الأربعاء، 20 فبراير 2013

مصر لن تركع ؟؟



اين مصر ؟؟؟؟؟
اين المصريين؟؟والمليونيات؟؟؟؟
هل مصر ركعت ؟؟ام انهزمت ؟؟ ام انبطحت ؟؟
مصر العظيمة تنكسر ؟؟
طار الامريكان وهبطنا - انتصروا وانهزمنا - نلعب سياسة بمراهقة — لا كنا عبد الناصر - ولا كنا السادات — ولا حتى مبارك –ضهرى انكسر والثورة ايضا — طار الامريكان  ولوحوا فى وجوهنا بعلامة النصر
شعرنا بالانكسار - مصر العظيمة تنكسر ؟؟تلعب فى الوقت الضائع –تلوى زراع الامريكان  ثم تعطيهم الفرصة للوى رقبتنا — كان لازمتة اية من الاول ؟؟؟
ركعت مصر ام انهزمت ؟؟ ركع المشير ام ركع المصريون ؟ركعت الثورة ام تم تركيعها ؟- فهل تركع مرة اخرى فى قضية مبارك ؟؟– لا يستبعد المصريون شيئا ؟ - هناك اثار سلبية  لما جرى — لا قانون يمكن ان يضبط حركة المصريين
اعضاء اسلاميون سبق الحكم عليهم بالقضاء والقانون ؟؟ واليوم يفرج ويعفى عنهم ؟؟ اين الخطاء فى القانون ؟؟ ام القضاة ؟؟
رواد السجون فى الزمن الماضى  خرجوا ليتبوئوا اعلى المناصب من مجلس الشعب رئيسا واعضاء وكذلك الشورى ومن سيكون رئيسا لوزراء مصر المحتمل حسب الاغلبية جميعهم من رواد السجون دخلوا اليها بالقانون والقضاة وخرجوا كذلك بالقانون فاين المصداقية فى ذلك لطمانة المواطن المصرى المفعول بة فى جميع الاحوال
لا قانون يمكن ان يضبط حركة المصريين –هوة يعنى القانون علينا احنا ؟ فضيحة قضية التمويلات بجلاجل — تمس مصر - وتمس عسكرها –وتمس قضاءها– وتمس كبرياءها ؟
حدثت التمثيلية بينما كانت الطائرة الامريكية رابضة فى مطار القاهرة — يعنى اية ؟؟– هل كانت هناك عملية قرصنة سوف تتم للمتهمين ؟؟هل اثر العسكر انهاء القضية بفضيحة اخف ؟؟هل حدثت مشاورات بين العسكر والقاضى عبد المعز وتم احتواء الازمة ؟هل كان ما حدث تدخلا فى عمل القضاء ؟هل نصدق عبد المعز فى ادارة الانتخابات ؟؟–هل ينبغى ان يستقيل الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 الالغاز فى حياتنا وجبة يومية — نحتاج لامهات المعاجم  السياسية  والقانونية  لفك طلاسمها — اشياء كثيرة لا ندرى لماذا حدثت ؟؟؟وكيف انتهت ؟؟– فجاة  قبضنا على المتهمين — جريمة فى حق الوطن — كلام كبير عن الكرامة  الوطنية — مصر لن تركع –قلنا لابد ان هناك مصيبة — وقفنا خلف القرار السياسى — اصبحنا امام قضية وقضاء — لا يمكن ان تحل القضية بعيدا عن القضاء — هكذا نفهم ؟؟
فجاة اخرى سمعنا كلاما عن مشاورات سياسية –زيارات امريكية مكوكية — تساءلنا كيف يحدث والقضية فى حيازة  المحكمة ؟؟كان هناك حل غريب — ان تتنحى المحكمة ؟ولكن كيف ؟- الحل بيد القاضى عبد المعز ؟ وهنا تكون الثغرة — معركة الثغرة — محكمة تتنحى — ومحكمة تسمح — فلماذا يتحدث القضاةبعد ذلك عن قانون ؟– وكيف نتحدث عن تدخل فى شئون القضاء ؟وهل تلك هى المرة الاولى للتدخل فى شئون القضاء( وكيف اكتسح الاسلاميون جميع انتخابات المجلسين بهذا العدد ) الم يكن بالقضاء — هل يوجد بيننا من يستطيع ان يطمئن ان الانخابات سليمة فى ظل ذلك القاضى ؟؟ لم يتبق امامة لاستكمال المهزلة المصرية سوى انتخابات الرئاسة وان غدا لناظرة قريب باسم القانون والقضاة  ؟؟ واين الثورة ؟؟والثوار ؟؟؟
اوصلونا الى رئيس مجلس شعب اسلامى وخريج سجن طرة
وقريبا رئيس وزراء مصر ( الشاطر )خريج سجن طرة ومازال متهما حتى  الان ومعة صديق الزنزانة  المدعو –مالك
رئيس مجلس شورى اسلامى مجهول الهوية لمجرد اختيار الاخوان لة
فما حاجتنا لانتخاب رئيس جمهورية فى ان الذى يحكم البلاد الان هو طبيب الحيوان محمد بديع
الى متى يظل المصريين فى سباتهم ؟؟ الى ان يضيع الوطن ؟؟ والذى ليس لدينا غيرة ؟
هل يتصور عاقل ان تاتى طائرة عسكرية دون اتفاق مسبق ؟؟ السؤال — كيف عرف القاضى بما جرى خارج المحكمة ؟؟ هل القاضى يضع فى اعتبارة  مواءمات سياسية ؟هل اكتشف ان القضية مضروبة — هل يطلق سراح المصريين ايضا ؟ هل تفاجئنا المحكمة بالعفو عن مبارك خشية ثغرة جديدة ؟هل كان مبارك  يحافظ على كرامتنا اكثر من المجلس العسكرى الان — متى يكتبون فى مذكراتهم غدا ؟؟ وماذا يسطر عنهم التاريخ ؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق