمى  واذا رفض  نخلية كما يحلوا لة فى بلد المحبوب بعيدا عن احزان اهالى الشهداء وهتافات الثائرين ودماء الضحايا  التى مازالت تسيل وسوف تظل  تسيل وتسيل طالما يتمتع مبارك بدلالة وجمالة وتتمتع فلولة بمواقعها الابدية فى نظام لن ينصلح حالة ابدا ولن يستقيم الا اذا تمكنا من تطهيرة — فلة — فلة — وزنجا — زنجا — وليعلم الجميع اننا لم نياس ابدا ابدا حتى نستكمل ثورتنا ونطهر النظام من هؤلاء الفلل الاذناب 
 الوجة الاخر 
لهذا الفساد العلنى فى الشارع المصرى وبالاضافة الى ماسبق هو الوجة الاخر للنظام الفاسد السابق وهو تنظيم المحظورة التى اصبحت بحكم الظروف وضعف النظام الى المعلومة واخر اخبار تلك العصابة ما يحدث بعد انفرادها بمكاسب الثورة والتى تجيد دورها دائما فى انها لا تستطيع ان تعمل فى النور فقد سطت بكل قوتها على الثورة وعندما تمكنت اعطت ظهرها للثورة واصحابها وخاصة بعد ان فتحت قنوات اتصال مع ولى امرها الامريكان اعتقادا منها ان الامور قد دانت لهم وان ما يحدث منهم الان من زعيم الجماعة وباقى تلاميذة من انة لم يؤيد اى مرشح للرئاسة وسيفصل فورا فما تلك الا خلاف وهمى وفى نظرة هو الاستيلاء اولا على الاغلبية فى المجالس الانخابية وادعاء الفرقة لكسب عطف الشارع المصرى معتمدا على الشعبية الفرعية لمرشحى الرئاسة من الاخوان فى ان لكل منهم مريدية والمطلوب منهم الطاعة والولاء من امثال محمد حبيب الذى يدعى زورا خلافة مع الجماعة لكسب عطف الشعب  وكذلك الانتقائى  سليم العوا  وفى النهاية هى ادوار حتى يتمكنوا فيها بالنهاية على ابتلاع كل مكاسب الثورة ممثلة فى المجالس الانتخابية والرئاسة فى وقت واحد او على الاقل الفوز باحدى الحسنيين والسؤال هل لو فاز اى من العوا او حبيب بالرئاس سيعلن استقالتة من الاخوان المسلمين او من احزابها المصطنعة فى النهاية لتفتيت الاصوات لصالح الاسلاميين  وخاصة ان كل الاحزاب الجديدة والجماعات الاسلامية جميعها نابعة من قلب الاخوان المسلمين والسؤال الاهم ماهى العلاقة الاساسية بين جماعة الاخوان المسلمين والامريكان ؟ وكيف يتم اجتماع بينهم فى غياب السلطة الرسمية ؟ ومن اعطاهم الحق بالتحدث باسم شعب مصر ؟ اسئلة جميعها فى حاجة للاجابة عليها من القوات المسلحة قبل الاخوان المسلمين  وليعلموا ان شعب مصر لة الكلمة النهائية رغم الربط والتنسيق مع الامريكان لان شعب مصر بلغ سن الرشد واصبح يعلم تماما من هو العدو ومن هو الصيق  وان غدا لناظرة قريب فعلى الاخوان المسلمين الا يراهنوا على ماهم فية وهذا هو سبب انهم اعطوا ظهورهم للثورة والثوار واصبحت مغانم شخصية بحثا عن الكراسى وليس للدين شىء  وهو منهم براء والشعب اصبح فى كامل وعية ولم يستعبد بعد اليوم 
من يريد احراق مصر  اخطات وزارة الداخلية خطيئة لا تغتفر حين ادت دورها فى الحفاظ على الامن واحبطت  مؤامرة للفوضى هدفها احراق مصر بشرارة تكون بدايتها فى مبنى الوزارة وكان حتما عليها ان تستقبل من يحملون المولوتوف والحجارة بالاحضان والورود وان ارادت ان تصدهم فكان عليها ان تستخدم سلاح الاستك واللبانة ولا تستخدم  الصوت والدخان والحجارة فان فى ذلك عنفا وقوة وتجبرا لا يقبلة احد ؟ هل لدى احد اجابة ؟ من الذى يريد ان يحرق مصر ؟ واذا  كان هناك مشكلة اما م مسرح البالون فمن الذى نقلة الى ميدان التحرير  ثم الى وزارة الداخلية  ومن الذى جهز المولوتوف وسلمها الى شباب التحرير؟هل من يعترض على تكريم جزء من كل  علية ان يذهب الى وزارة الداخلية معة مولتوف وحجارة ؟ اذا لم يكن للدولة ممثلة فى الداخلية وجود فمتى ولماذا نلومهم لعدم وجود امن حتى الان ؟
ماهى الاسباب 
ممكن تكون — حل الحكم المحلى  وممكن تكون البيضة ولا الفرخة  الستور اولا ولا الانتخابات  وخصوص المستفيد الان من الانخابات اولا هم وحدهم الاخوان المسلمين لربما يتواجد فى الدستور ما يقف مسيرتهم  التى عقدوا العزم عليها وفى سبيلها ممكن ان نضحى بالغالى والثمين حتى على حساب اراقة دماء شباب الثورة فى ميدان التحرير  وكان ذلك تهديدا من احد رجالهم بالنزول الى الميدان لو كان الدستور اولا وقد نفذوا فعلا ما يبغون بناء على تصريحات صبحى صالح المتحدث الرسمى لهم  ام تكون تهديدات بعض المنتفعين والذى يعلمهم القاصى والدانى فى طول البلا و عرضها وهم  ليسوا طرفان بل هم طرف واحد ولا يتعداهم ماحدث وما سيحدث امتدادا لحرق الساجد والكنائس  وقطع الطرق والمواصلات وما تتعرض لة الامور فى مصر جميعها مع الوقفات الاحتجاجية العامة والفئوية لاغراق المواطن فى مشاكل ليس طرفا فيها لتحقيق مكاسب سياسية واينما كنت عليك دائما ان تبحث عن الحزب الوطنى وفلولة او الوجة الاخر لة وهو الاخوان المسلمين  واللة  يولى الصالحين