الأربعاء، 1 مايو 2013

اين هم ؟؟؟؟؟؟

طباعة الخبر

زوجات الضباط المخطوفين فى سيناء يروون كيف تمت عملية الإختطاف..ولقاء المخابرات

11/9/2012   9:22 AM
زوجات الضباط المخطوفين  فى سيناء يروون كيف تمت عملية الإختطاف..ولقاء المخابرات

إستضاف الإعلامى خيرى رمضان مساء أمس الخميس مجموعة من أهالى وزوجات الضباط المخطوفين   اعقاب ثورة يناير بشبه جزيرة سيناء ، وهم :" الرائد محمد الجوهري، نقيب شريف المعداوى ،نقيب محمد حسين ،امين شرطة وليد سعد الدين".
 حيث أوضحت شيرين شمس حرم شريف المعداوى  : ان زوجها كان فى مامورية يقوم بها كل ثلاثة أشهر ونما الى علمها عن طريق زوجها بانه طلب من  مدير الامن العودة لسوء الحالة الامنية فى سيناء ولكنه رفض رجوعه ومن معه من زملائه المختطفين وتابعت ان زوجها اغلق موبايله من 11 الساعة الحادية مساء يوم 4 فبراير  ولم تسفر التحريات عن آية اخبار عنه منذ اختفائه فضلا عن تضارب الاقوال حول خروجه مع زملائه من الفندق مشيرة الى اقوال امن الفندق وادارته و التى أكدت اختطافهم فى  منطقة بئر العبد من ملثمين حوالى الساعة 12 الساعة  صباح اليوم التالى واصابة زوجها بطلق نارى فى قدمه أثناء مقاومته للمختطفين  وقالت ان امين الشرطة تم اكتشاف اختطافه بالصدفة بعد العثور على ملابسه .
وعن لقائهن بالمخابرات قالت ان المعلومات الواردة من المسؤلين متضاربة فى هذا الشان.
 من جانبها قالت ولاء زوجة نقيب محمد حسين: ايدت ما قالته شيرين و قالت ان زوجها ابلغها بسوء الحالة الامنية فى سيناء فى آخر اتصال بينهما و كذلك نفى ادارة الفندق علمها بمكانه او مكان المختطفين  وتابعت انها ذهبت لوزارة الدفاع  للتقصى عن الامر والتى طلبت منها تقديم شكوى وكذلك ذهابها لمكتب وزير الداخلية الاسبق  محمود وجدى والذى رفض  مقابلتهن مؤكدة ان  اللجنة التى عينها وزير الداخلية منصور العيسوى لتقصى الامر  اثبتت حادثة الاختطاف وبيعهم عن طريق البدو لجهة غير معلومة
      وأضافت دعاء رشاد حرم الرائد محمد الجوهرى :
انتقدت المسؤلين ووصفتهم بعدم الضمير وقالت ان حادثة الاختطاف هو بداية عدم السيطرة على سيناء مشيرة الى ابلاغ زوجها بذلك الامر اثناء اتصاله الاخير بها وقالت انها رات السلاح المرفوع على سيارات تجوب العريش مطالبة الرئيس مرسى بالسيطرة على هذا الامر متهمة ممتاز دغمش بخطف الضباط والذى ينتمى الى جيش الاسلام وتخفيه حماس وطالبته بالاختيار بين اصدقائه واهله .
وتابعت اسماء ابو بكر زوجة امين الشرطة وليد سعد الدين : قالت ان يوم 4 فبراير قال لها زوجها فى اتصال هاتفى  انه سيستقل المعدية بعد نصف ساعة واخبرها بوصوله لدير العبد قبل نصف ساعة من انقطاع اخباره  الساعة 12 صباح اليوم التالى  بعد ان تم اغلاق الموبايل الخاص به وتم انقطاع الاتصال به تماما منذ هذه اللحظة .
وفى مداخلة هاتفية روى اشرف من الاسكندرية ماساة اخرى لصديقه الشخصى الذى تم انتدابه لمديرية امن العريش والذى صاحب الضباط  المختطفين خاصة النقيب المعداوى  على حسب روايته اثناء الثورة و قال انه اثناء الاتصال به للاطمئنان عليه اكد  له فى هذا الاتصال سوء الحالة الامنية وسيطرة الملثمين والذى يصعب معرفة هوياتهم  او لغة معروفة لهم بحسب تعبيره  دون رد من اجهزة الامن المصرية على سبيل الخروج من هذا المأزق  وهذه الحالة الامنية السئيئة وتابع انهت عرض لكمين من سيار ات " ما رادونا " يقودها ملثمين اثناء محاولته الهروب وتم اختطاف صديقه  بعد معرفة هويته وتم الافراج عن السائق الملكى وبعد اتصالات مكثفة تم معرفة مكانه وتم اطلاق سراحه من من يسمى بجيش الاسلام  .
وفى مداخلة هاتفية اخرى طالب سمير غطاس مدير منتدى الشرق الاوسط يالقاهرة  منظمة حماس بتسليم ممتاز دغمش المتهم فى قضية تفجير الازهر والمتهم بخطف مراسل البى بى سى فى غزة والذى ساهمت حماس الافراج عنه فضلا عن اتهامه فى قضايا تفجيرية فى سيناء.
 مؤكدا على اخفاء منظمة حماس له  و اشار الى دخول وخروج دغمش اكثر من مرة من والى مصر عبر الانفاق مشيرا الى متهمين آخرين تم اخفائهم ايضا من جانب حماس وهم من المتورطين فى قضايا مشابهة .




صدر أمني: الضباط الثلاثة المخطوفين في سيناء ما زالوا على قيد الحياة


مارس 20, 2012    ·   No Comments

91
قال مصدر أمني بوزارة الداخلية أن قضية الثلاث ضباط المخطوفين منذ عام في سيناء, لم يتم التوصل في أي جديد بشأنها, وأن اجتماعات مكثفة تُعقد مع المخابرات الحربية, للتوصل إلى مكانهم.
وقال المصدر الأمني: إنهم علي قيد الحياة, ولم يتم قتلهم كما يعتقد البعض, وإنه لو كان تم قتلهم فلن يستمر البحث عنهم, وكان سيعلن خاطفوهم ذلك في لحظتها.
وأكد المصدر -الذي رفض الكشف عن هويته- أن هناك تعليمات من المشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة بسرعة استعادتهم.
يُذكر أن ثلاثة ضباط هم الرائد محمد صفوت الجوهري، والنقيب شريف المعداوي العشري، والنقيب محمد حسين, قد تم اختطافهم منذ عام أثناء تأدية مهمة عمل لهم بشمال سيناء, ولم يتم استعادتهم حتى الآن.

العربى تنفرد : ضباط المنصورة المخطوفين من سيناء فى قبضة حماس

كتب- ناصرأبوطاحون
………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
مر أكثر من عام  على فقدان ضابطى شرطة فى قلب سيناء عقب قيام ثورة يناير دون أن تتمكن الدولة من الكشف عن مصيريهما أو تعود بهم لأسرهم.
لكن هل الدولة عجزت عن إعادة الضباط وإماطة اللثام عن طبيعة إختفاءهما ومكانه ؟ والإجابة لا لقد توصلت الأجهزة لمكان الضابطين الأسرى وعرفت من الخاطف ولكنها وقفت موقف العاجز. والسبب يعود إلى أن عملية الخطف تمت على مكان وأرض مصرية، لكن تم نقل المخطوفين إلى خارج مصر فى قطاع غزة حيث عومل الضابطين كأسرى مطلوب إجراء عملية مقايضة عليهم.
العربى توصلت للحقيقة من مصادر مطلعة كشفت لنا أن الضابطين تم اقتيادهما من قلب سيناء فى ظل أزمة الانفلات الأمنى الذى عاشته البلاد، ناهيك عن ضعف التأمين  داخل سيناء الرهينة تحت رحمة الصهاينة لضعف التواجد العسكرى فيها أصلاً. وقالت المصادر ان الضابطين جرى نقلهما على عجل من خلال الأنفاق إلى غزة لمساومة الحكومة المصرية على كثير من الملفات والقضايا.
وكان على رأس هذه الملفات استبدال الضابطين بعدد 27سجيناً فلسطينياً فى مصر منهم أربعة محكومين بالإعدام بالإضافة إلى شقيق الدكتور أيمن الظواهرى أيضاً، وكذلك عدد من الأمور الأخرى المتعلقة بنقل الوقود والغاز والكهرباء لقطاع غزة سعياً وراء خطة صهيونية محكمة تعمل على نقل تبعات غزة شيئاً فشيئاً لمصر  ليسهل بعد ذلك إلقاء غزة فى حجر مصر ككرة نار ملتهبة بينما يتكفل الكيان الصهيونى بابتلاع معظم الضفة الغربية ونقل تبعية بعض المناطق فيها للأردن وتنتهى قضية فلسطين.
هذا السيناريو الإجرامى الذى  ينشط فيه البعض بجهل أو بتعمد حتى صار أقرب للحقيقة.
أما عن المطلب الأول وهو المساومة على تبادل أسرى فقد رفضته القيادة العسكرية للبلاد بحزم شديد لأنه سيعد قاعدة للعمل مستقبلاً وسيساعد على تكرار مثل هذه العمليات، بالإضافة لسبب أخر يتعلق بأن هؤلاء محبوسين فى قضايا وعليهم أحكام قضائية لا يجوز تخطيها إلا بأحكام قضائية أخرى وإلا يعد افتاءتاً على سلطة القضاء.
الغريب أن حركة الإخوان  لم تتحرك لاستعادة الضابط فى ظل العلاقات العضوية بينها وبين حماس ، وتقول المصادر أن الإخوان حاولوا فى البداية استخدام الضباط المختطفين كورقة ضغط لصالحهم فى لعبة عض الأصابع مع المجلس العسكرى ، غير أن العسكرى كان أكثر حزماً فى هذا الأمر ورفض تلك المساومات.
وسوف تكشف الأيام المقبلة عن حقيقة دور الإخوان فى عملية خطف الضباط المصريين وحقيقة وجود علاقة لهم بالموضوع من عدمه.
يذكر أن الضابطين تابعين لمديرية أمن المنصورة وكانا فى مهمة وسط سيناء ثم انقطع الاتصال  بهم وبعد محاولات وبحث فشلت كل الجهود للعثور عليهم، وبعدها جرت عمليات بحث  على مستوى  عالى شارك فيها أجهزة الدولة  وعدد من قيادات العشائر والقبائل فى سيناء لتتمكن الأجهزة من تحديد الضابطين الأسرى وتبدأ بعدها عملية المساومة.
وقالت مصادر سيناوية للعربى أن الأجهزة أجرت اتصالات مع الضابطين للرفع من معنوياتهم  عن طريق بعض المتعاونين من شيوخ القبائل العربية على جانبى الحدود فى رفح.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق