السبت، 12 مارس 2011

رسائل خاصة


االسؤال الاول// الاستاذ وائل الابراشى        وبرنامج الحقيقة
مع احترامى للبرنامج وحلقة كشوف المتعاملين مع امن الدولة والسؤال هل كان فى  مصر من كان يستطيع ان يرفض التعامل مع امن الدولة فى ظل النظام السابق ؟ واذا كان هذا هو قانون الدولة والذى يعمل بة غير مؤثم  هل تستطيع ان تحاسب من يتعامل معك كمصدر صحفى  بالوم او الكشف عنة ؟ وما موقف من يعمل مرشد جنائى مع ضابط المباحث ؟ اذن هى ثقافة نظام  وغير ذلك يعتبر مخالف للنظام وكذلك مخالف للقانون
فضيوف الحلقة المدرج اسمائهم فى كشوف  امن الدولة المتسربة رغم انها جمعت عينات ممثلة للشعب متعددة المستويات من طوائف مختلفة لا ينفعهم الدفاع عن انفسهم  لانهم كانو فى موقف يحسدون علية ولا يستطيعون رفضة  واذا قالوا غير ذالك فهم كاذبون
السؤال الثاى // استغلال الثورة
واخص بالذكر شلة المنتفعين بثورة الشباب  والمتنطعين عليها وهذا كان واضحا تماما فى الافراج عن قتلة السادات  عبود الزمر وطارق الزمر وما صرحوا بة لوسائل الاعلام المختلفة  التى تدل على ركوب الموجة وادعائهم ما ليس لهم فية من فضل مثل اشترطنا كذا ؟ وفعلنا كذا ؟ قلنا كذا  وغير نادم على قتل السادات بعد ثلاثين عاما وعدم التزامهم بم ياتى بعد فى ظل حزب سياسى  ولا مانع من استخدام العنف  واقول لهم الفرق بينكم وبين ما يحدث اليوم ثلاثون عاما واما افكاركم فقد عفى عليها الزمن ولا داعى لركوب الموجة الخطا وكل ماتستطيعوا فعلة هو  ان تعيشوا زمن شيخوختكم والباقى لكم فى الحياة فى امان لعلنا ننسى وجوهكم الكئيبة على الاقل هى التى بجهلها اتت الينا بمبارك ديكتاتورا علينا ثلاثون عاما  وعادت بالبلاد الى التخلف دون عن جميع بلاد العالم بفضل فكركم الضال والمضل ونطلب من اللة الا يوفقكم الى مثل تلك الافكار مرة اخرى لانى اعتقد انة اذا كانت لتلك الثورة اية مساوىء فيكفيها الافراج عنكم  والسؤال لماذا لم تفعلوا مع مبارك  كما فعلتم مع السادات وتكونوا ابطال للمرة الثانية وانتم الذين اتيتم بة الى الحكم  لازلال الشعب وانتم اولة
السؤال الثالث /الدكتور ثروت بدوى     الفقية الدستورى
ظهرت على قناة الجزيرة  لتزف الينا انك كنت من ضمن من جلس مع السادات ومبارك   فى بداية الثمانيات لتغيير الدستور  وموادة وخصوصا المادة الخاصة بمدة الحكم ولا ادرى ماهو سياق ذلك ؟وصمت على ذلك ثلاثون عاما ثم تتحدث اليوم ولماذا اليوم ونظرا لانك سكت على ذلك فقد فقدت مصداقيتك لدى الشارع واى كلام اخرلايجدى ولا يكفى لركوب الثورة والدوران معها حيث القت للحصول على منافع ليس لنا حق فيها  وليس لها مسمى غير النفاق السياسى
السؤال الاخير
 كفاكم يا كارهى مصر — يامن تنعقون كالبوم لخراب مصر تحت شعارات دينية وانتم من ينطبق عليكم : تستروا بامور فى ديانتهم — ودينهم دين الزناديق –نكذب العقل فى تصديق كاذبهم — والعقل اولى باكرام وتصديق
اين انت يا وزير الداخلية ؟ اين رجالك ؟ اضرب بيد من حديد - لا تخف — طبق سيادة القانون — فالدولة  الرخوة هى التى غابت عنها سيادة القانون
انتم ايها المصريون الاقباط — قابلوا الشر بالخير — اذهبوا الى صول وابنوا جامعا بجوار الكنيسة — حين اشتكى هندوسى لغاندى من ان مسلما قتل ابنة — ولا بد من الانتقام لانة عين بعين — كان رد غاندى — عين بعين - يخلق عالما من العميان بل خذ طفلا مسلما يتيما وكن لة ابا -
وانتم ايها المصريون المسلمون — كيف تسمحون بتشوية  ثورتنا — وتدمير وحدتنا — اليس هذا كان حلم  اودينون الاسرائيلى  الذى راهن على تحقيقة بغباء المصريين — لا ذكاء الاسرائيلين –
اننا نجنى ثمار السنوات المرة — وواللة لو  حكم مصر اعدى اعدائها — لما استطاعوا ان يفعلوا  بها ما فعلتة هذة الوحوش فى صورة بشر  وما فعلتة هذة العصابة من تدمير  لشعب مصر وثروتها  - ويكفى ان انجلترا  وهى الدولة المحتلة  خرجت من مصر وهى مديونة لمصر بعشر ميزانيات لعشر سنوات فى المستقبل - وخرجت هذة العصابة  ومصر مدانة للى يسوى وللى ما يسواش -
 وانتم ياشباب التحرير - انتم اخر امل لمصر — اياكم والدستور المرقع اكثر من مرة  - اياكم والمندسيين عليكم من اذناب الحكم المدمر - اياكم والمتسربليبن  باهاب الدين - والدين منهم براء — قال عنهم ابو العلاء فى العصر العباسى الثانى :
فتشت عن اصحاب دين لهم نسك وليس لهم رياء ————فوجدت البسطاء لا عقول لها تقيم لها الدليل ولا ضياء ——واصحاب الفطنة (رجال الدين ) فى اختيال كانهم لقوم انبياء
اما هؤلاء  فاهل مكر واما الاخرون فاغبياء —
 يابناء الوطن احبوا  بعضكم بعضا وتسامحوا وسدوا الفجوة لا نة ليس لنا وطن غيرة
أضف الى مفضلتك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق